كما أن أغلب أراضي إنجلترا سهلية، وإن كان هناك بعض المناطق المرتفعة في الشمال (على سبيل المثال: في مقاطعة ليك، بينينز ويوركشاير مورز) وفي الجنوب والجنوب الغربي (على سبيل المثال: دارتمور وكوتسوولدز وشمال وجنوب داونز). وعاصمة إنجلترا هي لندن وهي أكبر منطقة مدنية في المملكة المتحدة وأكبر منطقة حضرية في الاتحاد الأوروبي بكل المقاييس. ويصل عدد سكان إنجلترا إلى حوالي 51 مليون نسمة، وهم يُشكلون حوالي 84% من سكان المملكة المتحدة بشكل عام ويتركزون بشكل كبير في لندن وجنوب شرق إنجلترا.
بليموث هي مدينة بلغ تعداد سكانها 243,795 نسمة وفق إحصاء 2001، تقع في جنوب غرب إنجلترا في المملكه المتحدة، ضمن مقاطعة ديفون على مصبي نهري بليم وتامار وعلى رأس إحدى أكبر الموانئ الطبيعيه.
كانت بليموث إحدى قاعدتين اثنين من أهم القواعد البحرية الملكية في المملكه المتحدة، الأمر الذي جعل المدينة هدفا رئيسيا خلال الحرب العالمية الثانية.
بعد دمار الأحواض ومركز المدينة في غارة سنة 1941، أعيد بناء بليموث تحت إشراف المهندس باتريك إبيركرومبي والآن هي إحدى أكبر القواعد البحرية في أوروبا الغربية.
إيما شارلوت دويري واتسون، هي ممثلة إنجليزية وعارضة أزياء اشتهرت بتجسيد دور هيرمايني جرينجر في سلسة أفلام هاري بوتر، وكانت قبل ذلك قد مثلت سابقا في المسرحيات المدرسية فقط. حصلت واتسون على العديد من الجوائز بفضل تمثيلها في سلسلة هاري بوتر، وحققت مايقرب من 10 مليون جنيه إسترليني. وفي عام 2009، قامت بأول تجربة لها في مجال الدعاية لصالح شركة بوربيري لموسمي الخريف، والشتاء. وفي أكتوبر عام 2013 تم اختيار إيما واتسون كالنجمه الأكثر جاذبية على مستوى العالم وفقاً للاستطلاع الرأي الذي قامت به مجلة إمباير. في عام 2007، أعلنت واتسون أنها ستشارك في فيلمي رسوم متحركة، هما الأحذية البالية وهو فيلم مأخوذ من رواية نشرت في عام 1936 ، والفيلم الثاني هو فيلم قصة ديسبيرو. وقد عُرض فيلم الأحذية البالية في عام 2007، وشاهده 5,2 مليون مشاهد. أما رواية قصة ديسبيرو التي ألفها كيت ديكاميلو فقد نُشرت في سنة 2008، وحققت أرباح تقدر بحوالي 70 مليون دولار .
...أن أول دورة ألعاب أولمبية صيفية حديثة في إنجلترا وليس أثينا كما يقال شعبيا. وقد كانت في قرية ماتش وينلوك في شروبشاير، إنجلترا في عام 1850. أما دورة الالعاب الاولمبية في أثينا عقدت في عام 1896، أي بعد ما يقرب من نصف قرن.
حِصَانُ إِكسمُور القَصِير أو الحِصَانُ الإِكسمُوريُّ القَصِير، هو إحدى سُلالات الأحصنة المُستأنسة البريطانيَّة، وهي مقصُورةٌ في وُجودها على هذه الجُزُر، حيثُ تعيشُ بضعة قُطعانٍ منها حياةً شبه وحشيَّة في منطقة إكسمور، وهي موقعٌ مُستنقعيّ كبير يمتدُ عبر مُقاطعتيّ ديڤونوسومرست في إنگلترا. يُصنِّفُ صُندوق تأمين بقاء السُلالات النادرة هذه الخُيول على أنها مُهددة بالانقراض، بينما تُصنفها الهيئة الأمريكيَّة للحفاظ على سُلالات الماشية على أنها مُعرَّضة لِخطر الانقراض. هذه الخُيول هي إحدى السُلالات المُستنقعيَّة والجبليَّة التي تتميَّز بها الجُزُر البريطانيَّة، وهي تتمتَّع بالخصائص البارزة عند غيرها من سُلالات الأحصنة القصيرة قاطنة المناطق الباردة. الحصانُ الإكسموريّ القصير حيوانٌ قويٌّ جسور، يُستخدمُ في عدَّة أنشطة من نشاطات الفُروسيَّة. كما أنَّ القُطعان الوحشيَّة منه تُستخدمُ للحفاظ على المراعي وصيانتها عبر رعيها المُستمر للأعشاب والحشائش والحيلولة دون انتشارها. كادت هذه السُلالة أن تندثر بعد الحرب العالميَّة الثانية، وذلك لأنَّ الجُنود البريطانيّون كانوا يستخدمونها للتمرين على إصابة الأهداف، كما كان اللُصوص والمُتشردون يصطادونها لِأكل لحمها. عملت مجموعةٌ صغيرةٌ من مُربي المواشي على صيانة هذه الخُيول وإكثارها خلال فترة ما بعد الحرب، وخِلال عقد الخمسينيَّات من القرن العشرين، أخذت تُصدَّرُ إلى أمريكا الشماليَّة حيثُ ساهم المُربون الأمريكيّون في تزويجها وإكثارها.