التمرد الإسلاموي في موزمبيق
الموقع {{{place}}} 11°21′S 40°20′E / 11.350°S 40.333°E / -11.350; 40.333 الوضع جاري
المتحاربون
موزمبيق بدعم من:  روسيا[1]	أنصار السنة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)[2] (نفى من قبل الحكومة الموزمبيقية)[3] بدعم من: جريمة منظمة[4] المتعاطفون الأجانب[4]
القادة والزعماء
فيليبي نيوسي أتاناسيو متوموكي	Abdul Faizal[5] عبد الرحمن[5] عبد الرحيم[5] نونو ريماني[5] ابن عمر[5] "Salimo"[5]
الوحدات المشاركة
عسكرية موزمبيق  [لغات أخرى]‏ الشرطة الموزمبيقية	خلايا متنوعة ضباط الشرطة وحرس الحدود الموزمبيقيين السابقين[6] مرتزقة من حركة الشباب[6]
القوة
11,200[7]	غير معروف
الإصابات والخسائر
عشرات القتلى مئات الجرحى	16 قتيلا 470 أُلقي القبض عليهم[a]
مقتل 83 مدنيا المجموع: 103 قتيلا
a 314 من الموزامبيقيين، و52 من التنزانيين، و3 من الأوغنديين، و1 من الصوماليين، و100 من غير معروفين.[8]

التمرد الإسلاموي في موزمبيق (بالبرتغالية: Insurreição islâmica em Moçambique‏) هو صراع مستمر في محافظة كابو ديلغادو، موزمبيق، بين أنصار السنة، وهي جماعة مسلحة إسلامية تحاول إنشاء دولة إسلامية في موزمبيق، وقوات الأمن الموزمبيقية. وكان المدنيون أيضا هدفا لهجمات المقاتلين الإسلاميين.^[9]

جماعة أنصار السنة مماثلة لاسم مجموعة من المتمردين السنة العراقيين حاربت ضد الولايات المتحدة بين عامي 2003 و2007. وويطلق عليهم السكان المحليون «حركة الشباب» ولكنهم منظمة مستقلة عن حركة الشباب المجاهدين الصومالية.^[10]

في أواخر يناير 2017 وقعت الحكومتين الروسية والموزمبيقية اتفاقا بشأن التعاون العسكري والتقني. نص على تسليم الأسلحة والمعدات العسكرية، فضلا عن المنتجات الأخرى ذات التوجه العسكري، وقطع الغيار والمكونات كجزء من الحرب ضد الإرهاب.^[1]

هذه بذرة مقالة عن موزمبيق بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.