هذه المقالة يتيمة إذ تصل إليها مقالات أخرى قليلة جدًا. فضلًا، ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالات متعلقة بها. (يونيو 2025)

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوق بها. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (يونيو 2025)

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك. (يونيو 2025)

اليوتيوب الذهبي أو جيل اليوتيوب الذهبي هو مصطلح غير رسمي يُستخدم للإشارة إلى الفترة الزمنية التي يُنظر إليها باعتبارها العصر الذهبي لموقع يوتيوب من حيث جودة المحتوى، بروز النجوم، التفاعل المجتمعي، وانطلاق العديد من صناع المحتوى الذين أصبحوا لاحقًا من رموز الإنترنت. تُحدد هذه الحقبة غالبًا بين عامي 2010 و2016، مع بعض التفاوتات بحسب الثقافة المحلية للمستخدمين. يرى محبو هذه المرحلة أنها مثّلت مزيجًا نادرًا من الحرية الإبداعية، وغياب النزعة التجارية الصارمة، والصدق في الطرح، والعلاقة الحميمية بين المشاهد وصانع المحتوى.

ظهر مصطلح "اليوتيوب الذهبي" بدايةً في تعليقات المستخدمين على الفيديوهات القديمة، لا سيّما بعد عام 2017، حين بدأت معالم التغيير التجاري والتقني في المنصة بالوضوح. اشتُقّ الاسم من مصطلحات مثل "العصر الذهبي للتلفزيون" أو "العصر الذهبي للأنمي"، كنايةً عن فترة مثالية من حيث الشغف والإبداع والأثر الثقافي.

1. البساطة والعفوية

كانت غالبية الفيديوهات تُصوَّر بكاميرات بسيطة أو بهواتف محمولة، وغالبًا من غرف النوم أو المساحات المنزلية الشخصية، بعيدًا عن التكلف.

2. التركيز على الفكرة لا الشكل

لم يكن للمؤثرات البصرية أو جودة التصوير الأولوية، بل كانت الفكرة وشخصية اليوتيوبر هما المحرك الأساسي للمحتوى.

3. التفاعل الحقيقي

التعليقات كانت تعبّر عن جمهور صغير لكن حقيقي، وغالبًا ما كان اليوتيوبرز يردون على المتابعين مباشرة، ما خلق شعورًا بالقرب الشخصي.

4. انعدام الدافع الربحي المباشر

غالبية صناع المحتوى لم يكونوا يجنون أرباحًا حقيقية في البداية، فكان الشغف والتجريب هو ما يدفعهم للإنتاج.

5. صعود شبكات اليوتيوب (MCNs)

مثل Machinima وFullscreen وMaker Studios و فريق فالكونز و قوت و باور ، والتي جمعت بين اليوتيوبرز وسهّلت التعاونات عبر الثقافات.

انتشرت تحديات مثل Cinnamon Challengeاو في العربي تحديات القرفة و السكينة النارية بسرعة شديدة، وأصبحت ظواهر عالمية دون دعم مؤسساتي.

برزت أسماء مثل PewDiePie وMarkiplier و في الوطن العربي نار حراق , سعودي قيمر وغيرهم, بأسلوب بسيط ومرح، وساهموا في رفع شعبية الـ Let's Play عالميًا.

أمثال Smosh وNigahiga وJenna Marbles صنعوا محتوى ساخرًا أثر على أجيال من المراهقين.

قنوات مثل Casey Neistat , ثنيان خالد غيرو طريقة سرد الحياة اليومية بأسلوب بصري فني.

بدأت قنوات مثل MKBHD وUnbox Therapy باستعراض الأجهزة بتركيز على الفائدة للمستخدم العادي، لا على التسويق التجاري.

• بيو دي باي
• جينا ماربلز
• سموش
• راي ويليام جونسون
• شين داوسون
• كيسي نيستات
• نيجاهيجا

• سعودي قيمرز
• مشيع (عائلة مشيع)
• دحومي 999
• سعودي ريبورترز
• نار حراق
• علي المرجاني
• ثنيان خالد

بين عامي 2012 و2016، شهد المحتوى العربي طفرة نوعية، حيث بدأ الجيل الجديد من الشباب في التعبير عن أنفسهم بلغتهم ومشاكلهم وبأسلوبهم البسيط، بعيدًا عن رقابة التلفزيون. ازدهرت قوالب مثل الكوميديا النقدية، السكيتشات، واليوميات، وكان معظم المبدعين في العشرينيات من عمرهم.

• ولادة جيل جديد من المبدعين: انتقل العديد من اليوتيوبرز إلى التلفزيون، أو السينما، أو عالم ريادة الأعمال.
• ظهور "مهنة اليوتيوبر": أصبحت وظيفة حقيقية بعد أن كانت هواية.
• تأثير لغوي واجتماعي: دخلت تعبيرات اليوتيوب إلى اللغة اليومية بين الطلاب والمراهقين.
• خلق مجتمع عالمي مشترك: اجتمع الناس حول نفس المقاطع والميمز، رغم اختلاف لغاتهم وثقافاتهم.

يختلف المحبون في تحديد النهاية الدقيقة، لكن أبرز محطاتها كانت:

• 2016: تغيّر خوارزمية يوتيوب لصالح الفيديوهات الطويلة والمربحة.
• 2017: أزمة الإعلانات (Adpocalypse) وفرض قيود صارمة على المحتوى "غير الصديق للإعلانات".
• صعود تيك توك والإنستغرام فيديو: تغيرت أنماط الاستهلاك نحو المحتوى القصير والسريع.
• تضخم الإنتاج الاحترافي: أصبح الصعود على المنصة يتطلب ميزانيات وتقنيات متقدمة.

مع حلول عام 2020، بدأت موجة من الحنين تجتاح الإنترنت، حيث عاد كثيرون لمشاهدة الفيديوهات القديمة. ظهرت صفحات على تيك توك وإنستغرام مخصصة بالكامل لذكريات اليوتيوب الذهبي، وانتشر مفهوم "الإنترنت الذهبي" كرمزية لتلك المرحلة.

"يوتيوب الميت" هي نظرية مجتمعية انتشرت بين عدد من المستخدمين والمعلقين على المنصة منذ أواخر 2019، وتحديدًا في المنتديات مثل Reddit وYouTube Comments. تشير النظرية إلى أن يوتيوب، كما كان يُعرف في فترة العصر الذهبي (2010–2016)، قد "مات" فعليًا من حيث الجوهر، رغم أنه لا يزال يعمل ظاهريًا كمنصة فيديو.

تقول النظرية إن ما نشاهده اليوم هو مجرد "قشرة آلية" تتحكم فيها الخوارزميات والشركات، بينما الروح البشرية والإبداعية التي صنعت اليوتيوب سابقًا قد اختفت أو تم دفنها تحت الضغط التجاري والرقابة والإعلانات.

1. تكرار المحتوى الآلي: سيطرة الفيديوهات القصيرة المكررة والمصممة خصيصًا لجذب الخوارزمية وليس الجمهور الحقيقي. و التعليقات الالية او الروبوتية
2. اختفاء القنوات الإبداعية الصغيرة: قنوات كثيرة كانت نشطة في العصر الذهبي إما اختفت أو توقفت بسبب قلة الدعم أو عدم الظهور في التوصيات.
3. صعود محتوى الشركات: يوتيوب أصبح أشبه بمنصة تلفزيونية ثانية مع محتوى تنتجه شركات كبيرة، مما يناقض فلسفة "صانع المحتوى المستقل".
4. الخوارزميات مقابل العفوية: تقول النظرية إن النظام الخوارزمي الجديد يفضل الفيديوهات المتشابهة، طويلة المدة، ذات الكلمات المفتاحية المعينة، مما قتل العفوية والابتكار.

• البعض يرى النظرية تشاؤمية ومبالغ فيها، وأن يوتيوب لا يزال حيًا ويتغير فقط مع الزمن.
• آخرون يعتبرون أن "يوتيوب الميت" هو وصف دقيق لما حدث بعد تدخل الشركات والخوارزميات بشكل مكثف في ما يُعرض على المستخدم.
• وقد وُلدت حملات مثل "إعادة الزمن الذهبي" أو "الدعم للمحتوى الصغير" كرد فعل مباشر على هذه النظرية.

تندمج هذه النظرية غالبًا مع النوستالجيا، حيث يُربط "يوتيوب الميت" بزمن "يوتيوب الذهبي"، وكأن النظرية تقول:

"نعم، الموقع موجود… لكن المكان الذي كنا نحبه لم يعد كذلك."

• [PewDiePie]
• [يوتيوب]
• [صانع محتوى]
• [اقتصاد المبدعين]
• [تاريخ الإنترنت]
• [الزمن الجميل للإنترنت]

هذه المقالة مبنية على الذاكرة الجمعية وتجارب المستخدمين، ولا توجد مصادر رسمية موثقة للعصر الذهبي لليوتيوب، كونه مفهومًا ثقافيًا لا تاريخيًا.

هذه المقالة غير مصنفة. فضلًا أضف تصنيفًا لها لكي تُدرج في قائمة الصفحات المتعلقة بها. فضلًا احرص على تخصيص التصنيف قدر الإمكان، وتجنّب إضافة التصنيفات العامة. (يونيو 2025)