هذه مقالة أو قسم تخضع حاليًّا للتوسيع أو إعادة هيكلة جذريّة. إذا كانت لديك استفسارات أو ملاحظات حول عملية التطوير؛ فضلًا اطرحها في صفحة النقاش قبل إجراء أيّ تعديلٍ عليها. فضلًا أزل القالب لو لم تُجرَ أي تعديلات كبيرة على الصفحة في آخر شهر. لو كنت أنت المحرر الذي أضاف هذا القالب وتُحرر المقالة حاليًّا تحريرًا نشطًا، تأكد فضلًا من استبداله بقالب {{تحرر}} في أثناء جلسات التحرير النشطة. آخر من عدل المقالة كان MaraBot (نقاش | مساهمات) منذ 67 ثانية (تحديث) |

جزء من سلسلة مقالات حول |
عملية طوفان الأقصى |
---|
![]() |
بوابة الصراع العربي الإسرائيلي |
منذ بداية الحرب الفلسطينية الإسرائيلية في 7 أكتوبر 2023، اتُهم الجيش والسلطات الإسرائيلية بارتكاب جرائم حرب، مثل العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني، والهجمات على المدنيين في المناطق المكتظة بالسكان (بما في ذلك قصف المستشفيات والمرافق الطبية، ومخيمات اللاجئين، والمدارس والمؤسسات التعليمية، والخدمات البلدية)؛ وتعذيب وإعدام المدنيين؛ والعنف الجنسي بما في ذلك الاغتصاب والاغتصاب الجماعي للرجال والنساء والأطفال؛ والإبادة الجماعية. وتشمل اتهامات جرائم الحرب الأخرى الموجهة ضد إسرائيل عمليات الإخلاء القسري، وإساءة معاملة وتعذيب الأسرى الفلسطينيين، وتدمير التراث الثقافي. وقد وثقت هذه الأعمال منظمات إنسانية مثل هيومن رايتس ووتش، ومنظمة العفو الدولية، وبتسيلم، وأوكسفام، بالإضافة إلى جماعات وخبراء حقوق الإنسان، بما في ذلك لجنة الأمم المتحدة الدولية المستقلة للتحقيق والمقررين الخاصين للأمم المتحدة. [1]
واجهت إسرائيل اتهامات قانونية بسبب سلوكها في الحرب. ففي محكمة العدل الدولية، اتُهمت إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة. [2][3] وفي مايو 2024، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك استخدام التجويع كسلاح حرب. [4]
بينما واجهت إسرائيل إدانة دولية بسبب جرائم الحرب المزعومة، فقد حافظت أيضًا على دعم مستمر من الولايات المتحدة. [5] وفي أكتوبر 2023، أشار وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى أن إدارة بايدن ليس لديها خطوط حمراء للأعمال الإسرائيلية حيث ستوقف الدعم العسكري. [6][7] وباعتبارها أكبر مورد أسلحة لإسرائيل، فقد اتُهمت الولايات المتحدة بالتواطؤ في جرائم الحرب الإسرائيلية. [8]
التناسب والتمييز

وُضِعَ التزام إسرائيل بمبدأي التمييز والتناسب، كما تقتضيهما قوانين الحرب، موضع تساؤل. [9][10] فالمبدأ الأول يفرض على الجيوش التمييز بين الأهداف العسكرية المشروعة والمدنيين المحميين. [11] أما المبدأ الثاني فيقضي بأنه عند مهاجمة هدف عسكري مشروع، يجب أن يكون الضرر المتوقع اللاحق بالمدنيين أو الأعيان المدنية متناسبًا وغير مفرط (غير متناسب) مع الميزة العسكرية المتوقعة. [12]
وقد ذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش أن إجمالي عدد القتلى المدنيين، واستخدام إسرائيل لأسلحة قوية في أحياء غزة المكتظة بالسكان، أثار "تساؤلات جدية" حول مدى قانونية سلوك إسرائيل. [10] كما جادلت المنظمة بأن ارتفاع نسبة الضحايا بين النساء والأطفال يُعد مؤشرًا على غياب مبدأ التناسب، ويُظهر ما وصفته بأنه "استخفاف بالأرواح الفلسطينية". [10] واتهمت منظمة العفو الدولية إسرائيل بارتكاب جرائم حرب. وفي تقرير نشرته، حلّلت خمس حوادث وقعت بين 7 و12 أكتوبر استهدفت فيها قوات الاحتلال الإسرائيلية مناطق سكنية في غزة. وخلص التقرير إلى أنه في عدة حالات، قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلية أهدافًا دون وجود أي دليل على نشاط عسكري، وأن هذه الهجمات كانت ذات طبيعة "عشوائية". وأشار مسؤولون في جيش الاحتلال الإسرائيلي لم يُكشف عن هويتهم، نُقل عنهم في تقرير لمجلة +972، إلى "تخفيف للقيود" في قواعد الاشتباك، وأنه في حالات عديدة قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلية أهدافًا رغم عدم وجود دليل على نشاط عسكري. ويزعم التقرير أن الأساس المنطقي وراء هذه الهجمات كان "إلحاق الأذى بالمجتمع المدني الفلسطيني"، ووفقًا لأحد المصادر التي استشهد بها التقرير، "دفع المدنيين إلى الضغط على حماس". [13]
"يُجادل خبراء نقلت عنهم صحيفة واشنطن بوست بأن بعض الغارات الجوية الإسرائيلية تُظهر أن إسرائيل لديها تسامح مع الخسائر في صفوف المدنيين "أكبر بأضعاف مضاعفة" مما كان لدى الولايات المتحدة في حربها ضد تنظيم داعش. [14] وقد جادل مسؤولو الأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان بأن إسرائيل لم تفعل ما يكفي لحماية المدنيين. [10] وفي مارس 2024، قالت الأمم المتحدة إن عدد الأطفال الذين قُتلوا في غزة خلال أربعة أشهر فاق عدد من قُتلوا في جميع حروب العالم مجتمعة على مدى أربع سنوات. [15] وأعلن فيليب لازاريني، رئيس وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا): "هذه الحرب هي حرب على الأطفال". [15]

من جانبها، رأت إيمانويلا-كيارا غيلارد، الزميلة الباحثة في تشاتام هاوس، أنه بالنظر إلى حجم وطبيعة هجمات 7 أكتوبر، فإن لإسرائيل الحق في الدفاع عن النفس، وهو ما قد يشمل هدفها العسكري المعلن المتمثل في تدمير حماس. وأضافت أن حماس هددت بتكرار هجومها ومحو دولة إسرائيل. [10] ووفقًا لمجلة "ذي إيكونوميست"، فإن قانون النزاعات المسلحة والقانون الإنساني الدولي يمنحان إسرائيل مرونة عندما يتعلق الأمر باتخاذ إجراءات عسكرية ضد حماس، ولكنها ترى أن "تعريف إسرائيل للأهداف العسكرية يتم تمديده إلى درجة الانهيار". [9]
ويزعم أميخاي كوهين، وهو محامٍ إسرائيلي، أن إسرائيل لا تتعمد استهداف المدنيين، ولكن تكتيكات حماس تجعل من الصعب اتخاذ إجراءات دون المساس بالمدنيين. [9] فيما جادلت جيل غولدينزيل، أستاذة القانون الأمريكية، بأنه حتى لو نفذت إسرائيل كل ضربة بشكل قانوني وبأقصى درجات الدقة، فإن الخسائر في صفوف المدنيين ستظل قائمة في الحرب. وذكرت أن الهدف من تحليل مبدأ التناسب هو تحديد ما إذا كانت الهجمات مفرطة. [16] ويصرح مسؤولون أمنيون إسرائيليون بأن معايير التناسب التي يتبعونها في هذا الصراع لم تتغير وأنهم يتلقون مشورة قانونية فيما يتعلق بالضربات. [10] فيما أقر مسؤولون إسرائيليون آخرون، تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم، بأن إسرائيل قصفت "مساكن خاصة ومباني عامة، مثل برلمان غزة والجامعة الإسلامية"، والتي لم تكن لتعتبر في السابق ذات قيمة كافية لتبرير المخاطرة بحياة المدنيين. [10]
في أبريل 2024، وجدت منظمة هيومن رايتس ووتش أن إسرائيل انتهكت القانون الدولي بشنها غارة جوية على مبنى سكني في غزة، مما أسفر عن مقتل 106 أشخاص، بينهم 54 طفلاً، نظرًا لعدم وجود أهداف عسكرية ذات جدوى في المنطقة. [17]
في يونيو 2024، وصف مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان انتهاكات محتملة لقواعد التناسب والتمييز خلال مجزرة مخيم النصيرات للاجئين. [18] وفي وقت لاحق من الشهر نفسه، أصدر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان تقريرًا حول ست هجمات إسرائيلية ربما تكون فيها قوات الاحتلال الإسرائيلية قد "انتهكت بشكل منهجي مبادئ التمييز والتناسب والاحتياطات في الهجوم". [19] وفي أعقاب الهجوم على مدرسة التابعين، أشار طارق كيني-شوا، وهو زميل شبكة السياسات الفلسطينية، إلى أن الهجوم انتهك قوانين التناسب. [20] وردًا على حملة إسرائيلية على وسائل التواصل الاجتماعي ذكرت أنه "لا يوجد مدنيون أبرياء" في غزة، صرّح مارك كيرستن، الأستاذ بجامعة فريزر فالي: "هذا بالضبط ما يقوله مرتكبو الفظائع". [21] وفي يونيو 2024، خلصت لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة إلى أن حجم قتل إسرائيل للفلسطينيين يشكل جريمة ضد الإنسانية. [22]
بحلول أغسطس 2024، أشارت بيانات من غزة إلى أن الحرب كانت واحدة من أكثر الحروب دموية في القرن الحادي والعشرين. [23] وأشار البابا فرنسيس إلى أن الهجمات الإسرائيلية على لبنان وغزة كانت غير متناسبة. [24]
الهجمات العشوائية

في اليومين الأولين للحرب، هاجم سلاح الجو الإسرائيلي 1500 هدف في غزة. وذكر موقع واي نت أن نتنياهو طالبهم آنذاك بمعرفة سبب عدم قصفهم 5000 هدف، قائلاً: "لا تهمني الأهداف... اهدموا المنازل، اقصفوا بكل ما لديكم". [25] وفي الأسبوع الأول للحرب، نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلية 6000 غارة جوية في جميع أنحاء غزة، مما أسفر عن مقتل أكثر من 3300 مدني وإصابة أكثر من 12000 شخص. [26][27] وقد استهدفت الغارات مواقع محمية بشكل خاص، بما في ذلك المستشفيات، والأسواق، ومخيمات اللاجئين، والمساجد، والمرافق التعليمية، وأحياء بأكملها. [28] وأكدت مجموعة من المقررين الخاصين التابعين للأمم المتحدة أن الغارات الجوية الإسرائيلية عشوائية وتشكل عقابًا جماعياً. وذكروا أن هذه الغارات الجوية "محظورة تمامًا بموجب القانون الدولي وترقى إلى جريمة حرب". [29]
خلال غارتين جويتين في 10 و22 أكتوبر 2023، استخدمت قوات الاحتلال الإسرائيلية ذخائر الهجوم المباشر المشترك في هجمات وصفتها منظمة العفو الدولية بأنها "إما هجمات مباشرة على المدنيين" أو "هجمات عشوائية". [30][31] وفي 24 أكتوبر، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى وقف فوري لإطلاق النار، بعد أن صرح بأن إسرائيل ارتكبت "انتهاكات واضحة" للقانون الإنساني الدولي. [32] وفي 13 نوفمبر 2023، قصفت إسرائيل مقر لجنة إعمار غزة، مما دفع ثلاث دول عربية إلى إدانة الهجوم، ووصفتها الأردن بأنها "جريمة حرب شنيعة تضاف إلى سجل إسرائيل الإجرامي". [33] وفي 12 يناير 2024، صرح المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان بأن هجمات إسرائيل لا تأخذ في الاعتبار مبادئ التمييز والتناسب والاحتياطات، مما يجعل إسرائيل عرضة للمساءلة عن جرائم حرب. [34]
في فبراير 2024، قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلية ودمرت مكتب التطوير التابع للحكومة البلجيكية في غزة. [35] وردًا على ذلك، استدعت بلجيكا السفير الإسرائيلي وأدانت "تدمير البنية التحتية المدنية" باعتباره انتهاكًا للقانون الدولي. [36][ا] وفي 6 فبراير، ذكرت الأمم المتحدة أن أي هجوم إسرائيلي على رفح قد يؤدي إلى جرائم حرب. [38]
في 22 مارس 2024 نشرت قناة الجزيرة مقطع فيديو تم الحصول عليه من طائرة مسيّرة إسرائيلية يُظهر أربعة فلسطينيين عُزّل في خان يونس قُتلوا بغارات جوية إسرائيلية. قُتل اثنان منهم على الفور، وقُتل الآخران أثناء محاولتهما الترنح والزحف بعيداً. [39] وأفادت قناة الجزيرة بأنه "يتضح من الصور أن هؤلاء الفلسطينيين كانوا عُزّلًا ولم يشكلوا أي تهديد لأي شيء أو لأي شخص". [40] وقد وَصفت هذه اللقطات المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز بأنها جزء من "الكم الهائل من الأدلة" على جرائم الحرب التي ارتكبتها إسرائيل في غزة. ووفقًا لقوات الاحتلال الإسرائيلية، فقد واجهوا مسلحين بملابس مدنية يسترجعون أسلحة كانت مخبأة سابقًا في تلك المنطقة. [41]
وصفت منظمة العفو الدولية الهجمات الإسرائيلية العشوائية بأنها غير قانونية وانتهاك للقانون الدولي. وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أنياس كالامار، إن "الحصار غير القانوني المستمر منذ 16 عامًا قد جعل غزة أكبر سجن مفتوح في العالم"، ويجب على المجتمع الدولي الآن أن يتحرك لمنع تحولها إلى مقبرة ضخمة. [42] وأفادت منظمة هيومن رايتس ووتش بأن إسرائيل قد قطعت الاتصالات بشكل كامل وعرّضت الأرواح للخطر في غزة من خلال شن غارات جوية لا هوادة فيها، وإلحاق الضرر بالبنية التحتية الرئيسية للاتصالات، وقطع الكهرباء، وحصار الوقود، والإغلاقات المتعمدة من خلال إجراءات فنية. وقالت ديبورا براون، كبيرة باحثي التكنولوجيا في هيومن رايتس ووتش، إن القطع المتعمد أو تقييد الوصول إلى الإنترنت هو انتهاك لحقوق الإنسان ويمكن أن يكون قاتلًا أثناء الأزمات. إن الانقطاع الكامل للاتصالات، كما هو الحال في غزة، يمكن أن يوفر غطاءً للجرائم والإفلات من العقاب، بينما يقوض كذلك الجهود الإنسانية ويعرض الأرواح للخطر. [43]
في أعقاب تقارير حول استخدام إسرائيل لأنظمة آلية لاختيار الأهداف، أعرب خبراء في القانون الإنساني الدولي عن قلقهم من روايات أفادت بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أجاز قتل ما يصل إلى 20 مدنيًا غير متورط للقضاء على مسلح واحد، حتى لو كان من ذوي الرتب المنخفضة أو ذا أهمية عسكرية قليلة. [44] وفي مايو 2024، دعت منظمة العفو الدولية إلى إجراء تحقيقات في جرائم حرب بشأن ثلاث غارات جوية إسرائيلية أسفرت عن مقتل 44 مدنياً. [45] وفي الشهر نفسه، وفي أعقاب الهجوم على مخيم المواصي للاجئين، صرحت وزيرة الخارجية الفنلندية إيلينا فالتونين بأنه يجب احترام أوامر محكمة العدل الدولية والقانون الإنساني الدولي. [46]
وفي يونيو 2024، وصف رئيس الأونروا فيليب لازاريني تدمير مقر الأونروا في غزة بأنه "تجاهل صارخ للقانون الإنساني الدولي". [47] وفي يونيو 2024، أشارت منظمة أطباء بلا حدود إلى أن إسرائيل تنتهك القانون الإنساني الدولي، قائلةً: "لم نعد نستطيع قبول القول بأن إسرائيل تتخذ كافة الاحتياطات". [48] وحذر الاتحاد الأوروبي إسرائيل في أغسطس 2024 من أن "استهداف البنى التحتية الحيوية المنقذة للحياة يشكل جريمة حرب". [49] وصرح جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنه سيحقق فيما إذا كان هناك انتهاك للقانون الدولي في أعقاب أمر من قادة الجيش بتدمير خزان مياه في رفح. [50][ب]
مخيمات اللاجئين

في 9 أكتوبر 2023، نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية أسفرت عن سقوط عدد كبير من الضحايا على سوق مخيم جباليا للاجئين. [52] وأسفر الهجوم عن مقتل أكثر من ستين مدنيًا وإلحاق أضرار جسيمة بالسوق. [52] ونتيجة للغارات الجوية الإسرائيلية في مناطق أخرى، لجأ نازحون إلى المخيم، مما تسبب في اكتظاظ السوق بالسكان وقت الضربة. [53] واعتبرت منظمة هيومن رايتس ووتش غارة جوية وقعت في 31 أكتوبر 2023 وأسفرت عن مقتل 106 مدنيين بالقرب من مخيم النصيرات للاجئين، جريمة حرب واضحة. [54] وفي الأول من نوفمبر، وفي أعقاب غارتين جويتين على مخيم جباليا للاجئين، صرح مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان قائلاً: "لدينا مخاوف جدية من أن هذه الهجمات غير متناسبة وقد ترقى إلى جرائم حرب". [55]
وفي اليوم نفسه، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية على مخيم الشاطئ للاجئين المكتظ بالسكان. [56] وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن هذه الضربة أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا المدنيين وتدمير أربعة مساجد، من بينها مسجد الغربي ومسجد ياسين ومسجد السوسي، والتي تأكد تدميرها جميعًا بواسطة صور الأقمار الصناعية. [57] ووصفت وزارة الصحة الغارات الجوية على مخيم الشاطئ بأنها "مجزرة بحق حي بأكمله". [58][59]
في 24 ديسمبر 2023، قُتل 68 شخصًا في غارة جوية على مخيم المغازي للاجئين. ووفقًا لقناة الجزيرة، فإن الغالبية العظمى من الضحايا كانوا من المدنيين. كما أشارت القناة إلى أن المخيم كان من بين المناطق التي طلب جيش الاحتلال الإسرائيلي سابقًا من سكان غزة الإخلاء إليها. ووصفت حركة حماس الهجوم بأنه "مجزرة" و"جريمة حرب". [60] وفي وقت لاحق، خلصت إسرائيل إلى أنه تم استخدام ذخائر غير صحيحة في الهجوم وأعربت عن أسفها لإصابة غير المقاتلين بأذى. [61]
المدارس والملاجئ
في 17 أكتوبر 2023، أصابت غارة جوية إسرائيلية مدرسة تابعة للأونروا تؤوي 4000 لاجئ في مخيم المغازي للاجئين، مما أسفر عن مقتل ستة أشخاص وإصابة العشرات. ووصف فيليب لازاريني، المفوض العام للأونروا، ذلك بأنه "أمر مشين" وقال إنه يُظهر "استخفافًا صارخًا بحياة المدنيين". [62][63] واتهمت الأمم المتحدة إسرائيل بقصف ثلاثة من ملاجئها بشكل مميت في 2 نوفمبر 2023. [64] وفي 27 ديسمبر 2023، ذكرت الأمم المتحدة أن إسرائيل قتلت 142 موظفًا أمميًا في غزة حتى ذلك الحين. [65] وفي 12 يناير 2024، صرح المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان بأن ما لا يقل عن 319 نازحًا داخليًا قُتلوا وأصيب 1135 آخرون في ملاجئ الأونروا. [66]
في 24 يناير 2024، اتهمت الأمم المتحدة إسرائيل بإطلاق قذيفتي دبابة على منشأة للاجئين في خان يونس، مما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص وإصابة 75 آخرين. [67][68][69] ونفت إسرائيل قصف المنشأة. [70][ج] ووصف توماس وايت، وهو مسؤول كبير في الأمم المتحدة في غزة، الهجوم بأنه جزء من "فشل مستمر في الالتزام بالمبادئ الأساسية للقانون الإنساني الدولي". [72] وأفادت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية بأن 65 مدرسة تابعة للأمم المتحدة في غزة قد تضررت أو دُمرت، وهو ما وصفه مدير منظمة إنقاذ الطفولة في فلسطين بأنه "أمر يتجاوز حدود المعقول". [73]
في يونيو 2024، أدانت وزارة الخارجية الأردنية الهجوم على مدرسة السردي، قائلة: "إن هذه الأعمال والجرائم... تتناقض مع كافة القيم الإنسانية والأخلاقية وتمثل جرائم حرب ضد المجتمع الدولي بأسره."[74] وردًا على الهجوم على مدرسة السردي، صرح فيليب لازاريني، المفوض العام للأونروا، بأن مهاجمة مباني الأمم المتحدة تُظهر "استخفافًا صارخًا بالقانون الإنساني الدولي". [75] وفي أعقاب الهجوم على مدرسة التابعين في أغسطس 2024، وصفته وزارة الخارجية الأردنية بأنه "انتهاك صارخ للقانون الدولي ولكافة القيم الإنسانية"، بينما صرحت الحكومة التركية بأنه "جريمة ضد الإنسانية". [76][77] وفي سبتمبر 2024، قتلت غارة جوية إسرائيلية ستة موظفين أمميين في مأوى للنازحين، مما دفع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى وصفه بأنه "انتهاك جسيم" للقانون الإنساني الدولي. [78]
وخلصت تحليلات أجرتها شبكات سي إن إن، ونيويورك تايمز، وسكاي نيوز جميعًا إلى أن إسرائيل قصفت مناطق كانت قد طلبت سابقًا من المدنيين الإخلاء إليها. [79][80][81] ووجدت صحيفة نيويورك تايمز أن إسرائيل ألقت قنابل بزنة 2000 رطل في مناطق أُمر المدنيون بالإخلاء إليها. [80] وذكرت شبكة سي إن إن أنها تحققت من ثلاثة مواقع على الأقل قصفتها إسرائيل بعد أن أبلغت المدنيين بأن التوجه إليها آمن. [81] ووجد تحقيق أجرته شبكة إن بي سي نيوز أن فلسطينيين قُتلوا في غارات جوية في سبع مناطق كان الجيش قد حددها كمناطق آمنة. [80]
أماكن العبادة

بموجب نظام روما الأساسي، يُعتبر استهداف دور العبادة عمدًا في النزاعات غير الدولية جريمة حرب، طالما أنها ليست "مُستخدمة من قبل طرف في النزاع للقيام بأعمال ضارة بالعدو". [82] في 19 أكتوبر ألحق سلاح الجو الإسرائيلي أضرارًا بكنيسة القديس برفيريوس. [83] كان مئات المسيحيين والمسلمين يحتمون بالكنيسة وأسفرت الضربة عن مقتل 16 شخصًا. [84] وأدانت بطريركية الروم الأرثوذكس في القدس الحادثة ووصفتها بأنها "جريمة حرب لا يمكن تجاهلها". [85] وفي أعقاب تحقيق، ذكرت منظمة العفو الدولية أن الضربة على الكنيسة كانت عشوائية وينبغي التحقيق فيها كجريمة حرب. [86]
في 16 ديسمبر 2023 ذكرت بطريركية القدس للاتين أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قتل امرأتين كانتا تحتميان في كنيسة العائلة المقدسة، قائلةً: "لقد قُتلتا بدم بارد داخل مباني الرعية، حيث لا يوجد مقاتلون". [87] ووصف البابا فرنسيس الهجوم الإسرائيلي على الكنيسة بأنه إرهاب. [88]
المناطق السكنية
قال خبير مستقل تابع للأمم المتحدة إن كلًا من قصف إسرائيل الواسع النطاق للمنازل والمواقع المدنية في غزة، وإطلاق حماس العشوائي للصواريخ، يعدّ "جرائم حرب". وصرح بالاكريشنان راجاغوبال أن الغارات الإسرائيلية قد دمرت أو ألحقت أضرارًا بـ 45% من المنازل في الأراضي الفلسطينية، مما تسبب في "تكلفة باهظة في الأرواح البشرية". وذكر المقرر الخاص للأمم المتحدة أن استهداف المناطق السكنية محظور تمامًا بموجب القانون الدولي. كما صرح بأن الانخراط في أعمال عسكرية مع العلم بأنها ستؤدي إلى التدمير المتعمد للمساكن المدنية والبنية التحتية، مما يجعل مدنًا بأكملها غير صالحة للسكن، يشكل انتهاكًا للقانون الدولي. [89]
وكشف تحقيق لمجلة +972 أن جيش الاحتلال الإسرائيلي وسّع نطاق التفويض لقصف أهداف غير عسكرية. [13] وأكد بحث أجراه الدكتور ياجيل ليفي في الجامعة المفتوحة في إسرائيل تقرير مجلة +972، مشيرًا إلى أن إسرائيل "تستهدف عمدًا المجمعات السكنية لإيقاع خسائر جسيمة في صفوف المدنيين". [90]
لبنان
في 5 نوفمبر 2023، استهدفت غارة جوية إسرائيلية سيارة بالقرب من عيناتا، لبنان، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أطفال وجدّتهم، وإصابة والدتهم. واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي باستهداف المركبة. [91] وذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش أن مقتلهم يجب التحقيق فيه كجريمة حرب واضحة. [92] ووصف نجيب ميقاتي، رئيس وزراء لبنان المكلف، الهجوم بأنه "جريمة بشعة" وقال إن لبنان سيقدم شكوى إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. [91] وفي أعقاب غارة جوية إسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق، وصفت وزارة الخارجية اللبنانية ذلك بأنه "خرق للقانون الدولي وانتهاك خطير لاتفاقيات فيينا للعلاقات الدبلوماسية والقنصلية". [93] وقال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إن الهجوم "انتهك حظر استخدام القوة المسلحة ضد دولة أخرى". [94]
المساعدات الإنسانية
تُعد حرب غزة النزاع الأكثر فتكًا بالعاملين في الأمم المتحدة في تاريخ العالم.[95][96] بحلول مارس 2024، قُتل ما لا يقل عن 196 من عمال الإغاثة التابعين للأمم المتحدة وهوجمت أكثر من 150 منشأة في قطاع غزة.[97][98]
وفي أعقاب مقتل أحد عمال الإغاثة التابعين لها – وهو خامس عامل إغاثة أمريكي يُقتل في غزة – أصدرت منظمة المعونة الأمريكية للاجئين في الشرق الأدنى (أنيرا) بيانًا جاء فيه: "نطالب بتحقيق مستقل في مقتله، الأمر الذي يهدد قدرة فريقنا على العمل بأمان وتقديم المساعدات للمدنيين الذين يواجهون المجاعة".[99] وفي مارس 2024، قصفت إسرائيل مركزًا لتوزيع المواد الغذائية تابعًا للأمم المتحدة، مما أسفر عن مقتل موظف أممي واحد وإصابة 22 آخرين.[100][د] وكان هذا المركز أحد آخر مراكز التوزيع المتبقية التابعة للأمم المتحدة، مما دفع منسق الشؤون الإنسانية في المنظمة، مارتن غريفيث، إلى التصريح بأن فرق المساعدات "يجب حمايتها".[102][103]
وأظهر تحقيق لصحيفة نيويورك تايمز أن ست مجموعات إغاثة غربية تعرضت مواقعها الإنسانية لضربات إسرائيلية، على الرغم من مشاركة مواقعها مع الجيش الإسرائيلي.[104][105] وفي أبريل 2024، استدعت بلجيكا سفيرها لدى إسرائيل بعد مقتل عامل إغاثة من منظمة "إنابل" البلجيكية للتنمية وابنه في غارة جوية إسرائيلية. وردت وزيرة الخارجية البلجيكية، حجة لحبيب، قائلةً: "إن قصف المناطق والسكان المدنيين يتعارض مع القانون الدولي."[106] ووجد معهد كوينسي أربع عشرة حادثة هاجمت فيها إسرائيل عمال إغاثة إنسانية، على الرغم من تحديد هويتهم كمدنيين. [107]
مجزرة الدقيق
في 29 فبراير 2024، قُتل أكثر من 100 شخص كانوا يبحثون عن المساعدات في مدينة غزة خلال حادثة عُرفت بـ "مجزرة الطحين". [108] وصرحت نائبة رئيس الوزراء البلجيكي بيترا دي سوتر بأن المجزرة "انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي". [109] وصرح جوزيب بوريل بأنها تشكل انتهاكًا خطيرًا للقانون الإنساني الدولي. [110] ووصفت وزارة الخارجية التركية الهجوم بأنه جريمة ضد الإنسانية. [111] كما وصفت وزارة الخارجية العمانية الهجوم بأنه انتهاك للقانون الدولي. [112] وأعلنت منظمة العفو الدولية أنها ستفتح تحقيقًا. [113] ودعا مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أيضًا إلى إجراء تحقيق، مشيرًا إلى أنه "سجل ما لا يقل عن 14 حادثة تضمنت إطلاق نار وقصفًا لأشخاص تجمعوا لتلقي إمدادات هم في أمس الحاجة إليها". [114]
غارات الطائرات المسيرة على المطبخ المركزي العالمي

في الأول من أبريل 2024، أطلقت طائرة مسيرة إسرائيلية ثلاثة صواريخ متتالية على ثلاث سيارات تابعة لمنظمة المطبخ المركزي العالمي، مما أسفر عن مقتل سبعة من عمال الإغاثة كانوا يوزعون الطعام في شمال غزة. [115] ووصف رئيس منظمة اللاجئين الدولية عمليات القتل بأنها "جزء من نمط واضح" وجريمة حرب. [116] وصرحت منظمة أطباء بلا حدود بأن عمليات القتل كانت مثالًا على كيف أن "القانون الإنساني الدولي لا يُحترم". [117] وقالت وزارة الخارجية البولندية: "بولندا تعترض على الاستخفاف بالقانون الإنساني الدولي". [118] وصرحت وزارة الخارجية القبرصية: "مبادئ القانون الإنساني الدولي مطلقة: يجب دائمًا احترام عمال الإغاثة الإنسانية وحمايتهم". [119] وصرح بن شاؤول، مقرر الأمم المتحدة الخاص: "قد يكون ذلك بالفعل انتهاكًا للقانون الإنساني الدولي". [120] وقال خوسيه أندريس، مؤسس منظمة المطبخ المركزي العالمي، إن إسرائيل بحاجة إلى "وقف هذا القتل العشوائي". [121]
قصف الرهائن الإسرائيليين
في 10 نوفمبر 2023، أصابت غارة جوية إسرائيلية ثلاثة رهائن هم العريف نيك بايزر، والرقيب رون شيرمان، وإيليا توليدانو، مما أسفر عن مقتلهم عن غير قصد. أجرى جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقًا، وفي سبتمبر 2024، خلص إلى أن هناك احتمالًا كبيرًا بأن الغارة الجوية هي التي تسببت في وفاتهم. وصرح جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنه لم يكن على علم بوجود الرهائن في مجمع الأنفاق المستهدف وقت العملية. [122][123][124]
الإعدامات بإجراءات موجزة
يشير الإعدام بإجراءات موجزة إلى قتل الأشخاص الذين لا يشاركون بشكل فعّال في الأعمال العدائية، حتى لو كانوا مقاتلين بخلاف ذلك. وهو يشمل قتل الأشخاص غير المسلحين أو المستسلمين أو الجرحى بدلًا من منحهم الحق في محاكمة عادلة. [125] وفيما يتعلق بعمليات الإعدام بإجراءات موجزة في غزة، صرح وليام شاباس، الأستاذ بجامعة ميدلسكس: "ليس من المهم حقًا إثبات أنهم مدنيون. فالإعدامات بإجراءات موجزة حتى للمقاتلين، وحتى للمحاربين، هي جريمة حرب". [126]
صرحت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان في 20 ديسمبر بأنها تلقت ادعاءات بقيام جنود إسرائيليين بإعدام ما لا يقل عن أحد عشر رجلًا غير مسلح بإجراءات موجزة في حي الرمال. [127] وذكرت قناة الجزيرة أن عدد الذين أُعدموا بإجراءات موجزة بلغ 15 شخصًا خلال مداهمة لإحدى الشقق. وشهدت عائلات الرجال عملية الإعدام. [128] وذكر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان أنه يعتقد أن هذا جزء من نمط قتل "منهجي". وأضاف أنه "فيما لا يقل عن 13 حالة إعدام ميداني، تحققنا من أنها كانت تعسفية من جانب قوات الاحتلال الإسرائيلي". [129] وفي 26 ديسمبر 2023، قدم المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان ملفًا إلى المحكمة الجنائية الدولية والأمم المتحدة يوثق عشرات حالات الإعدام بإجراءات موجزة نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، ودعا إلى إجراء تحقيق. [130][131][132]
في مارس 2024، نُشر مقطع فيديو لجندي إسرائيلي يتباهى بقتل رجل مسن أصم كان يختبئ تحت سريره. وأدان مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية عملية القتل باعتبارها إعدامًا وجريمة حرب. [133][134] وصرح جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنه سيفتح تحقيقًا في الحادثة. [135]
ونقلت صحيفة هآرتس عن مسؤولين في وزارة الدفاع قولهم إن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنشأ "مناطق قتل" في غزة، حيث يُقتل أي شخص يتجاوز "خطًا غير مرئي". [136] وقدم جنود إسرائيليون شهادات لمجلة +972 تفيد بأن الجنود مُنحوا تفويضًا لإطلاق النار على المدنيين الفلسطينيين حسب الرغبة. [137]
الأطفال
صرّح مارك بيرلماتر وهو طبيب أمريكي يعمل في غزة، بأن القناصة الإسرائيليين كانوا يستهدفون الأطفال عمدًا. وذكر قائلاً: "لا يُصاب أي طفل صغير برصاصتين عن طريق الخطأ على يد أفضل قناص في العالم. وهي طلقات تصيب مركز الهدف بدقة". [138] في رسالة موجهة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن، ذكرت مجموعة من الأطباء والممرضين الأمريكيين العائدين من غزة، "لقد عالج كل واحد منا بشكل يومي أطفالًا ما قبل سن المراهقة أُصيبوا بالرصاص في الرأس والصدر". [139]
في أكتوبر 2024، أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأنها جمعت شهادات من 44 طبيبًا وممرضًا ومسعفًا عالجوا حالات متعددة لأطفال ما قبل سن المراهقة أُصيبوا بطلقات نارية في الرأس أو الصدر في غزة. ورد جيش الاحتلال الإسرائيلي على تجارب هؤلاء العاملين في مجال الرعاية الصحية ببيان لم يؤكد بشكل مباشر ما إذا كانت قد أُجريت تحقيقات في حوادث إطلاق النار على الأطفال أو ما إذا كان أي جنود قد واجهوا إجراءات تأديبية لإطلاقهم النار عليهم. [140] وردًا على مزاعم بأن التقرير استند إلى "أدلة ملفقة"، أصدرت صحيفة "نيويورك تايمز" بيانًا دافعت فيه عن نزاهة المقال، مؤكدةً أنه خضع لتحرير وتدقيق صارمين، بما في ذلك استشارات مع خبراء واستخدام صور داعمة، اعتبرتها "مروعة للغاية بحيث لا يمكن نشرها". [141] في مقابلة مع مجلة "مذر جونز"، أوضحت الدكتورة فيروز سيدهوا ظروف وفاة الأطفال، قائلة: "في الحالات التي كان فيها الطفل ينجو لفترة كافية ويكون هناك أفراد من عائلته... لنسألهم عما حدث — كانوا يقولون إن الأطفال كانوا يلعبون فحسب. لم أسمع قط من عائلة أنهم كانوا وسط تبادل لإطلاق النار". [142]
المقابر الجماعية
كُشف عن مقبرة جماعية تضم 283 جثة في أبريل 2024 في مجمع ناصر الطبي بخان يونس في مدينة غزة. كما عُثر على مقابر جماعية أخرى تضم عدة مئات من الجثث في باحة مستشفى الشفاء. [143][144] وأشارت تقارير إلى أن بعض الجثث عُثر عليها وأيديهم وأرجلهم مقيدة. [145][146] وفي أعقاب اكتشاف المقابر الجماعية، دعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى إجراء تحقيق مستقل بشأن القتل العمد للمدنيين على يد قوات الاحتلال الإسرائيلية. وصرح بأن "القتل العمد للمدنيين والمحتجزين وغيرهم من العاجزين عن القتال هو جريمة حرب". [147][148] ووصف متحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان الاكتشافات قائلاً: "بعضهم كانت أيديهم مقيدة، وهو ما يشير بالطبع إلى انتهاكات خطيرة للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، ويجب أن تخضع هذه الحالات لمزيد من التحقيقات". [149] وصرح وليام شاباس، وهو خبير كندي في القانون الدولي لحقوق الإنسان، بأن المقابر الجماعية "كانت دائمًا مؤشرًا على ارتكاب جرائم حرب". [150]
الاغتيالات
في أعقاب اغتيال إسماعيل هنية، أعلنت وزارة الخارجية العراقية أن عملية القتل كانت "انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وتهديدًا للأمن والاستقرار في المنطقة". [151]
إساءة معاملة المعتقلين وإذلالهم
العنف الجنسي
تدمير المواقع الدينية والثقافية والتاريخية

في تقرير صدر في أوائل نوفمبر 2023، أُحصي أكثر من 100 موقع تراث ثقافي مهم ذي أهمية دينية وثقافية وتاريخية كانت إسرائيل قد دمرتها جزئيًا أو كليًا. [152][153][154][155][156]
وفي يناير 2024، تحققت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) من 74 حالة تضررت أو دُمرت فيها مواقع دينية، منها 72 مسجدًا وكنيستان.[157] في أكتوبر 2024، قدرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية التابعة للسلطة الفلسطينية في غزة أن 814 مسجدًا وثلاث كنائس دُمرت منذ بدء الحرب، وتضررت 148 مسجدًا أخرى، وتقدر تكاليف الإصلاح بأكثر من 350 مليون دولار.[158]
وكتبت صحيفة ذا نيشن أن تدمير المسجد العمري الكبير على وجه الخصوص، والذي كان بالأصل كنيسة بيزنطية من القرن الخامس، يمثل "جريمة ضد التراث الثقافي. ولكن الأهم من ذلك... أنه جزء من حملة إبادة شاملة... وعنصر متعمد في الحملة الإسرائيلية لمحو جميع آثار الحياة الفلسطينية". [159]
تدمير المقابر
ألحقت إسرائيل أضرارًا أو دمرت ما لا يقل عن 19 مقبرة في أنحاء قطاع غزة، وفي بعض الحالات، شقّت طرقًا ترابية عبرها أو أقامت مواقع عسكرية.[160][158] يُعد التدمير المتعمد للمواقع الدينية دون ضرورة عسكرية جريمة حرب محتملة.[161][162] وصرحت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في غزة بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أذنب بتدنيس القبور ونبش الجثث وارتكاب أعمال عنف ضد المتوفين، مثل سرقة رفاتهم وتشويهها.[158]
في 21 ديسمبر، دمرت الجرافات مقبرة في حي الساحا شرق غزة.[163][164] وفي 6 يناير 2024، أعاد فلسطينيون في التفاح دفن جثث بعد أن أفادت التقارير بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي نبشها وحطم قبورها.[165] وذكر سكان غزة في خان يونس أن جيش الاحتلال الإسرائيلي داهم مقبرة وأخذ جثثاً.[166][167] وأفادت التقارير بأن مقبرة خان يونس جُرِفت، وسُحِقت شواهد القبور، وبدت الرفات البشرية للعيان.[168] وصرحت منى حداد، محامية حقوق الإنسان، بأن "ما يحدث... يُعتبر جريمة حرب تتمثل في "ارتكاب انتهاكات بحق الكرامة الشخصية" بموجب نظام روما الأساسي."[160] وفي 27 يناير 2024، رافقت قوات الاحتلال الإسرائيلي قناة سي إن إن إلى غزة في محاولة لتفسير تدمير مقبرة بني سهيلا. ووفقًا للجيش الإسرائيلي، امتد نفق عبر المقبرة، لكن خلال الزيارة التي استغرقت ثلاث ساعات، أخفق القادة الإسرائيليون في إثبات ادعائهم.[169] علاوة على ذلك، لم يسمح جيش الاحتلال الإسرائيلي لسي إن إن برؤية أي مدخل مزعوم للنفق داخل المقبرة، وقدم لاحقًا لقطات بطائرات مسيرة لمدخلي نفقين، وكلاهما يقع خارج المقبرة. بثت سي إن إن لقطات لمواقع مقابر دُمرت تمامًا وحُفرت.[170]
في 3 أكتوبر 2024، قصفت القوات الجوية الإسرائيلية ودمرت مقبرة في حي بشورة بلبنان.[171]
العقاب الجماعي
” | هناك أمة بأكملها تتحمل المسؤولية. ليس صحيحاً هذا الخطاب حول عدم دراية المدنيين أو عدم تورطهم. إنه غير صحيح على الإطلاق. كان بإمكانهم أن ينتفضوا. وكان بإمكانهم أن يحاربوا ذلك النظام الشرير الذي سيطر على غزة بانقلاب. | “ |
يشير العقاب الجماعي إلى معاقبة مجموعة كاملة من الناس على فعل ارتكبه بعض أفرادها. ويستهدف هذا العقاب الأبرياء بجانب أولئك الذين يمكن تحميلهم المسؤولية عن الفعل الذي عُوقب عليه.[173] وفي حرب غزة، يشير هذا إلى معاقبة جميع المدنيين الفلسطينيين في غزة على الجرائم التي ارتكبها عدد من مسلحي حماس.[174] ويُشكل العقاب الجماعي جريمة حرب يحظرها القانون بموجب المعاهدات في النزاعات المسلحة الدولية وغير الدولية على حد سواء. [175][176][177]
ووُصفت عدة إجراءات اتخذها الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك حصاره على الكهرباء والغذاء والوقود والمياه، بأنها عقاب جماعي، ومن ثمّ جريمة حرب.[175][176] واتهم رئيس إسرائيل، إسحاق هرتسوغ، سكان غزة بالمسؤولية الجماعية عن الحرب.[178][ه][180] وقال رئيس منظمة أطباء بلا حدود الدولية، خريستوس خريستو، إن ملايين المدنيين في غزة واجهوا "عقابًا جماعيًا" بسبب الحصار الإسرائيلي على الوقود والدواء.[181][182]
في مقابلة مع صحيفة ذا نيو يوركر، لاحظت ساري باشي، الخبيرة في مجال حقوق الإنسان، الفرادَة التاريخية في إقرار المسؤولين الإسرائيليين صراحة بأنهم يمارسون العقاب الجماعي.[183] وفي 18 أكتوبر، صرح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بأن هجمات حماس "لا يمكن أن تبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني".[184] في 24 أكتوبر، انتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش رفض إسرائيل السماح بدخول الوقود أو المياه إلى غزة، واصفةً ذلك بجريمة حرب.[185] في 29 أكتوبر، صرح كريم أحمد خان أن إعاقة إسرائيل للمساعدات إلى غزة قد يشكل جريمة بموجب المحكمة الجنائية الدولية.[186] وفي 7 ديسمبر، صرح خان مجددًا بأن "الإعاقة المتعمدة للإمدادات الإغاثية" قد تشكل جريمة حرب بموجب نظام روما الأساسي.[187] في 20 يناير 2024، أسقط جيش الاحتلال الإسرائيلي منشورات تحمل صور رهائن فوق رفح، مُصرحةً: "هل تريد العودة إلى المنزل؟ يرجى الاتصال إذا تعرفت على أحد منهم."[188] وفي 25 يناير 2024، أفادت وزارة الصحة في غزة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النار على عشرين مدنيًا يبحثون عن مساعدات إنسانية في مدينة غزة وقتلتهم.[189][190]
في 31 يناير 2024، أفادت صحيفة هآرتس أن قادة جيش الاحتلال الإسرائيلي أصدروا أوامر للقوات بحرق وتدمير المباني غير المأهولة في غزة.[191] ووفقًا لمنظمة هيومن رايتس ووتش: "التدمير المفرط وغير القانوني والعشوائي للممتلكات الذي لا تبرره الضرورة العسكرية، هو أيضًا جريمة حرب".[192] وفي 16 أبريل 2024، صرح متحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أن "إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية وتوزيعها، وتواصل كذلك تنفيذ تدمير واسع النطاق للبنية التحتية المدنية".[193] ووصف وزير الخارجية الأيرلندي، مايكل مارتن، أفعال إسرائيل بأنها "غير متناسبة بالكامل و... تشكل خرقًا للقانون الإنساني من حيث تدمير غزة".[194]
الوصول إلى المياه
قطعت إسرائيل إمدادات المياه عن قطاع غزة في إطار حصارها المفروض على القطاع.[195][196] وتنص المادة 51 من قواعد برلين بشأن الموارد المائية على حظر قيام المقاتلين بإزالة المياه أو البنية التحتية الخاصة بها بقصد إحداث الوفاة أو إجبار السكان على النزوح.[197] وقد وصف الممثل الأعلى للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، قيام إسرائيل بقطع المياه والكهرباء والغذاء عن غزة بأنه إجراء لا يتفق مع القانون الدولي.[198] في الرابع عشر من أكتوبر، أعلنت وكالة الأونروا أن قطاع غزة لم يعد يحتوي على مياه صالحة للشرب، وأن مليوني إنسان يواجهون خطر الموت بسبب العطش.[199] وفي الخامس عشر من أكتوبر، أعلنت إسرائيل أنها استأنفت تزويد المياه إلى نقطة واحدة في جنوب غزة بغرض "تشجيع" حركة النزوح.[200][201] غير أن عمال الإغاثة في غزة كذبوا تلك المزاعم المتعلقة بتوافر المياه.[202] وبحلول السادس عشر من أكتوبر، اضطر المدنيون إلى شرب مياه البحر والمياه الملوثة بمياه الصرف الصحي من أجل البقاء على قيد الحياة.[203]
وفي يوليو 2024، نشرت منظمة أوكسفام تقريرًا بعنوان "جرائم حرب المياه"، ذكرت فيه أن إسرائيل "تستخدم المياه بشكل منهجي كسلاح ضد الفلسطينيين"، في انتهاك صارخ للقانون الدولي.[204]
التجويع
تدمير المحاصيل
انتهاكات الحياد الطبي

الهجمات على قافلة المساعدات الإنسانية في رفح
الوضع المحمي
استهداف الصحفيين
مقتل عصام عبد الله
الإخلاء القسري
المنطقة العازلة
النهب
مسارح حرب إضافية
اليمن
لبنان
الضفة الغربية
استخدام الفسفور الأبيض على المدنيين
شاركت هيومن رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية عبر مختبر أدلة الأزمات التابع لهما أدلة تفيد بأن وحدات عسكرية إسرائيلية هاجمت في غزة ولبنان واستخدمت قذائف الفوسفور الأبيض المدفعية؛ ونفت إسرائيل التقرير، واصفةً الاتهام بأنه "كاذب بشكل قاطع"، على الرغم من أنها اعترفت لاحقًا باستخدامه. [205][206] يُسمح باستخدام ذخائر الفوسفور الأبيض في ساحات المعارك لأغراض محددة، مثل إحداث ستائر دخانية، وتوليد الإضاءة، وتحديد الأهداف. وهي لا تُحظر كأسلحة كيميائية بموجب الاتفاقيات الدولية نظرًا لهذه الاستخدامات المشروعة. [205][207] ومع ذلك، يُعتبر الفوسفور الأبيض أيضًا سلاحًا حارقًا، ويحظر البروتوكول الثالث لاتفاقية الأسلحة التقليدية المحددة استخدامه ضد الأهداف العسكرية الواقعة بين المدنيين، على الرغم من أن إسرائيل ليست من الدول الموقعة على هذه الاتفاقية. [208] يشتعل الفوسفور الأبيض عند تعرضه للأكسجين الجوي، وعند التلامس يمكن أن يُسبب إصابات عميقة وخطيرة، وقد يؤدي ذلك إلى فشل أعضاء متعددة، وحتى الحروق الطفيفة يمكن أن تكون مميتة. وفقًا لهيومن رايتس ووتش، يُعد استخدام الفوسفور الأبيض "غير تمييزي بشكل غير قانوني عند تفجيره في الهواء فوق مناطق حضرية مأهولة بالسكان، حيث يمكن أن يحرق المنازل ويسبب أضرارًا فادحة للمدنيين"، كما "ينتهك شرط القانون الإنساني الدولي القاضي باتخاذ كافة الاحتياطات الممكنة لتجنب إصابة المدنيين وخسائر في الأرواح". [209] ووفقًا لبراين كاستنر، محقق الأسلحة في منظمة العفو الدولية، فإن استخدام الفوسفور الأبيض ما إذا كان يشكل جريمة حرب يعتمد على الهدف المقصود والاستخدام المنشود، لكن "بشكل عام، أي هجمات تفشل في التمييز بين المدنيين والقوات العسكرية يمكن أن تكون انتهاكًا محتملًا لقوانين الحرب". [210]
في 31 أكتوبر صرّحت منظمة العفو الدولية، بعد تحقيق، بأن هجومًا إسرائيليًا بالفوسفور الأبيض وقع في 16 أكتوبر كان عشوائيًا وغير قانوني، و"يجب التحقيق فيه كجريمة حرب"، وذلك بسبب استخدامه على بلدة الضهيرة اللبنانية المأهولة بالسكان، مما أسفر عن إصابة تسعة مدنيين على الأقل. [211][212] وفي 2 نوفمبر صرّحت منظمة العفو الدولية بأن تحقيقاتها في أربع حوادث وقعت في 10 و11 و16 و17 أكتوبر بيّنت أن إسرائيل استخدمت ذخائر الفوسفور الأبيض. [213] في لبنان دمرت قنابل الفوسفور الأبيض الإسرائيلية أكثر من 4.5 مليون متر مربع من الغابات في جنوب لبنان، وتُقدر الخسائر الاقتصادية بنحو 20 مليون دولار. [214] وكشف تحقيق أجرته صحيفة واشنطن بوست أن الولايات المتحدة زودت الفوسفور الأبيض الذي استُخدم في هجوم وقع في أكتوبر وأصاب 9 أشخاص في لبنان. [215] في يونيو 2024 تحققت هيومن رايتس ووتش من الاستخدام غير القانوني لذخائر الفوسفور الأبيض فوق خمس بلديات سكنية مأهولة بالسكان. [216] ووفقًا لوزارة الصحة اللبنانية، احتاج ما لا يقل عن 173 شخصًا لتدخل طبي نتيجة التعرض للفوسفور الأبيض. [206] وفي أكتوبر 2024، ذكر تقرير أممي مسرّب أن جيش الاحتلال الإسرائيلي دخل قاعدة لليونيفيل واستخدم الفوسفور الأبيض، مما أسفر عن إصابة 15 من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان. [217]
قتل المستسلمين
الفلسطينيون المستسلمون
في 10 أكتوبر، نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي مقطع فيديو ظهر فيه جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي وهم يطلقون النار على أربعة فلسطينيين مستسلمين. [218][219] وأشار تحليل اللقطات إلى أن الرجال كانوا يستسلمون، حيث جلس ثلاثة منهم على الأرض ورفعوا أذرعهم، وكان أحدهم يلوح بقطعة قماش بيضاء. لم يظهر أن أيًا منهم كان مسلحًا وقت إطلاق النار، بينما أظهر مقطع فيديو لاحق أنه حُرِّكت الجثث، ووُضعت أسلحة بالقرب منهم على الأرض. وخلص التحليل إلى أن الرجال الأربعة كانوا فلسطينيين عزل غادروا غزة عبر ثغرة في الجدار الفاصل. [218] وقال متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه ليس لديه تعليق. [218] ويعتبر قتل المدنيين أو المقاتلين المستسلمين جريمة حرب. [220][221]
في مقطع فيديو مؤرخ في 8 ديسمبر 2023، يُرى جيش الاحتلال الإسرائيلي وهو يقتل فلسطينيين اثنين من مخيم الفارعة للاجئين بالضفة الغربية في ما وصفته منظمة "بتسيلم" بأنه "إعدامات غير قانونية". أُطلق النار على رجل يحمل عبوة، ثم أُجهز عليه وهو ينزف على الأرض. رجل ثانٍ، كان أعزل تمامًا ويختبئ تحت سيارة، أُصيب بالرصاص وقُتل على الفور. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت لاحق إنه سيحقق في الهجمات. [222]
وثّقت مجموعات حقوق الإنسان حالات متعددة أُصيب فيها مدنيون في غزة بنيران الجنود الإسرائيليين بينما كانوا يلوّحون بأعلام بيضاء. [223] وصرّح مدير هيومن رايتس ووتش في إسرائيل وفلسطين بأن إسرائيل لها "سجل في إطلاق النار بشكل غير قانوني على أشخاص عزل لا يشكلون أي تهديد مع الإفلات من العقاب – حتى أولئك الذين يلوّحون بأعلام بيضاء". [224] [و]وفي أوائل يناير، ظهر مقطع فيديو يؤرخ بتاريخ 12 نوفمبر يظهر فلسطينيين نازحين يخلون مدينة غزة، من بينهم امرأة وطفلها. وعلى الرغم من أن المجموعة كانت تحمل أعلامًا بيضاء بوضوح، أفادت التقارير أن قناصًا إسرائيليًا أطلق النار على المرأة وقتلها. [226]
في 24 يناير 2024، نشرت شبكة آي تي في البريطانية لقطات لقناص إسرائيلي يطلق النار ويقتل رجلًا يحمل علمًا أبيض، كانت الصحفية قد قابلته قبل لحظات فقط من وفاته. [227] ووصفت كل من المجلس النرويجي للاجئين ومنظمة العفو الدولية ذلك بأنه جريمة حرب محتملة. [228] صرّح قائد كبير في جيش الاحتلال الإسرائيلي لاحقاً: "هناك أخطاء، إنها حرب". [229]
وفقًا لشهادة شاهد أجرت معه قناة الجزيرة مقابلة، عُثر في 31 يناير 2024 على جثث ثلاثين شخصًا داخل ساحة مدرسة شمال غزة. وذكرت التقارير أن الجثث كانت معصوبة الأعين، ورُبطت أرجلها وأيديها.[230][231][232] ودعا مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية إلى التحقيق في الحادثة وإضافتها إلى قضية جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية.[233] ووصفت وزارة الخارجية الفلسطينية ذلك بأنه "انتهاك لجميع الأعراف والقوانين الدولية ذات الصلة".[234] وصرحت ديانا بطو، المفاوضة الكندية الفلسطينية السابقة في محادثات السلام، بأن الحادثة "جريمة حرب واضحة".[235] في مارس 2024، دهست دبابة إسرائيلية رجلًا متعمّدةً في حي الزيتون وهو مكبل اليدين، وفقًا للمرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان. [236][237]
وأظهرت لقطات حصلت عليها قناة الجزيرة الإنجليزية رجليْن يلوّحان بعلم أبيض يُقتلان على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي، ثم دُفنا بواسطة جرافات الجيش.[238] وأكد جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل الرجلين، مصرحًا أنهما كانا يتصرفان "بشكل مريب" ولم يستجيبا للطلقات التحذيرية؛ وقالوا إنهم دفنوهما بالجرافات خوفًا من أنهما كانا يحملان متفجرات.[239] وأدانت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أفعال إسرائيل ووصفتها بأنها "إعدامات خارج نطاق القانون".[240] ووصف مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية عمليات القتل بأنها "جريمة حرب شنيعة". [241]
الرهائن الإسرائيليون المستسلمون
في 15 ديسمبر، أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي بيانًا أعلن فيه أنهم قتلوا ثلاثة من الرهائن التابعين لهم بنيران صديقة. ووفقًا للجيش الإسرائيلي، فقد "تعرّفوا خطأً على ثلاثة رهائن إسرائيليين باعتبارهم تهديدًا" خلال عمليات في الشجاعية، ومن ثم أطلقوا النار عليهم، مما أسفر عن مقتلهم. [242][243][244] وذكر مسؤول عسكري إسرائيلي في 16 ديسمبر أن الرهائن الثلاثة كانوا عراة الصدور ويلوحون براية أبيض. وزعم المسؤول أن جنديًا واحدًا رد على ذلك بـ"إطلاق النار" و"الإعلان أنهم إرهابيون"؛ فأطلقت قوات إسرائيلية إضافية النار، مما أودى بحياة رهينتين "على الفور" وإصابة الرهينة الثالث، الذي طلب المساعدة باللغة العبرية. [245]
طارد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي الرهينة المصاب إلى مبنى قريب، حيث قُتل بالرغم من نداءاته المستمرة لطلب المساعدة. [246] ومع أنه ادعى أن الجنود كانوا "تحت ضغط" عند وقوع ذلك، صرح الفريق هرتسي هليفي كذلك بأنه "يُحظر إطلاق النار على من يرفع علمًا أبيض ويسعى للاستسلام"، وهو شعور ردده الرئيس السابق للموساد، داني ياتوم. [247] وكتب ناحوم بارنيا أن مقتل الرهائن، وهم غير مسلحين ويلوحون بعلم أبيض، كان "جريمة حرب" وأن "القانون الدولي واضح جدًا في هذه المسألة". [248][249] خلص تحقيق أولي أجراه جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى أن أُمر الجنود بإطلاق النار على جميع الرجال في سن القتال الذين يقتربون منهم، وذلك بعد عدد من الحوادث التي تنكر فيها المسلحون بزي مدني للاقتراب من الجنود. [250]
الغدر الإسرائيلي
التنكر في زي مدنيين
في 30 يناير 2024، دخلت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى ابن سينا في جنين متنكرة بزي مسعفين ومدنيين بينما كانت تحمل بنادق مخفية.[251] بعد دخول المستشفى، سحبوا أسلحتهم وقتلوا ثلاثة مسلحين – أحدهم عضو في حماس واثنان عضوان في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية – كان أحدهم مريضاً.[252][253][254] وأعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر عن قلقها من أن المداهمة تشكل انتهاكًا للقانون الإنساني الدولي.[255] صرح أوريل ساري، الأستاذ بجامعة إكستر، قائلاً: "بتنكر قوات الاحتلال الإسرائيلي المشاركة في العملية بزي مدنيين وأفراد طبيين، يبدو أنها لجأت إلى الغدر انتهاكًا للقواعد المعمول بها." صرح توم داننباوم، الأستاذ في القانون الدولي، قائلاً: "الشخص المشلول يُعتبر عاجزًا في هذا الصدد، لذا يُحظر مهاجمة هذا الفرد.[256] ويشكل انتهاك هذا الحظر جريمة حرب." ووصفت وزارة الخارجية الفلسطينية عمليات إطلاق النار بأنها جريمة ضد الإنسانية.[257] كما وصفت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان الهجوم بأنه "اعتداء على مؤسسة يحميها القانون الدولي".[258] وذكرت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أنها "إعدام خارج نطاق القضاء يبدو أنه خُطط له." [259]
قالت هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي في البداية إن المداهمة كانت "نشاطًا مشتركًا لمكافحة الإرهاب يضم جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن العام الإسرائيلي والشرطة الإسرائيلية"، وصرحت لاحقًا بأنه لم يكن أي من جنودها حاضرًا جسديًا خلال المداهمة.[260] وذكرت لجنة من خبراء حقوق الإنسان عينها مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أن المداهمة قد تشكل جريمة حرب، وأوصت بإجراء تحقيق. [261]
في يونيو 2024، أدان خبراء الأمم المتحدة استخدام إسرائيل للغدر خلال مجزرة مخيم النصيرات للاجئين، مصرحين بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي "دخلت النصيرات متنكرة بزي نازحين وعمال إغاثة في شاحنة مساعدات إنسانية. داهمت المنطقة بعنف، واعتدت على السكان بهجمات برية وجوية مكثفة نشرت الرعب والموت واليأس." [262]
استخدام الدروع البشرية
في 17 يناير 2024، أظهرت تسجيلات أن جنودًا إسرائيليين استخدموا صاحب متجر فلسطيني في دورا بالخليل في الضفة الغربية كدرع بشري.[263][264] وفي مقابلة مع وكالة رويترز، صرح صاحب المتجر قائلاً: "هو (الجندي الأول) أخبرني أنه سيستخدمني كدرع بشري، وأن الشباب لا يجب أن يلقوا الحجارة."[265] وفي 9 فبراير، صرحت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طاقم سيارة إسعاف في بيتا، نابلس، بالضفة الغربية، اعتقلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي واستخدمتهم دروعًا بشرية.[266] وصرح شاب يبلغ من العمر 21 عامًا من مدينة غزة لقناة الجزيرة بأنه اُستخدم كدرع بشري من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.[267] وفي يونيو 2024، ربطت قوات الاحتلال الإسرائيلي رجلًا مصابًا في مقدمة مركبتهم الجيب، مما أثار إدانات لاستخدام جيش الاحتلال الإسرائيلي دروعًا بشرية فلسطينية.[268] وفي يوليو 2024، أظهرت لقطات أن جنودًا إسرائيليين استخدموا فيما يبدو مدنيين فلسطينيين كدروع بشرية لدخول المباني.[269]
في أغسطس/آب 2024، ذكرت مصادر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي كانت تستخدم فلسطينيين دروعًا بشرية عندما دخلت الأنفاق والمباني في غزة.[270] وكشف تحقيق أن إسرائيل استخدمت بشكل منتظم فلسطينيين دروعًا بشرية في قطاع غزة لتجنب تعريض الجنود الإسرائيليين للخطر.[271]
في فبراير 2025، ووفقًا لتقرير صادر عن وسائل إعلام إسرائيلية تحمل اسم "ذا هوتيست بليس إن هيل"، ففي مايو 2024، استخدم ضابط من جيش الاحتلال الإسرائيلي رجلًا فلسطينيًا مسنًا يبلغ من العمر 80 عامًا كدرع بشري لتفتيش غزة بحثًا عن الأفخاخ المتفجرة، بينما هدد بقطع رأسه بربط سلك تفجير عبوة ناسفة حول رقبته. لاحقاً، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرجل المسن وزوجته بالرصاص.[272][273]
ووفقًا لصحيفة هآرتس، كشف ضابط كبير في جيش الاحتلال الإسرائيلي لم يُكشف عن هويته أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدم فلسطينيين دروعًا بشرية ست مرات على الأقل يومياً، وأكد أن كل لواء لديه ما لا يقل عن 36 درعًا بشريًا.[274]
الإبادة الجماعية
تقوم إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة أثناء حرب إسرائيل على الفلسطينيين 2023-الآن.[275][276][277] وقد استشهد العديد من الباحثين، والمقرر الخاص للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز، بتصريحات أدلى بها مسؤولون إسرائيليون كبار، تظهر "نية تدمير" سكان غزة، وهو شرط ضروري لتحقيق الحد القانوني للإبادة الجماعية.[278][279][280][281][282][283][284]
أقامت حكومة جنوب أفريقيا دعوى ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، بدعوى الإبادة الجماعية. وفي حكم مؤقت وجدت محكمة العدل الدولية أن إسرائيل سعت في ظل نية معقولة لارتكاب أعمال الإبادة الجماعية، وأمرت إسرائيل بمراعاة التزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية من خلال اتخاذ جميع التدابير التي في حدود سلطتها لمنع ارتكاب هذه الأعمال، ومعاقبة التحريض على الإبادة الجماعية، والسماح بدخول الخدمات الإنسانية الأساسية إلى غزة.[285][286][287] رفضت الحكومة الإسرائيلية قرار المحكمة واتهمت محكمة العدل الدولية بمعاداة السامية.
بحلول منتصف مارس/آذار 2024، قتلت القوات الإسرائيلية أكثر من 31,500 فلسطيني – واحد من كل 75 شخصًا في غزة – بمتوسط 195 حالة قتل يوميًا. وكان غالبية الضحايا من المدنيين، بما في ذلك أكثر من 25000 امرأة وطفل، وقرابة 122 صحفيًا. ويعتقد أن آلاف الجثث الأخرى ما زالت تحت أنقاض المباني المدمرة. وبحلول مارس/آذار 2024، قُتل 374 من العاملين في مجال الرعاية الصحية في غزة.نقل الأسلحة
ردود الفعل الدولية
الحكومات
رؤساء الدول
وزراء الخارجية
مسؤولون آخرون
المنظمات الإنسانية
الأمم المتحدة
الدعاوى والتحقيقات
التحقيقات
الدعاوى
دعاوى المحكمة الجنائية الدولية
دعوى محكمة العدل الدولية
دعوى مركز الحقوق الدستورية ضد جو بايدن
دعوى لاهاي
دعوى المحكمة العليا
دعوى المحكمة الفيدرالية الأسترالية
دعوى وزارة الشؤون العالمية الكندية
أخرى
ملاحظات
- ^ Two weeks after the bombing, the Belgian Minister of Development Cooperation كارولين جينيز stated Israel had still not responded to a request for an investigation.[37]
- ^ Mark Zeitoun, the director of مركز جنيف للمياه, stated the destruction of the Canada water reservoir was "certainly a breach of international humanitarian law".[51]
- ^ The following day, Thomas White, the affairs director of UNRWA, stated, "This is not an isolated incident. This is happening all across Khan Younis and has been a pattern in other parts of Gaza."[71]
- ^ In reaction to news of the bombing, the US Secretary of State said that Israel should not bomb "clearly marked" humanitarian facilities.[101]
- ^ حذفت صحيفة "فاينانشيال تايمز" لاحقًا اقتباس هرتزوغ من مقالتها بصمت، راجع archive نسخة من المقال من مساء 13 أكتوبر.[179]
- ^ وذكر المدير أنه في الحالات السابقة، "كانت هناك تصريحات بأنه سيتم التحقيق معهم ولكن لم يتم محاسبة أحد".[225]
المراجع
- ^
- Murphy، Matt (12 يونيو 2024). "Israel, Hamas accused of war crimes in new UN report". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2025-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-13.
- "Israel/Palestine: Devastating Civilian Toll as Parties Flout Legal Obligations". هيومن رايتس ووتش. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- "Revenge policy in motion; Israel committing war crimes in Gaza". بتسيلم. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- Robertson، Nick. "UN experts condemn attacks on civilians in Israel, Gaza as 'war crimes'". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- Speri، Alice. "Israel Responds to Hamas Crimes by Ordering Mass War Crimes in Gaza". ذا إنترسبت. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-12.
- "Northern Gaza is being erased – global leaders must act now to end Israel's atrocities". Oxfam International. مؤرشف من الأصل في 2025-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-17.
- Nashed, Mat (17 Apr 2024). "The thousands of Palestinians Israel arrests, tortures, holds even in death". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2025-04-01. Retrieved 2024-06-14.
- Pillay، Navi. "Presentation by the Commission of Inquiry on the Occupied Palestinian Territory, including East Jerusalem, and in Israel". OHCHR. United Nations. مؤرشف من الأصل في 2025-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-21.
- ^ Powell، Anita (5 يناير 2024). "South Africa to Take Israel to Top UN Court on Genocide Claim in Gaza". صوت أمريكا. مؤرشف من الأصل في 2024-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-06.
- ^ "Which countries have joined South Africa's case against Israel at the ICJ?". Al Jazeera (بالإنجليزية). 06 Jun 2024. Retrieved 2024-06-14.
South Africa brought its case against Israel in December, accusing it of committing genocide against Palestinians in Gaza. The death toll from Israel's war there, which began in October, has surpassed 36,500, according to health officials in the besieged and bombarded territory.
- ^ Bubola، Emma. "What to Know About the I.C.C. Prosecutor's Request for Warrants for Israeli and Hamas Leaders". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2024-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-13.
- ^ Schneider، Elena (20 مايو 2024). "Biden: What's happening in Gaza 'is not genocide'". Politico. مؤرشف من الأصل في 2025-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-13.
- ^ "White House says 'not drawing red lines for Israel'". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2023-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-28.
- ^ Liptak, Kevin (30 May 2024). "How Joe Biden's red line on Israel went from a 'parlor game' to a murky millstone". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2025-03-03. Retrieved 2025-03-03.
- ^ Kane، Alex. "Building the Case for US Complicity". Jewish Currents. مؤرشف من الأصل في 2025-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-13.
- ^ ا ب ج "Is Israel acting within the laws of war?". ذي إيكونوميست. 14 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2025-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-02.
- ^ ا ب ج د ه و ز Erlanger، Steven (13 ديسمبر 2023). "Under Rules of War, 'Proportionality' in Gaza Is Not About Evening the Score". نيويورك تايمز. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2025-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-02.
- ^ Melzer, Nils (02 Jun 2014), Clapham, Andrew; Gaeta, Paola (eds.), "The Principle of Distinction Between Civilians and Combatants", The Oxford Handbook of International Law in Armed Conflict (بالإنجليزية) (1 ed.), Oxford University Press, pp. 296–331, DOI:10.1093/law/9780199559695.003.0012, ISBN:978-0-19-955969-5, Archived from the original on 2024-12-05, Retrieved 2025-03-03
- ^ Goldman, Robert (09 Nov 2023). "What is the rule of proportionality, and is it being observed in the Israeli siege of Gaza?". The Conversation (بالإنجليزية). Archived from the original on 2025-01-08. Retrieved 2025-03-03.
- ^ ا ب Abraham، Yuval (30 نوفمبر 2023). "'A mass assassination factory': Inside Israel's calculated bombing of Gaza". +972 Magazine. مؤرشف من الأصل في 2023-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-01.
- ^ "As Gaza death toll soars, secrecy shrouds Israel's targeting process". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-17.
- ^ ا ب Vasilyeva، Nataliya (13 مارس 2024). "More children killed in Gaza in four months than in four years of worldwide wars, says UN". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2024-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-17.
- ^ Goldenziel، Jill. "Proportionality Doesn't Mean What You Think It Means In Gaza". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2024-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-02.
- ^ "Gaza: Israeli Strike Killing 106 Civilians an Apparent War Crime". Human Rights Watch (بالإنجليزية). 4 Apr 2024. Archived from the original on 2024-05-13. Retrieved 2024-04-06.
- ^ Keaten، Jamey (11 يونيو 2024). "UN says Israeli forces and Palestinian armed groups may have committed war crimes in a deadly raid". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2024-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-17.
- ^ Tétrault-Farber، Gabrielle؛ Farge، Emma. "Israel may have violated laws of war in Gaza, UN rights office says". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-20.
- ^ Salhani، Justin. "Israel, civilian deaths and the question of proportionality". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2025-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-24.
- ^ Ingram، David (14 يونيو 2024). "Israeli government sparks outcry with X videos saying 'there are no innocent civilians' in Gaza". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2025-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-27.
- ^ Farge، Emma. "'Immense' scale of Gaza killings amount to crime against humanity, UN inquiry says". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-04.
- ^ Hasson، Nir. "The Numbers Show: Gaza War Is One of the Bloodiest in the 21st Century". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2025-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-18.
- ^ Winfield، Nicole (29 سبتمبر 2024). "Pope Francis suggests Israel's actions in Gaza and Lebanon are disproportionate and immoral". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2024-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-06.
- ^ ברנע، נחום (20 مارس 2025). "המלחמות של הרצי הלוי". Ynet (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2025-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-23.
- ^ Abdel-Baqui، Omar. "Israeli Air Force Says It Has Dropped 6,000 Bombs on Gaza". WSJ. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- ^ Ott، Haley؛ Reals، Tucker؛ Breen، Kerry (19 أكتوبر 2023). "Israel-Hamas war: More airstrikes on Gaza today as aid remains stuck in Egypt; Israeli troops told to "be ready" to invade". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-20.
- ^ Baker، Elise (16 أكتوبر 2023). "Hamas's actions are war crimes. Israel should not respond with further war crimes". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- ^ "UN experts say Israel's strikes on Gaza amount to 'collective punishment'". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- ^ "US-made munitions killed 43 civilians in two documented Israeli air strikes in Gaza – new investigation". ReliefWeb. Amnesty International. 6 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-06.
- ^ Hammer، Matthias (5 ديسمبر 2023). "U.S. Military Equipment Traced to Possible War Crimes in Gaza, Report Finds". Time Magazine. مؤرشف من الأصل في 2023-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-06.
- ^ "'Clear violations' of international law in Gaza: UN chief". شبكة الجزيرة الإعلامية. مؤرشف من الأصل في 2023-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- ^ "Oman, Saudi Arabia and Jordan condemn Israeli shelling of Qatari organisation in Gaza". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-14.
- ^ Tétrault-Farber، Gabrielle. "UN deplores Israel's 'systematic' refusal to grant access to north Gaza". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-13.
- ^ "Belgium Summons Israeli Ambassador After Agency Hit In Gaza". Barron's. Agence France Presse. مؤرشف من الأصل في 2024-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-04.
- ^ "Belgium summons Israeli ambassador and strongly condemns bombing of Belgian development agency Enabel". Kingdom of Belgium. 2 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-04.
- ^ "Belgium receives no clarification from Israel on Gaza building bombing". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-14.
- ^ "War crimes fears over Israeli ground invasion of Rafah". UN News. United Nations. 6 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-07.
- ^ "Gaza drone video shows killing of Palestinians in Israeli air attack". Al Jazeera. 22 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-23.
- ^ "IDF probes video of 'unarmed' Palestinians gunned down by drone in Gaza". The Jerusalem Post. 22 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-23.
- ^ "Israel to investigate drone attack on unarmed Palestinians". The Telegraph. 22 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-24.
- ^ "Damning evidence of war crimes as Israeli attacks wipe out entire families in Gaza". Amnesty International. 20 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-07.
- ^ "Gaza: Communications Blackout Imminent Due to Fuel Shortage". Human Rights Watch. 18 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-07.
- ^ McKernan، Bethan؛ Davies، Harry (3 أبريل 2024). "'The machine did it coldly': Israel used AI to identify 37,000 Hamas targets". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2024-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-12.
- ^ "Israeli air strikes that killed 44 civilians further evidence of war crimes – new investigation". Amnesty International. 26 مايو 2024. مؤرشف من الأصل في 2025-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-05.
- ^ "Finland 'devastated' by deaths from Israel's attack on Rafah tent camp". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2025-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-05.
- ^ Lowe، Yohannes (15 يوليو 2024). "Unrwa head says agency's headquarters in Gaza was 'turned into a battlefield'". The Guardian. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-25.
- ^ "Latest massacres in Gaza illustrate the complete dehumanisation of Palestinians". ReliefWeb. Doctors Without Borders. 11 يونيو 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-21.
- ^ "Gaza: Statement by the High Representative on the destruction of critical civilian infrastructure and worsening humanitarian situation". The Diplomatic Service of the European Union. European Union. مؤرشف من الأصل في 2025-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-17.
- ^ Kubovich، Yaniv. "Israeli Army Commanders Gave Order to Blow Up Rafah Reservoir. IDF Suspects Breach of Int'l Law". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2025-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-17.
- ^ Stockwell، Billy؛ Haq، Sana Noor (23 أغسطس 2024). "Children are drinking from puddles and wading through sewage pools, as Israel pummels water systems in Gaza". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-12.
- ^ ا ب Abdulrahim، Raja؛ Harouda، Ameera (9 أكتوبر 2023). "Israeli Airstrike Hits Marketplace in Gazan Refugee Camp, Killing Dozens". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
- ^ Abdulrahim, Raja; Harouda, Ameera (9 Oct 2023). "Israeli Airstrike Hits Marketplace in Gazan Refugee Camp, Killing Dozens". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
- ^ "Gaza: Israeli Strike Killing 106 Civilians an Apparent War Crime". Human Rights Watch. 4 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-16.
- ^ "UN Human Rights office says Jabalia strikes 'could amount to war crimes'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-01.
- ^ Abdulrahim, Raja; Harouda, Ameera (9 Oct 2023). "Israeli Airstrikes Hit Marketplace and Mosques in Gaza, Killing Dozens". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-11.
- ^ "Maps: Tracking the Attacks in Israel and Gaza". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-11.
- ^ "Masscre of Shati refugee camp". wafa English. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
- ^ Dahman, Ibrahim (8 Oct 2023). "'Nowhere to go': Ordinary Palestinians live in fear as Israel retaliates against Hamas". سي إن إن (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-11.
- ^ "'Massacre' as Israel steps up Gaza bombardment for Christmas". aljazeera.com. Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "Improper munition said cause of high death toll in strike on Gaza's Maghazi". Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2023-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-29.
- ^ "Gaza: UNRWA School Sheltering Displaced Families is Hit". unrwa.org. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- ^ "At least 6 people killed in Israeli air strike on UNRWA school in Gaza". رويترز. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- ^ Regan، Helen (2 نوفمبر 2023). "Airstrikes blast UN shelters, official says, as Israel announces complete encirclement of Gaza city". CNN. مؤرشف من الأصل في 2023-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ Cornish، Chloe (27 ديسمبر 2023). "Israel-UN relations plunge to new low as Gaza war rages". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2023-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-27.
- ^ "ASG Brands Kehris briefs Security Council on situation in Israel and the Occupied Palestinian Territory". United Nations. OHCHR. مؤرشف من الأصل في 2024-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-13.
- ^ Yazbek، Hiba (25 يناير 2024). "U.N. Shelter in Besieged Gaza City Is Struck, and at Least 9 Die". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ "UN shelter reportedly hit as fighting escalates in southern Gaza". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ "Nine killed in direct hit on UNRWA shelter in Gaza". UN News. United Nations. 24 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ Al-Mughrabi، Nidal. "Israel denies attack on UN refuge in Gaza that drew rebuke from Washington". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ "UNRWA official: Israeli assurances 'not followed up'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-26.
- ^ "Senior UN official in Gaza: civilians trapped amid intensified attacks in Khan Youni". UNOCHA. United Nations. 25 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-26.
- ^ "How Israel has destroyed Gaza's schools and universities". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ "Jordan: Israeli attack contradicts 'all human and moral values'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2025-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-15.
- ^ Shotter، James (6 يونيو 2024). "Dozens killed in Israeli strike on UN school in Gaza". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2024-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-16.
- ^ Haaretz. "Egypt: 'Deliberate Killing' of Gazans Shows Israel Lacks Political Will to End War". Haaretz. Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-10.
- ^ "Turkey Brands Gaza School Strike A 'New Crime Against Humanity'". Barron's. Agence France Presse. مؤرشف من الأصل في 2024-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-10.
- ^ Shotter، James (12 سبتمبر 2024). "Israeli air strikes kill 6 UN staff at Gaza school sheltering homeless". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2024-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-15.
- ^ van der Merwe، Ben؛ Olive، Michelle Inez؛ Enokido-Lineham، Simon. "Israel said Gazans could flee to this neighbourhood - then it was hit". Sky News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ ا ب ج Stein، Robin؛ Willis، Haley؛ Jhaveri، Ishaan؛ Miller، Danielle؛ Byrd، Aaron؛ Reneau، Natalie (22 ديسمبر 2023). "Visual Evidence Shows Israel Dropped 2,000-Pound Bombs Where It Ordered Gaza's Civilians to Move for Safety". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ ا ب Tacchi، Jake (21 ديسمبر 2023). "Israel struck some areas it directed civilians to in Gaza, CNN analysis shows". CNN. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ "Attacks against protected objects" (pdf). UN OHCHR. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
- ^ Ditmars، Hadani (20 أكتوبر 2023). "Historic Greek Orthodox church in Gaza hit by deadly missile strikes". The Art Newspaper - International art news and events. مؤرشف من الأصل في 2023-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- ^ Al-Mughrabi، Nidal (20 أكتوبر 2023). "Hamas frees U.S. hostages Judith and Natalie Raanan held in Gaza". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
- ^ "The Patriarchate of Jerusalem condemns Israeli airstrikes targeting humanitarian institutions in Gaza". Patriarchate of Jerusalem. 20 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
- ^ "'Nowhere safe in Gaza': Unlawful Israeli strikes illustrate callous disregard for Palestinian lives". Amnesty International. 20 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-20.
- ^ Berger، Miriam. "IDF kills two women taking shelter at Gaza church, Catholic authorities say". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-17.
- ^ Pullella، Philip. "Pope Francis deplores Israeli killings of civilians in Gaza church". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-18.
- ^ "UN expert denounces 'war crimes' in Gaza and Israel". euronews. مؤرشف من الأصل في 2024-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Borger، Julian (9 ديسمبر 2023). "Civilians make up 61% of Gaza deaths from airstrikes, Israeli study finds". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-10.
- ^ ا ب "A woman and 3 children are killed by an Israeli airstrike in south Lebanon, local officials say". apnews.com. AP News. 5 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
- ^ "Lebanon: Israeli Strike an Apparent War Crime". hrw.org. Human Rights Watch. 14 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
- ^ "Lebanon denounces Israeli attack on Iranian consulate in Syria". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
- ^ "Israel and Iran must de-escalate conflict to protect human rights, warn UN experts". United Nations. United Nations Human Rights Office of the High Commissioner. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ "Complete communication blackout for four days and counting makes aid distribution in Gaza near impossible". ReliefWeb. Save the Children. 17 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-18.
- ^ Atay Alam، Hande (14 نوفمبر 2023). "UN mourns the deaths of more than 100 aid workers in Gaza, the highest number killed in any conflict in its history". CNN. مؤرشف من الأصل في 2023-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-18.
- ^ "UNRWA spokeswoman says aid operation ongoing at targeted Rafah aid centre". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-16.
- ^ Nichols، Michelle. "UN chief to Israel: 196 aid workers have been killed, why?". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- ^ Besheer، Margaret (13 مارس 2024). "UN: Israeli Strike on Gaza Food Distribution Center Kills 1, Injures 22". VOA. مؤرشف من الأصل في 2024-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-15.
- ^ "Blinken comments on Israeli attack on UNRWA facility". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-16.
- ^ "Blinken comments on Israeli attack on UNRWA facility". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-16.
- ^ "Scenes of the aftermath of Israeli bombing of UNRWA distribution centre". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-16.
- ^ "Gaza: Aid missions constantly under threat, warns UN humanitarian chief". UN News. United Nations. 14 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-16.
- ^ Willis، Haley؛ Stein، Robin؛ Tiefenthäler، Ainara؛ Reneau، Natalie؛ Byrd، Aaron؛ Patil، Anushka (25 أبريل 2024). "Video: 'We're Aware of the Location': Aid Groups in Gaza Coordinated With I.D.F. but Still Came Under Fire". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2024-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-27 – عبر NYTimes.com.
- ^ Alam، Anam (26 أبريل 2024). "Aid groups in Gaza targeted by Israel despite coordination". New Arab. مؤرشف من الأصل في 2024-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-27.
- ^ "Belgium Summons Israeli Ambassador Over Aid Worker's Death". Barron's. Agence France Presse. مؤرشف من الأصل في 2024-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-30.
- ^ Semler، Stephen. "Is Israel intentionally attacking aid workers?". Responsible Statecraft. مؤرشف من الأصل في 2025-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-17.
- ^ "'Massacre': Dozens killed by Israeli fire in Gaza while collecting food aid". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ "'Heinous': Deadly Israeli attack on Gaza aid-seekers condemned". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-29. Retrieved 2024-02-29.
- ^ "Deaths of Palestinians seeking aid 'unacceptable': EU top diplomat". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ "Turkey says Israel committed 'yet another crime against humanity'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-02-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ "Israeli attack on aid seekers continuation of 'extermination' policy: Oman". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ "Amnesty says investigating deadly Israeli attack on aid seekers". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-01.
- ^ "UN Human Rights Office strongly deplores killing of at least 112 Palestinians during food aid distribution in Gaza City". ReliefWeb. OHCHR. مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-04.
- ^ Talmazan, Yuliya (2 Apr 2024). "Israeli strike kills 7 aid workers in Gaza, World Central Kitchen halts operations". NBC News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-02. Retrieved 2024-04-02.
- ^ "'A clear war crime': President of Refugees International on killed aid workers". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- ^ "Aid workers 'part of collective punishment faced by Gaza civilians'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
- ^ "Poland's Foreign Ministry reacts to killing of Polish aid volunteer". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
- ^ "Cyprus condemns killings of World Central Kitchen workers". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
- ^ "Targeting of aid workers a violation of international humanitarian law: Expert". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
- ^ Frazier، Kierra (3 أبريل 2024). "José Andrés calls on Israel to 'stop killing civilians and aid workers' after airstrike kills staff". Politico. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-10.
- ^ "Israeli army says 'high probability' its strike killed three Gaza captives". Al Jazeera. 15 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ "Months after bodies recovered, IDF says 3 hostages were killed as 'byproduct' of strike". The Times of Israel. 15 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Solomon، Eden (19 ديسمبر 2024). "'I Often Felt That They Were Hiding Things From Me, I Felt I Was Fighting to Get Answers'". Haaretz. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ "State of Anarchy: Rebellion and Abuses against Civilians: Applicable legal standards". Human Rights Watch. سبتمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-14.
- ^ "'Summary execution is a war crime'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
- ^ "UN Human Rights Office - OPT: Unlawful killings in Gaza City". ReliefWeb. OHCHR. 20 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-21.
- ^ "Video shows aftermath of a summary execution of 15 men in a Gaza apartment". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-01-20. Retrieved 2024-01-20.
- ^ "Palestinians accuse Israeli forces of executing 19 civilians in Gaza". Al Jazeera. 20 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ "Euro-Med submits findings on Israeli army executions in Gaza to ICC, UN, calling them 'genocide' – Middle East Monitor". Middle East Monitor. 26 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-13.
- ^ "Watchdog Submits Evidence of Israeli Executions of Gaza Civilians to UN, ICC". www.commondreams.org. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-13.
- ^ "جريدة القدس". Al-Quds. مؤرشف من الأصل في 2024-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-13.
- ^ "Video of Israeli soldier bragging about killing elderly Palestinian condemned". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-10.
- ^ "Palestinian killed by Israeli soldier identified as elderly deaf man". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-13.
- ^ Khan، Laura. "Israeli military to probe killing of unarmed, elderly and disabled Palestinian". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-14.
- ^ Kubovich، Yaniv (31 مارس 2024). "Israel Created 'Kill Zones' in Gaza. Anyone Who Crosses Into Them Is Shot". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
- ^ Ziv، Oren (8 يوليو 2024). "'I'm bored, so I shoot': The Israeli army's approval of free-for-all violence in Gaza". +972 Magazine. مؤرشف من الأصل في 2025-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-13.
- ^ Smith، Tracy (21 يوليو 2024). "Children of Gaza". CBS News. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-03.
- ^ Akbarzai، Sahar (26 يوليو 2024). "'We cannot remain silent about what we saw.' US doctors who volunteered in Gaza demand ceasefire in letter to White House". CNN. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-18.
- ^ Sidhwa، Feroze (9 أكتوبر 2024). "65 Doctors, Nurses and Paramedics: What We Saw in Gaza". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2024-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-12.
- ^ *"NYT rebuts pro-Israeli denial of scans showing Gaza children shot in head by soldiers". العربي الجديد. 16 أكتوبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-22.
- Dickey، Josh (16 أكتوبر 2024). "New York Times Stands By Report of Child Gunshot Wounds in Gaza: 'Rigorously Edited' and Double-Vetted". The Wrap. مؤرشف من الأصل في 2024-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-22.
- ^ Hurwitz، Sophie. "The Doctor Who Saw Children Shot in the Head in Gaza—and Tried to Tell the World". Mother Jones. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-31.
- ^ "Nearly 300 bodies found in mass grave at Gaza hospital, authorities say". Cbc.ca. مؤرشف من الأصل في 2024-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
- ^ "Nearly 200 bodies found in mass grave at hospital in Gaza's Khan Younis". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-22. Retrieved 2024-04-23.
- ^ Salman, Abeer; Dahman, Ibrahim; Lister, Tim (22 Apr 2024). "Nearly 300 bodies found in mass grave at Gaza hospital, says Gaza Civil Defense". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-24. Retrieved 2024-04-23.
- ^ "Mass Burials At Al-shifa Hospital". Forensic Architecture. مؤرشف من الأصل في 2025-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-14.
- ^ "Mass graves in Gaza show victims' hands were tied, says UN rights office | UN News". news.un.org (بالإنجليزية). 23 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-24. Retrieved 2024-04-23.
- ^ Gritten، David (24 أبريل 2024). "UN rights chief 'horrified' by mass grave reports at Gaza hospitals". Yahoo! News. BBC News. مؤرشف من الأصل في 2024-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-04.
- ^ Farge، Emma. "UN rights chief 'horrified' by mass grave reports at Gaza hospitals". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2024-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-24.
- ^ "Mass graves 'an indication that war crimes have been committed'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-24.
- ^ "Iraq Says Hamas Chief Killing Could Threaten Region's Stability". Barron's. Agence France Presse. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-18.
- ^ "Report on the Impact of the Recent War in 2023 on the Cultural Heritage in Gaza Strip - Palestine" (PDF). Heritage for Peace. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2024-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-28.
- ^ Chamaa، Mohamad El (4 ديسمبر 2023). "Gazans mourn loss of their libraries: Cultural beacons and communal spaces". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-28.
- ^ "Bombing of Gaza has damaged or destroyed more than 100 heritage sites, NGO report reveals". The Art Newspaper - International art news and events. 28 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-28.
- ^ Gilad, Moshe (26 Dec 2023). "Bombing Historical Sites in Gaza:'Israel Is Destroying Everything Beautiful': The 13th century Great Omari Mosque, the Church of Saint Porphyrius, the excavation site at the ancient port: Alongside thousands of dead and hundreds of thousands of displaced, dozens of heritage sites in the Gaza Strip have been destroyed by Israeli bombardment". Haaretz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-12-30. Retrieved 2024-01-28.
- ^ "New report details 104 Gaza cultural landmarks destoyed or damaged". NPR. 3 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-28.
- ^ Kansara، Reha؛ Nour، Ahmed (30 يناير 2024). "Israel-Gaza war: Counting the destruction of religious sites". BBC. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-01.
- ^ ا ب ج "Israeli army destroys 814 mosques, 3 churches, 19 cemeteries". Al Jazeera. 5 أكتوبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Wagner، Kate (24 يناير 2024). "What Israel's Destruction of the Great Omari Mosque Means". The Nation. مؤرشف من الأصل في 2024-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-28.
- ^ ا ب Diamond، Jeremy (20 يناير 2024). "At least 16 cemeteries in Gaza have been desecrated by Israeli forces, satellite imagery and videos reveal". CNN. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-21.
- ^ "Satellite Imagery and Video Shows Some Gazan Cemeteries Razed by Israeli Forces". The New York Times. 14 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-16.
- ^ "Destruction of Cemeteries" (pdf). United States Commission on International Religious Freedom. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ "Israeli forces bulldoze cemetery in eastern Gaza, crushing the dead". MSN. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ Allison، Ismail. "CAIR Calls Israel's New Ethnic Cleansing, Bulldozing of Bodies in Cemetery, Forced Starvation of Gaza Children the Latest 'Israeli War Crimes of the Day'". Council on American Islamic Relations. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-22.
- ^ "Palestinians Rebury Bodies Exhumed From Gaza Cemetery". Barron's. Agence France Presse. مؤرشف من الأصل في 2024-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-07.
- ^ Talmazan، Yuliya (18 يناير 2024). "Gazans in Khan Younis allege Israeli soldiers raided cemetery". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2024-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-18.
- ^ "Hostilities in the Gaza Strip and Israel Flash Update #95". UNOCHA. United Nations. 17 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
- ^ "Israeli military indicates it searched Gaza cemetery for bodies of hostages". Sky News. مؤرشف من الأصل في 2024-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-19.
- ^ Diamond، Jeremy (29 يناير 2024). "Israel claims a tunnel ran through this Gaza cemetery it destroyed. A visit to the site raised more questions than answers". CNN. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-11.
- ^ Diamond, Jeremy (29 Jan 2024). "IDF says they destroyed this Gaza graveyard because of Hamas activity. CNN can't find the evidence | CNN". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-01-31. Retrieved 2024-01-31.
- ^ "Bashoura cemetery damaged due to Israeli attack". Al Jazeera. 3 أكتوبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ "'No Innocent Civilians in Gaza', Israel President Says as Northern Gaza Struggles to Flee Israeli Bombs". The Wire. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- ^ "Collective punishments". ICRC Casebook. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-21.
- ^ "Civilians in Gaza Must Not Be Collectively Punished for Atrocities Committed by Hamas, Speakers Tell Security Council, Urging Ceasefire". United Nations. مؤرشف من الأصل في 2025-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-21.
- ^ ا ب Garner، Bryan A.، المحرر (2007). Black's Law Dictionary (ط. 8th). St. Paul, MN: Thomson West. ص. 280. ISBN:978-0314151995.
Collective punishment was outlawed in 1949 by the Geneva Convention.
- ^ ا ب Klocker، Cornelia. Collective Punishment and Human Rights Law: Addressing Gaps in International Law. روتليدج (دار نشر).
- ^ "Protocol Additional to the Geneva Conventions of 12 August 1949, and Relating to the Protection of Victims of Non-International Armed Conflicts (Protocol II)". OHCHR (بالإنجليزية). Retrieved 2025-03-21.
- ^ Reed، John؛ Srivastava، Mehul. "Israel tells 1.1mn people to leave northern Gaza". فاينانشال تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- ^ El-Kurd, Mohammed (20 Oct 2023). "Western Journalists Have Palestinian Blood on Their Hands". ذا نيشن (مجلة) (بالإنجليزية). ISSN:0027-8378. Archived from the original on 2023-10-21. Retrieved 2023-10-21.
- ^ Blumenthal، Paul. "Israeli President Says There Are No Innocent Civilians In Gaza". Y! News. هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- ^ Regan، Helen. "Israel calls on 1.1 million Gazans to evacuate south in order UN warns is 'impossible'". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- ^ "Indiscriminate violence and the collective punishment of Gaza must cease". أطباء بلا حدود. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- ^ Chotiner، Isaac (15 أكتوبر 2023). "The Humanitarian Catastrophe in Gaza". ذا نيو يوركر. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- ^ "UN's Guterres Says Hamas Attacks Do Not Justify 'Collective Punishment' Of Palestinians". Barron's. وكالة فرانس برس. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-18.
- ^ "HRW slams Israel for committing war crimes against Palestinians". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-24.
- ^ "Impeding aid to Gaza may constitute crime under ICC jurisdiction". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-29.
- ^ Wintour، Patrick (7 ديسمبر 2023). "Washington faces UN showdown over fresh resolution for Gaza ceasefire". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-07.
- ^ Al-Mughrabi، Nidal. "Fighting across Gaza as Israel drops leaflets seeking its hostages". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-21.
- ^ Jobain، Najib (25 يناير 2024). "Gaza's Health Ministry blames Israeli troops for deadly shooting as crowd waited for aid". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-26.
- ^ "U.N. slams Israel for deadly strike on Gaza shelter as war with Hamas leaves hospitals under siege". CBS News. 25 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-26.
- ^ Kubovich، Yaniv (31 يناير 2024). "Israeli Army Occupies Gaza Homes – Then Burns Them Down". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-02.
- ^ "Deadly Attacks Kill, Injure Civilians, Destroy Homes". Human Rights Watch. 18 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-02.
- ^ Farge، Emma. "Israel still imposing 'unlawful' restrictions on Gaza aid, UN rights office says". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2025-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-19.
- ^ Henderson، Cameron (22 أبريل 2024). "Ireland accuses Israel of war crime in Gaza". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2024-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-25.
- ^ Shurafa، Wafaa؛ Krauss، Joseph. "Gaza residents struggle to follow Israeli evacuation order amid critical water shortage". PBS Newshour. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ Mehta، Lyla؛ Nicol، Alan (19 أكتوبر 2023). "Cutting off water to Gaza is a war crime". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2023-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19.
- ^ "Water and Armed Conflicts". Casebook. اللجنة الدولية للصليب الأحمر. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ O'Leary، Naomi. "Israel's move to cut Gaza off from food and water is against international law, says EU". Irish Times. مؤرشف من الأصل في 2023-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ "Water a 'matter of life and death' for Gaza after Israeli siege, says UN". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-15.
- ^ Spiro, Amy; Magid, Jacob (15 Oct 2023). "Israel says it is restarting water supply to southern Gaza Strip". تايمز إسرائيل (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-16. Retrieved 2023-10-15.
- ^ Oliphant، Roland (15 أكتوبر 2023). "Israel resumes water supply to south of Gaza to encourage evacuation". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2024-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-21.
- ^ Jobain، Najib؛ Kullab، Samya. "Water runs out at UN shelters in Gaza". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- ^ Al-Mughrabi، Nidal (16 أكتوبر 2023). "In Gaza, people resort to drinking salty water, garbage piles up". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-16.
