العصر الباليوسيني | |||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
66 –56 م.سنة مضت | |||||||||||
Paleocene | |||||||||||
παλαιός-καινός | |||||||||||
الرمز | E1 | ||||||||||
المستوى الزمني | فترة | ||||||||||
العصر | الباليوجين | ||||||||||
-الحقبة | الحقبة المعاصرة | ||||||||||
- -الدهر | دهر البشائر | ||||||||||
علم الطبقات | |||||||||||
البداية | ![]() |
||||||||||
النهاية | ![]() |
||||||||||
المدة | 10 مليون سنة تقريبا | ||||||||||
موقع (GSSP) | وادي الجرفان، غرب الكاف، ![]() |
||||||||||
إحداثيات (GSSP) | 36°09′13″N 8°38′55″E / 36.1537°N 8.6486°E | ||||||||||
مستوى أرتفاع (GSSP) | طبقة حمراء اللون عند قاعدة الطين الحدودي الداكن الذي يبلغ سمكه 50 سم | ||||||||||
أحداث مرتبطة | طبقة غنية بالإريديوم مرتبطة بتأثير نيزكي كبير وحدث انقراض الطباشيري الباليوجيني | ||||||||||
مصادقة (GSSP) | 1991[3] | ||||||||||
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأقسام الفرعية |
|
||||||||||
|
|||||||||||
(م.س : مليون سنة) | |||||||||||
الباليوسيني أو العصر الحديث الأسبق[4] أو الباليوسين[5] (باللاتينية: Paleocene) فترة جيولوجية من المقياس الزمني الجيولوجي تمتد من 66 إلى 56 مليون سنة مضت، لمدة 10 مليون سنة تقريبا[6][7]. يحد هذه الفترة حدثان رئيسيان في تاريخ الأرض. حدث انقراض العصر الطباشيري الباليوجيني (K–Pg)، الذي نجم عن اصطدام كويكب (اصطدام تشيكشولوب) وربما النشاط البركاني (مصاطب الدكن)، مثل بداية الباليوسيني وتسبب في انقراض 75% من الأنواع، وأشهرها الديناصورات الغير طيرية. وقد تميزت نهاية العصر بالحد الأقصى للحرارة البالوسينية - الإيوسينية (PETM)، الذي كان حدثاً مناخياً رئيسياً تم فيه إطلاق حوالي 2,500-4,500 جيجا طن من الكربون في الغلاف الجوي وأنظمة المحيطات، مما تسبب في ارتفاع حاد في درجات الحرارة العالمية وتحمض المحيطات.
كانت قارات نصف الأرض الشمالي لا تزال متصلة عبر بعض بالجسور البرية؛ ولم تكن أمريكا الجنوبية، والقارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا)، وأستراليا قد انفصلت تمامًا بعد. وكانت جبال روكي تُرفع، ولم تكن الأمريكتان قد انضمتا بعد، وكانت الصفيحة الهندية قد بدأت اصطدامها بآسيا، وكانت مقاطعة شمال الأطلسي النارية تتشكل في ثالث أكبر حدث صهاري خلال الـ 150 مليون سنة الماضية. في المحيطات، ربما كانت الدورة الحرارية الملحية مختلفة تمامًا عما هي عليه اليوم، مع حدوث تيارات هابطة في شمال المحيط الهادئ بدلاً من شمال المحيط الأطلسي، وكان التحكم في كثافة المياه يعتمد بشكل رئيسي على الملوحة بدلاً من درجة الحرارة.
أحدث انقراض "الطباشيري-الباليوجيني (K–Pg)" تحولاً في الأنواع النباتية والحيوانية، حيث حلت أنواع كانت نادرة محل أنواع كانت سائدة. في الباليوسيني، عندما بلغ متوسط درجة الحرارة العالمية حوالي 24–25°م، مقارنة بـ 14°م في العصور الأحدث، كانت الأرض تتمتع بمناخ دفيء يشبه البيت الزجاجي، دون وجود صفائح جليدية دائمة في القطبين، كما كان الحال في حقبة الحياة الوسطى السابقة. وبالتالي، انتشرت الغابات في جميع أنحاء العالم —بما في ذلك المناطق القطبية— لكنها كانت فقيرة في تنوع الحياة النباتية، وكانت تسكنها بشكل أساسي كائنات صغيرة تطورت بسرعة للاستفادة من الأرض التي أصبحت خالية مؤخرًا. ورغم أن بعض الحيوانات وصلت إلى أحجام كبيرة، إلا أنه ظل معظمها صغيرًا نسبيًا. ونمت الغابات بكثافة بسبب الغياب العام للحيوانات العاشبة الكبيرة. في الباليوسيني انتشرت الثدييات، وتم تسجيل أولى الثدييات المشيمية والجرابية من هذه الفترة، لكن معظم الأصناف الباليوسينية لها صلات تصنيفية غامضة. في البحار، سيطرت أسماك شعاعيات الزعانف على المحيط المفتوح والنظم البيئية للشعاب المرجانية التي كانت في طور التعافي.
التسمية
استُخدمت كلمة "باليوسين" لأول مرة من قبل عالم النباتات القديمة والجيولوجي الفرنسي فيلهلم فيليب شيمبر عام 1874 أثناء وصفه لرواسب قرب باريس (وقد كتبها في أطروحته على شكل "Paléocène").[8][9] وبحلول ذلك الوقت، كان الجيولوجي الإيطالي جيوفاني أردوينو قد قسّم تاريخ الحياة على الأرض إلى أولية (حقبة الحياة القديمة)، والثانوية (حقبة الحياة الوسطى)، والعصر الثالث في عام 1759؛ وقد اقترح الجيولوجي الفرنسي جول ديسنوييه فصل العصر الرباعي عن الثالث عام 1829؛[10] أما الجيولوجي الإسكتلندي تشارلز لايل (الذي تجاهل العصر الرباعي) فقد قسّم العصر الثالث إلى الفترات الإيوسيني، الميوسيني، البليوسيني، والبليوسيني الجديد (الهولوسيني) عام 1833.[11][n 1] واقترح الجيولوجي البريطاني جون فيليبس مصطلح "الحياة الحديثة" (Cenozoic) عام 1840 كبديل للعصر الثالث،[12] وقدم عالم الحفريات النمساوي موريتز هورنيس مصطلح "الباليوجيني" للإيوسيني، و"النيوجيني" للميوسيني والبليوسيني عام 1853.[13] وبعد عقود من الاستخدام غير المتسق، قامت اللجنة الدولية الحديثة لتقسيم الطبقات الجيولوجية (ICS) عام 1969 بتوحيد الطبقات بناءً على الآراء السائدة في أوروبا: حيث قُسمت حقبة الحياة الوسطى إلى عصرين فرعيين هما: الثالث والرباعي، وتم تقسيم العصر الثالث إلى فترتين هما: الباليوجيني والنيوجيني.[14] وفي عام 1978، تم تعريف فترة الباليوجيني رسميًا على أنها تشمل الفترات الباليوسينية، والإيوسينية، والأوليجوسينية؛ أما النيوجيني فشمل فترتي الميوسيني والبليوسيني.[15] وفي عام 1989، أُزيلت التسميتان "الثالث" و"الرباعي" من المقياس الزمني الجيولوجي بسبب الطابع الاعتباطي للفاصل بينهما، لكن "الرباعي" أُعيد اعتماده عام 2009.[16]
جاءت الكلمة (الباليوسيني) من الإغريقية: παλαιός = (palaios) = 'قديم' و Ἠώς = (Ēṓs) = 'فجر' و καινός = (kainós) = 'جديد'، تعني الجزء القديم من الإيوسيني، لأن هذا العصر شهد فجر الحياة الحديثة. ولم يُستخدم مصطلح "الباليوسيني" على نطاق واسع حتى حوالي عام 1920.
الأقسام الفرعية والحدود
الباليوسين هي فترة زمنية تمتد لعشرة ملايين سنة، تلت مباشرة حدث انقراض الطباشيري-الباليوجيني (K–Pg)، الذي أنهى العصر الطباشيري وحقبة الحياة الوسطى، وبدأت بعده حقبة الحياة الحديثة والعصر الباليوجيني. ينقسم هذا العصر إلى ثلاث مراحل أو أحيان كما في الجدول التالي، يعقبه فترة الإيوسيني.[17]
العصر | الفترة | المرحلة | أهم الأحداث | البداية (م.س.مضت) |
---|---|---|---|---|
الباليوجيني | الإيوسيني | الأبريسيني | أحدث | |
الباليوسيني | الثانتي | ظهور النباتات الحديثة وكثرت النباتات المزهرة؛ تنوعت الثدييات إلى سلالات بدائية بعد انقراض الديناصورات. بداية الثدييات الكبيرة (بحجم الدب أو فرس نهر صغير)، وشاعت اللافقاريات والسمك والبرمائيات. المناخ أصبح استوائيا. بداية حركة تكون الألب في أوروبا وآسيا. إصطدام شبه القارة الهندية مع آسيا قبل (55 مليون سنة)، بداية تكون جبال الهيمالايا ما بين (52 و 48 مليون سنة مضت). | ![]() | |
السيلاندي | ![]() | |||
الداني | ![]() | |||
الطباشيري | المتأخر | الماسترخي | أقدم |
يُعرَف الحد الطباشيري-الباليوجيني (K–Pg) بوضوح في السجل الأحفوري في العديد من المواقع حول العالم من خلال طبقة غنية بعنصر الإريديوم، بالإضافة إلى انقطاعات في وجود النباتات والحيوانات الأحفورية. ويُعتقد بشكل عام أن اصطدام كويكب يتراوح عرضه بين 10 إلى 15 كيلومترًا، والذي شكّل فوهة تشيكشولوب في شبه جزيرة يوكاتان بخليج المكسيك، بالإضافة إلى النشاط البركاني في مصاطب الدكن، تسببا في حدث كارثي عند هذا الحد، مما أدى إلى انقراض 75% من جميع الأنواع.[18][19][20][21]
انتهى الباليوسيني بحدث الحد الأقصى للحرارة البالوسينية - الإيوسينية، وهي فترة قصيرة من الاحترار الشديد وتحمض المحيطات، نتجت عن إطلاق كميات ضخمة من الكربون في الغلاف الجوي وأنظمة المحيطات،[22] وقد أدى هذا إلى انقراض جماعي شمل 30–50% من أنواع المثقبات القاعية –وهي كائنات دقيقة تُستخدم كمؤشرات حيوية على صحة النظم البيئية البحرية– وكان ذلك من أكبر أحداث الانقراض في حقبة الحياة الحديثة.[23][24] وقع هذا الحدث قبل حوالي 55.8 مليون سنة، ويُعد من أكثر فترات التغير المناخي العالمي أهمية خلال حقبة الحياة الحديثة.[22][25][26]
الطبقات الجيولوجية
يقسم الجيولوجيون صخور الباليوسيني إلى مجموعة طباقية من الوحدات الصخرية الأصغر تُعرف باسم "المراحل"، حيث تكوّنت كل مرحلة خلال فاصل زمني محدد يُعرف باسم "الحين الجيولوجي"، ويمكن تحديد هذه المراحل على نطاق عالمي أو إقليمي. ولأغراض التوافق الطباقي العالمي، تقوم "اللجنة الدولية لتقسيم الطبقات (ICS)" باعتماد مراحل عالمية بناءً على نقطة ومقطع طراز طبقي حدي عالمي (GSSP)، تُختار من تكوين صخري واحد يسمى طراز طبقي (stratotype) يُحدد الحد السفلي للمرحلة. وفي عام 1989، قررت اللجنة الدولية للطبقات تقسيم الباليوسيني إلى ثلاث مراحل: الداني، السيلاندي، والثانتي.[27]
في عام 1847، قام الجيولوجي الألماني-السويسري بيير جان إدوارد ديسور بتعريف مرحلة الداني لأول مرة استنادًا إلى صخور الطباشير الدنماركية في ستيفنز كلينت وفاكسه. في ذلك الوقت، كانت تعتبر جزءًا من العصر الطباشيري، تليها مرحلة المونتي من العصر الثالث.[28][29]
في عام 1982، وبعد أن تبين أن مرحلتين الداني والمونتي متطابقتان، قررت اللجنة الدولية للطبقات تعريف مرحلة الداني على أنها تبدأ بحدود الطباشيري-الباليوجيني، وبذلك أنهت الممارسة السابقة لضم مرحلة الداني إلى العصر الطباشيري.
في عام 1991، تم تحديد نقطة ومقطع الطراز الطبقي الحدي العالمي لمرحلة الداني على أنها جزء محفوظ جيدًا من "تكوين الحارية" بالقرب من الكاف في تونس، 36°09′13″N 8°38′55″E / 36.1537°N 8.6486°E. وتم نشر هذا الاقتراح رسميًا في عام 2006.[30]
انظر أيضاً
مراجع
- ^ https://timescalefoundation.org/gssp/index.php?parentid=all
- ^ https://stratigraphy.org/gssps/
- ^ Molina، Eustoquio؛ Alegret، Laia؛ Arenillas، Ignacio؛ José A. Arz؛ Gallala، Njoud؛ Hardenbol، Jan؛ Katharina von Salis؛ Steurbaut، Etienne؛ Vandenberghe، Noel؛ Dalila Zaghibib-Turki (2006). "The Global Boundary Stratotype Section and Point for the base of the Danian Stage (Paleocene, Paleogene, "Tertiary", Cenozoic) at El Kef, Tunisia - Original definition and revision". Episodes. ج. 29 ع. 4: 263–278. DOI:10.18814/epiiugs/2006/v29i4/004.
- ^ محمد عبد الغني عثمان مشرف (2013)، المعجم الجيولوجي المصور (بالعربية والإنجليزية)، مراجعة: أحمد المهندس، محمد بسيوني، هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، ج. 4، ص. 1390، OCLC:949483776، QID:Q117331039
- ^ ميرفانا سلامة (2009). معجم الأحياء: التعريفات العلمية (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). عَمَّان: دار صفاء للطباعة والنشر والتوزيع. ص. 200. ISBN:978-9957-24-444-6. OCLC:1227804315. QID:Q130335042.
- ^ "Stratigraphic Chart 2022" (PDF). International Stratigraphic Commission. فبراير 2022. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-20.
- ^ Global Boundary Stratotype Section and Point (GSSP) of the International Commission of Stratigraphy.نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Schimper, W. P. (1874). Traité de Paléontologie Végétale [Treatise on Paleobotany] (بالفرنسية). Paris J.G. Bailliere. Vol. 3. pp. 680–689.
- ^ Pulvertaft، T. C. R. (1999). ""Paleocene" or "Palaeocene"" (PDF). Bulletin of the Geological Society of Denmark. ج. 46: 52. DOI:10.37570/bgsd-1999-46-17. S2CID:246504439. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-06-20.
- ^ Desnoyers, J. (1829). "Observations sur un ensemble de dépôts marins plus récents que les terrains tertiaires du bassin de la Seine, et constituant une formation géologique distincte; précédées d'un aperçu de la nonsimultanéité des bassins tertiares" [Observations on a set of marine deposits more recent than the tertiary terrains of the Seine basin and constitute a distinct geological formation; preceded by an outline of the non-simultaneity of tertiary basins]. Annales des Sciences Naturelles (بالفرنسية). 16: 171–214. Archived from the original on 2018-09-10. Retrieved 2019-10-20.
- ^ Lyell، C. (1833). Principles of Geology. Geological Society of London. ج. 3. ص. 378.
- ^ Phillips، J. (1840). "Palæozoic series". Penny Cyclopaedia of the Society for the Diffusion of Useful Knowledge. London, England: Charles Knight and Co. ج. 17. ص. 153–154.
- ^ Hörnes, M. (1853). "Mittheilungen an Professor Bronn gerichtet" [Reports addressed to Professor Bronn]. Neues Jahrbuch für Mineralogie, Geognosie, Geologie und Petrefaktenkunde (بالألمانية): 806–810. hdl:2027/hvd.32044106271273. Archived from the original on 2024-11-27.
- ^ George، T. N.؛ Harland، W. B. (1969). "Recommendations on stratigraphical usage". Proceedings of the Geological Society of London. ج. 156 ع. 1, 656: 139–166.
- ^ Odin، G. S.؛ Curry، D.؛ Hunziker، J. Z. (1978). "Radiometric dates from NW European glauconites and the Palaeogene time-scale". Journal of the Geological Society. ج. 135 ع. 5: 481–497. Bibcode:1978JGSoc.135..481O. DOI:10.1144/gsjgs.135.5.0481. S2CID:129095948.
- ^ Knox، R. W. O.'B.؛ Pearson، P. N.؛ Barry، T. L. (2012). "Examining the case for the use of the Tertiary as a formal period or informal unit" (PDF). Proceedings of the Geologists' Association. ج. 123 ع. 3: 390–393. Bibcode:2012PrGA..123..390K. DOI:10.1016/j.pgeola.2012.05.004. S2CID:56290221. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-07-19.
- ^ "ICS – Chart/Time Scale". www.stratigraphy.org. مؤرشف من الأصل في 2014-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-28.
- ^ Schulte، P. (2010). "The Chicxulub Asteroid Impact and Mass Extinction at the Cretaceous-Paleogene Boundary" (PDF). Science. ج. 327 ع. 5970: 1214–1218. Bibcode:2010Sci...327.1214S. DOI:10.1126/science.1177265. PMID:20203042. S2CID:2659741. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2017-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-28.
