| الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية | |
|---|---|
 |
|
 |
|
| تفاصيل الوكالة الحكومية | |
| تأسست | 1 يونيو 2007 |
| المركز | هلسنكي 60°09′30″N 24°55′57″E / 60.158333333333°N 24.9325°E [1] |
| الموظفون | 600 (2019)[2] |
| الإدارة | |
| موقع الويب | echa |
تعديل مصدري - تعديل  | |
الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية (بالإنجليزية: European Chemicals Agency) (ومختصرها: ECHA; /ˈɛkə/ EK-ə) هي إحدى وكالات الاتحاد الأوروبي، وهي مسؤولة عن تنظيم القضايا التقنية والعلمية والإدارية المتعلقة تنظيم في الاتحاد الأوروبي يسمى تسجيل وتقييم وترخيص وتقييد المواد الكيميائية (مخنصره: REACH).
الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية هي السلطة التنظيمية القوية في الاتحاد الأوروبي والمسؤولة عن تشريعات المواد الكيميائية. تساعد الوكالة الشركات على الامتثال للتشريعات والتأكد من سلامة استعمال المواد الكيميائية وتوفير معلومات حولها والتعامل مع المواد الكيميائية المثيرة للقلق.
مقر الوكالة في هلسنكي عاصمة فنلندا.
أبرز التشريعات
- تسجيل وتقييم وترخيص وتقييد المواد الكيميائية (REACH)[3]
- تنظيم التصنيف والترقيم والتغليف [الإنجليزية] (CLP)[4]
- تنظيم منتجات المبيدات الحيوية [الإنجليزية] (BPR)[5]
- الموافقة المسبقة عن علم (PIC)[6]
- السيطرة على المواد الكيميائية الخطرة
المصادر
- ^ https://echa.europa.eu/-/echa-s-year-end-services-and-relocation.
{{استشهاد ويب}}:|url=بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://europa.eu/european-union/about-eu/agencies/echa_da.
{{استشهاد ويب}}:|url=بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "REACH Legislation - ECHA". مؤرشف من الأصل في 2019-05-07.
- ^ "CLP Legislation - ECHA". مؤرشف من الأصل في 2019-05-07.
- ^ "BPR Legislation - ECHA". مؤرشف من الأصل في 2019-05-07.
- ^ "PIC Legislation - ECHA". مؤرشف من الأصل في 2019-05-07.
روابط خارجية
| الوكالة الأوروبية للمواد الكيميائية في المشاريع الشقيقة: | |
| |
| هيئات مكرسة من المعاهدات |  | |
|---|---|---|
| هيئات أخرى | ||
| وكالات الاتحاد الأوروبي |
| |
| مقالات متعلقة | ||
| دولية | |
|---|---|
| وطنية | |
| هذه بذرة مقالة عن موضوع مرتبط بإحدى وكالات الاتحاد الأوروبي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |