شهد اليمن حضارات قديمة تعود إلى القرن التاسع قبل الميلاد أشهرها سبأ و مملكة حضرموت و حمير تفوقت على كثير من حضارات العالم القديم في مجال بناء السدود و الزراعة و الري و عدد النصوص و الكتابات و الشواهد الأركيولوجية في اليمن أكثر من باقي أقاليم و أقطار شبه الجزيرة العربية أطلق عليها الإغريق تسمية ( لاتينية: Arabia Felix) وتعني " العربية السعيدة" أو "العربية المباركة".... واصل القراءة
تاريخ اليمن القديم هو التاريخ الذي يتناول الحضارات الصيهدية في اليمن والمناطق الغربية لعُمان وجنوب ما يعرف اليوم بالسعودية من الألفية الثانية قبل الميلاد حتى وصول الإسلام في القرن السابع. يقسم التاريخ اليمني إلى مرحلتين، مرحلة مكارب وملوك مملكة سبأومملكة حضرموتومملكة قتبانومملكة معين وهي ممالك نشأت في فترات زمنية متقاربة ومن ثم فترة الهيمنة الحميرية على هذه الممالك. أهمية هذه الممالك لم تقتصر على المواضع المذكورة آنفا بسبب سيطرتهم على الطرق التجارية أهمها طريق البخوروطريق اللبان كون اليمنيين كانوا محتكرين لتجارة الذهب والطيب والأحجار الكريمةوالمر هي عناصر مهمة للعالم القديم.عدل
المقدم الشهيد أحمد يحيى الثلايا ثائر، قائد، عسكري ضابط يمني ولد ونشأ في مدينة صنعاء، كان قائدا الجيش في عهد الامام أحمد حميد الدين، وهو القائد المدبر لإنقلاب 1955 للاطاحة بحكم الامام أحمد والتي بائت بالفشل ولم تستمر أكثر من 10 أيام كانت نهايتها إعدام الشهيد الثلايا في ميدان (الشهداء)، في مدينة تعز، وهو قائل العبارة المشهورة عدل
عسب العيد وهو عبارة عن مبلغ مالي دون تقدير معين يدفع من قبل الكبير لأهاليه وبالذات النساء والأطفال. ويعد عسب العيد رافدا مهما للأسر الفقيرة التي تقوم بقضاء جزء كبير من ديونها بسبب تكاليف العيد من خلاله. كما أن التجار والجمعيات الخيرية يعتبرون العيد مناسبة جيدة لتقديم عطاءاتهم للفقراء والمساكين, وتشمل أحيانا تلك العطاءات معظم أصحاب الدخول المحدودة. عدل
عدن، هي مدينة ساحلية يمنية، قديم وذكرها اليونان باسم (يونانية:Αραβία Εμπόριον - Arabia Emporion) وتعني ميناء تجارة العربية، وذكرت عدن صراحة باسمها هذا في سفر حزقيال الذي يتحدث عن أورشليم. كانت المدينة في بدايتها شبه جزيرة صغيرة بلا موارد طبيعية تذكر ولكن موقعها بين مصروالهند جعلها ذا شأن مهم في طريق التجارة العالمية القديم.
كانت المدينة موطن مملكة أوسان القديمة من القرن الثامن للسابع ق.م في بدايات القرن السابع ق.م، شن كربئيل وتر الأول ملك مملكة سبأ حملة على أوسان قُتل خلالها وفق النصوص السبئية ستة عشر ألف قتيل وتم إستعباد أربعين ألف نسمة وتقديم ملوك أوسان قرابين للإله إيل مقه وفقا للكتابة التي كربئيل وتر الأول تركها في صرواح مخلداً فيها انتصاره. عدل