- ^ "Israel Using Water As Weapon Of War As Gaza Supply Plummets By 94%, Creating Deadly Health Catastrophe". Oxfam. 18 يوليو 2024. مؤرشف من الأصل في 2025-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-28.
- ^ ا ب Serhan, Yasmeen (13 Oct 2023). "Israel Accused of Using White Phosphorus in Gaza". TIME (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-22. Retrieved 2023-10-14.
- ^ ا ب Chehayeb، Kareem (5 يونيو 2024). "Rights group accuses Israel of hitting residential buildings with white phosphorous in Lebanon". apnews.com. AP News. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-28.
- ^
- "Israel: White Phosphorus Used in Gaza, Lebanon". هيومن رايتس ووتش. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- "Amnesty International shares evidence that Israel used white phosphorus in Gaza". A News. مؤرشف من الأصل في 2023-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
- Lyon، Emmett. "Israel accused of using controversial white phosphorus shells in Gaza amid war with Hamas". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-14.
- ^ "Human Rights Watch says Israel used white phosphorus in Gaza, Lebanon". رويترز (بالإنجليزية). 13 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-13. Retrieved 2023-10-17.
- ^ "Israel: White Phosphorus Used in Gaza, Lebanon". هيومن رايتس ووتش. 12 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
- ^ Kelly، Meg. "Israel appears to use white phosphorus in Gaza, video shows". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ Kelly، Meg. "Israel appears to use white phosphorus in Gaza, video shows". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-17.
- ^ null (31 Oct 2023). "Israel-Hamas War: Update from Euan Ward". The New York Times (بالإنجليزية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2025-05-10. Retrieved 2023-10-31.
- ^ "Evidence of Israel's unlawful use of white phosphorus in southern Lebanon as cross-border hostilities escalate". Amnesty International (بالإنجليزية). 31 Oct 2023. Archived from the original on 2025-05-11. Retrieved 2023-10-31.
- ^ "Amnesty International says Israel used white phosphorus in Gaza, Lebanon". Al Jazeera. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-02.
- ^ Baaklini، Suzanne (8 نوفمبر 2023). "Israel's phosphorous bombs destroyed over 4.5 million sq m of forest in southern Lebanon". L'Orient Today. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Christou، William (11 ديسمبر 2023). "Israel used U.S.-supplied white phosphorus in Lebanon attack". The Washington Post. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Jalabi، Raya (23 أكتوبر 2024). "Israel launched a dozen attacks on UN troops in Lebanon, says leaked report". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2024-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-27.
- ^ ا ب ج Naffakh، Mahmoud (13 أكتوبر 2023). "Israeli army tweets video that appears to show soldiers shooting Palestinians who surrendered". The Observers. France24. مؤرشف من الأصل في 2023-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- ^ "X post by Al Jazeera English". X. Al Jazeera English. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- ^ Gadzo، Mersiha؛ Rasheed، Zaheena؛ Rowlands، Lyndal؛ Regencia، Ted؛ Mohamed، Hamza؛ Pietromarchi، Virginia (10 أكتوبر 2023). "Israel-Hamas war updates: Hamas claims release of woman and children". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-23.
- ^ EuroMedHR. "The crime scene has then been doctored & assault rifles appear to have been added to the bodies. These individuals may have been civilians who crossed the fence after its collapse. Their killing as they surrendered is an act of extrajudicial execution that constitutes a war crime" (تغريدة). Missing or empty |date= (help)
- ^ Frankel، Julia (15 ديسمبر 2023). "Israeli military opens probe after videos show Israeli forces killing 2 Palestinians at close range". AP News. مؤرشف من الأصل في 2025-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Srivastava، Mehul؛ England، Andrew (17 ديسمبر 2023). "Israeli soldiers kill hostages waving white flag after mistaking them for Hamas fighters". Financial Times. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-17.
- ^ Madani، Doha. "Hostage killings underscore IDF's shoot-first practice, HRW director says". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2025-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-17.
- ^ "Gaza shooting video shows 'flagrant disregard for Palestinian life'". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2025-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- ^ "Video shows Israeli sniper killing a Palestinian woman with white flag". Jordan News. 8 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2025-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Irvine، John. "Moment innocent civilian brandishing white flag in Gaza 'safe zone' is shot dead in the street". ITV. مؤرشف من الأصل في 2025-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ "'It's a war crime': ITV News' Gaza clip sparks outrage from charities, US officials and Westminster". ITV. مؤرشف من الأصل في 2025-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ "'There are mistakes, it is war': Israeli commander indicates IDF were behind white flag shooting". ITV. مؤرشف من الأصل في 2025-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-31.
- ^ "Shocked to find dozens of dead bodies: Witness". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-01.
- ^ ""30 Palestinian Bodies Found In Gaza", Six-Week Ceasefire In New Israel-Hamas Hostage Deal?". News18. مؤرشف من الأصل في 2024-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-01.
- ^ "Palestinian ngo calls for inquiry into forced disappearance after mass grave found in Gaza". La Prensa. إفي. فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-03.
- ^ Allison، Ismail. "CAIR Says ICJ Should Probe Israeli Massacre of Bound Palestinians Dumped in Mass Grave". Council on American-Islamic Relations. مؤرشف من الأصل في 2024-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-01.
- ^ "Palestinian foreign affairs ministry calls for investigation after discovery of mass grave". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2025-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-01.
- ^ Zhang، Sharon (2 فبراير 2024). "Palestinians Uncover Dozens Killed Execution-Style in Schoolyard in Gaza". Truthout. مؤرشف من الأصل في 2025-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-03.
- ^ "Israeli tanks have deliberately run over dozens of Palestinian civilians alive". ReliefWeb. Euro-Med Monitor. 4 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2025-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
- ^ "Euro-Med Monitor: Israeli tanks ran over dozens of Palestinians". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
- ^ "More on shooting of two men in Gaza by Israeli forces". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2025-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- ^ Lister، Tim؛ Goodwin، Allegra؛ Mezzofiore، Gianluca؛ Salman، Abeer؛ Stambaugh، Alex؛ Murphy، Paul P. (29 مارس 2024). "Israel admits killing 2 Palestinians and then burying them with a bulldozer after shocking video surfaces". CNN. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
- ^ "PRCS says Israel must be held accountable after unarmed Palestinians shot in Gaza". شبكة الجزيرة الإعلامية. مؤرشف من الأصل في 2025-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
- ^ "CAIR calls for UN probe of unarmed Palestinians killed by Israeli army". Al Jazeera. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-04.
- ^ Tabachnick، Cara (15 ديسمبر 2023). "3 hostages in Gaza were killed by friendly fire, Israeli military says - CBS News". www.cbsnews.com. مؤرشف من الأصل في 2025-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-15.
- ^ "Israel-Hamas war live updates: IDF says it mistakenly killed 3 Israeli hostages during fighting". NBC News (بالإنجليزية). 15 Dec 2023. Archived from the original on 2025-04-26. Retrieved 2023-12-15.
- ^ "IDF troops mistakenly open fire and kill 3 hostages in northern Gaza battlefield". Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 2025-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Lubell، Maayan (16 ديسمبر 2023). "Israeli hostages killed in Gaza were holding white flag, official says". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2025-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-16.
- ^ Beaumont, Peter (16 Dec 2023). "IDF says Israeli hostages it killed in Gaza were bare chested and waving white flag". The Observer (بالإنجليزية). ISSN:0029-7712. Retrieved 2025-05-25.
- ^ Said، Summer؛ Cloud، David S.؛ Keller-Lynn، Carrie (16 ديسمبر 2023). "Israel Says Its Soldiers Killed Israeli Hostages as They Held Up White Flag". WSJ. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Erlanger، Steven (17 ديسمبر 2023). "Gaza Hostage Deaths Weaken Netanyahu's Grip on Power". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2025-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-18.
- ^ ברנע، נחום (16 ديسمبر 2023). "בשג'אעיה זו לא הייתה רק טרגדיה". ynet (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2025-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-18.
- ^ Bohbot، Amir (25 ديسمبر 2023). "IDF troops who killed hostages told to shoot fighting-age men in Gaza - report". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2025-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-27.
- ^ Tufaha، Aref (30 يناير 2024). "Israeli forces dressed as women and medics kill 3 militants in West Bank hospital". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2025-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-31.
- ^ "IDF Storms Jenin Hospital, Killing 3 Palestinian Militants". TIME (بالإنجليزية). 30 Jan 2024. Archived from the original on 2024-02-06. Retrieved 2024-02-07.
- ^ "Israeli Security Forces may have violated international law in West Bank hospital raid, experts say". ABC News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2025-03-11. Retrieved 2024-02-07.
- ^ Al-Shalchi، Hadeel (30 يناير 2024). "Israeli forces raid a West Bank hospital, killing three Palestinians". NPR. مؤرشف من الأصل في 2025-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-31.
- ^ Berg، Raffi (30 يناير 2024). "Israeli forces kill three Palestinian fighters in West Bank hospital raid". BBC. مؤرشف من الأصل في 2024-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-31.
- ^ Fahim، Kareem. "Israeli agents disguised as doctors, patients kill 3 at West Bank hospital". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2024-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-31.
- ^ Kaufman، Ellie. "IDF may have violated international law in West Bank hospital raid, experts say". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2025-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-31.
- ^ "Israel undercover agents kill 3 Palestinians in West Bank hospital". France24. 30 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-31.
- ^ "Israeli Forces Strike Northern and Southern Gaza Amid Push for New Halt in Fighting". VOA. 31 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2025-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-01.
- ^ "Israeli Security Forces may have violated international law in West Bank hospital raid, experts say". ABC News. 30 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2025-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ "Israel Undercover Killings In West Bank Hospital May Be War Crime: UN Experts". Barron's. Agence France Presse. مؤرشف من الأصل في 2025-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-11.
- ^ "UN experts condemn outrageous disregard for Palestinian civilians during Israel's military operation in Nuseirat". United Nations. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-16.
- ^ "Palestinian shop-owner used as human shield by Israeli forces". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2025-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
- ^ Shawer، Mosab. "West Bank human shield describes '100 breathless minutes' held by Israel". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2025-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-03.
- ^ Holton، Kate. "Palestinian says Israeli soldiers used him as human shield in West Bank". Reuters. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
- ^ Nobani، Ayman. "Palestinian ambulance crew 'detained' while trying to help victims of Israeli West Bank shooting". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2024-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-11.
- ^ Humaid، Maram. "'Beaten, stripped, used as human shield': Gaza victim recalls Israel terror". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 2025-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-24.
- ^ Rahaman Sarkar، Alisha. "Israeli troops strap injured Palestinian to jeep in West Bank as strikes kill 39 in Gaza". The Independent. مؤرشف من الأصل في 2024-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-02.
- ^ Khoury، Jack. "Israeli Soldiers Filmed Using Detainees in Gaza as 'Human Shields'". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2024-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-09.
- ^ Kobowitz، Yaniv؛ Hauser، Michael. "תחקיר "הארץ": צה"ל מפעיל אזרחים פלסטינים כמגינים אנושיים לסריקת מנהרות ומבנים בעזה". Haaretz (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2025-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-08-17.
- ^ Odenheimer، Natan؛ Shbair، Bilal؛ Kingsley، Patrick (14 أكتوبر 2024). "How Israel's Army Uses Palestinians as Human Shields in Gaza". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2025-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-19.
- ^ "IDF Reportedly Used Elderly Gazan as Human Shield, Tied Explosive Around His Neck". Haaretz. 16 فبراير 2025. مؤرشف من الأصل في 2025-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-25.
- ^ Pe'ery، Illy (16 فبراير 2025). "Israeli soldiers used an 80-year-old Gazan as a human shield. Then they killed him". +972 Magazine. مؤرشف من الأصل في 2025-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2025-02-16.
- ^ "In Gaza, Almost Every IDF Platoon Keeps a Human Shield, a Sub-army of Palestinian Slaves". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2025-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-30.
- ^ "غزّة: خبراء من الأمم المتحدة يطالبون المجتمع الدولي بمنع الإبادة الجماعية التي تهدّد الشعب الفلسطيني". مؤرشف من الأصل في 2024-02-13.
- ^ "مقررة أممية تدعو لفرض عقوبات على إسرائيل: الإبادة الجماعية في غزة، تصعيد لعملية محو الفلسطينيين | أخبار الأمم المتحدة". news.un.org. 26 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ "غزة: "محكمة العدل الدولية" تأمر إسرائيل بمنع الإبادة الجماعية | Human Rights Watch". 26 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ "Is What's Happening in Gaza a Genocide? Experts Weigh In". web.archive.org. 25 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ Soni, S. (20 Dec 2023). "Gaza and international law: The global obligation to protect life and health". South African Journal of Bioethics and Law (بالإنجليزية). 16 (3): 80–81. DOI:10.7196/SAJBL.2023.v16i3.1764. ISSN:1999-7639. Archived from the original on 2024-04-17.
- ^ "اتهمت إسرائيل بارتكاب إبادة في غزة.. من هي المسؤولة الأممية فرانشيسكا ألبانيز؟ | الحرة". www.alhurra.com. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ "ألبانيز: الكيان اقترف 3 جرائم إبادة في غزة ويقتل أكثر من 250 فلسطينياً كل يوم". الإذاعة الجزائرية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ "مقررة خاصة أممية: هناك "أسباب معقولة" للاعتقاد بأن إسرائيل ترتكب "إبادة جماعية" في غزة". euronews. 26 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ "مقررة أممية: الإبادة الجماعية في غزة تحدث بموافقة العالم". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ "حرب غزة: تقرير أممي يتهم إسرائيل بارتكاب أعمال "إبادة جماعية"". BBC News عربي. 27 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ "حرب غزة: ما الذي نعرفه عن مقاضاة جنوب أفريقيا لإسرائيل أمام محكمة العدل الدولية؟". BBC News عربي. 10 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ بكر، عبد العزيز أبو. "هل تنجح جنوب أفريقيا في اتهام إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية؟". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
- ^ المرزوقي، د منصف. "لماذا شكوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل هي الأهم على الإطلاق؟". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.