- ^ Vellekoop، J.؛ Sluijs، A.؛ Smit، J.؛ Schouten، S.؛ Weijers، J. W. H.؛ Sinninghe Damste، J. S.؛ Brinkhuis، H. (2014). "Rapid short-term cooling following the Chicxulub impact at the Cretaceous-Paleogene boundary". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 111 ع. 21: 7537–7541. Bibcode:2014PNAS..111.7537V. DOI:10.1073/pnas.1319253111. PMC:4040585. PMID:24821785.
- ^ Jablonski، D.؛ Chaloner، W. G. (1994). "Extinctions in the fossil record (and discussion)". Philosophical Transactions of the Royal Society of London B. ج. 344 ع. 1307: 11–17. DOI:10.1098/rstb.1994.0045.
- ^ Sprain، C. J.؛ Renne، P. R.؛ Vanderkluysen، L. (2019). "The eruptive tempo of Deccan volcanism in relation to the Cretaceous-Paleogene boundary". Science. ج. 363 ع. 6429: 866–870. Bibcode:2019Sci...363..866S. DOI:10.1126/science.aav1446. PMID:30792301. S2CID:67876911. مؤرشف من الأصل في 2024-02-04.
- ^ ا ب Turner، S. K.؛ Hull، P. M.؛ Ridgwell، A. (2017). "A probabilistic assessment of the rapidity of PETM onset". Nature Communications. ج. 8 ع. 353: 353. Bibcode:2017NatCo...8..353K. DOI:10.1038/s41467-017-00292-2. PMC:5572461. PMID:28842564.
- ^ Zhang، Q.؛ Willems، H.؛ Ding، L.؛ Xu، X. (2019). "Response of larger benthic foraminifera to the Paleocene–Eocene thermal maximum and the position of the Paleocene/Eocene boundary in the Tethyan shallow benthic zones: Evidence from south Tibet". GSA Bulletin. ج. 131 ع. 1–2: 84–98. Bibcode:2019GSAB..131...84Z. DOI:10.1130/B31813.1. S2CID:134560025.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعkennet
- ^ Winguth، C.؛ Thomas، E. (2012). "Global decline in ocean ventilation, oxygenation, and productivity during the Paleocene–Eocene Thermal Maximum: Implications for the benthic extinction". Geology. ج. 40 ع. 3: 263–266. Bibcode:2012Geo....40..263W. DOI:10.1130/G32529.1.
- ^ Schmidt، G. A.؛ Shindell، D. T. (2003). "Atmospheric composition, radiative forcing, and climate change as a consequence of a massive methane release from gas hydrates" (PDF). Paleoceanography. ج. 18 ع. 1: n/a. Bibcode:2003PalOc..18.1004S. DOI:10.1029/2002PA000757. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-10-20.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعschmitz2011
- ^ Desor, P. J. É. "Sur le terrain Danien, nouvel étage de la craie". Bulletin de la Société Géologique de France (بالفرنسية). 2.
- ^ Harland، W. B.؛ Armstrong، R. L.؛ Cox، A. V.؛ Craig، L. E.؛ Smith، A. G.؛ Smith، D. G. (1990). A Geologic Time Scale 1989. Cambridge University Press. ص. 61. ISBN:978-0-521-38765-1.
- ^ Molina، E.؛ Alagret، L.؛ Arenillas، I. (2006). "The Global Boundary Stratotype Section and Point for the base of the Danian Stage (Paleocene, Paleogene, "Tertiary", Cenozoic) at El Kef, Tunisia – Original definition and revision" (PDF). Episodes. ج. 29 ع. 4: 263–273. DOI:10.18814/epiiugs/2006/v29i4/004. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2019-02-14.
الباليوجيني | ||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الباليوسيني | الإيوسيني | الأوليغوسيني | ||||||
الداني | السيلاندي | الثانتي | الأبريسيني | اللوتيشي | البارتوني | البريابوني | الروبيلي | الخاتي |
دهر البشائر | |||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
حقبة الحياة القديمة | حقبة الحياة الوسطى | حقبة الحياة الحديثة | |||||||||
الكمبري | الأوردفيشي | السيلوري | الديفوني | الفحمي | البرمي | الثلاثي | الجوراسي | الطباشيري | الباليوجين | النيوجيني | الرباعي |
وسوم <ref>
موجودة لمجموعة اسمها "n"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="n"/>
أو هناك وسم </ref>
ناقص