جنيفر آن داودنا (بالإنجليزية: Jennifer Doudna) (وُلدت في 19 فبراير/شباط 1964[43]) عالمة كيمياء حيوية أمريكية رائدة في مجال تعديل الجينوم بتقنية كريسبر، وقدمت مساهمات أساسية أخرى في الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة. حصلت على جائزة نوبل في الكيمياء في 2020، مع إيمانويل شاربنتييه، «لتطوير طريقة لتعديل الجينوم».[44][45] تشغل منصب أستاذ كرسي لي كا شينج في قسم الكيمياء وقسم البيولوجيا الجزيئية والخلوية في جامعة كاليفورنيا (بركلي). عملت بصفة باحثة في معهد هوارد هيوز الطبي منذ 1997.[46]
كانت داودنا وإيمانويل شاربنتييه في 2012 أول من اقترح إمكانية استخدام كريسبر كاس 9 (إنزيمات من البكتيريا التي تتحكم في المناعة الميكروبية) لتعديل الجينومات على نحو مبرمج. وُصف ذلك بأنه أحد أهم الاكتشافات في تاريخ علم الأحياء. منذ ذلك الحين، أصبحت داودنا شخصية رائدة في ما يُسمى «ثورة كريسبر» بسبب عملها الأساسي في تطوير تعديل الجينوم بواسطة كريسبر.[47][48]
تشمل الجوائز والزمالات التي حصلت عليها داودنا جائزة ألان تي واترمان عام 2000 لأبحاثها في بنية الرايبوزيم باستخدام علم البلورات بالأشعة السينية وجائزة الريادة في العلوم الحياتية عام 2015 لتقنية كريسبر كاس 9 لتعديل الجينوم لكريسبر التي شاركتها مع شاربنتييه. شاركت جائزة جروبر في علم الوراثة (2015)[49] وجائزة تانغ (2016) وجائزة مؤسسة غيردنر الدولية (2016) وجائزة اليابان (2017).[50][51] اختيرت في قائمة تايم 100 لأكثر الشخصيات نفوذًا في 2015، وأُدخلت في 2023 في القاعة الوطنية للمخترعين المشاهير. حصلت جينيفر داودنا في 2020 على جائزة نوبل في الكيمياء مع إيمانويل شاربنتييه لتطوير تقنية كريسبر كاس 9 لتعديل الجينوم، التي أحدثت ثورة في علم الأحياء الجزيئي وأتاحت إمكانيات كبيرة لعلاج الأمراض الوراثية.[52]
بداية حياتها وتعليمها
وُلدت جينيفر داودنا في 19 فبراير 1964 في واشنطن العاصمة، والداها دوروثي جين (ويليامز) ومارتن كيرك داودنا. حصل والدها على درجة الدكتوراه في الأدب الإنجليزي من جامعة ميشيغان وكانت والدتها تحمل درجة الماجستير في التربية. عندما كان عمر داودنا سبع سنوات، انتقلت العائلة إلى هاواي حتى يقبل والدها منصب تدريس في الأدب الأمريكي في جامعة هاواي في هيلو. حصلت والدة داودنا على درجة الماجستير الثانية في التاريخ الآسيوي من الجامعة ودرست التاريخ في كلية المجتمع المحلية.[53]
نشأت داودنا في هيلو في هاواي، وفُتنت بالجمال البيئي للجزيرة ونباتاتها وحيواناتها. بنت الطبيعة إحساسها بالفضول ورغبتها في فهم الآليات البيولوجية الأساسية للحياة. اقترن ذلك بأجواء السعي الفكري الذي شجعه والداها في المنزل. استمتع والدها بالقراءة عن العلوم واقتنى الكثير من الكتب عن العلوم الشعبية. عندما كانت داودنا في الصف السادس، أعطاها نسخة من كتاب جيمس واتسون لعام 1968 عن اكتشاف بنية الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين، ذا دبل هيليكس، الذي كان مصدر إلهام رئيسي لها. طورت داودنا أيضًا اهتمامها بالعلوم والرياضيات في المدرسة.[53] على الرغم مما قيل لداودنا «النساء لا يدخلن إلى العلوم»، أصرّت على أن تصبح عالمة. قالت داودنا، «عندما يخبرني أحدهم أنني غير قادرة على فعل شيء ما وأنا أعلم أنني أستطيع فعله، فهذا يجعلني أكثر تصميمًا على القيام به».
نمى اهتمام داودنا بالعلوم بعد التحاقها بمدرسة هيلو الثانوية بفضل رعاية معلمتها في الكيمياء في الصف العاشر، جانيت وونغ، التي استشهدت بها مرارًا على أنها كانت ذات تأثير كبير في إثارة فضولها العلمي الناشئ. شجعت محاضرة زائرة في الخلايا السرطانية سعيها وراء العلم بصفته خيارًا مهنيًا. أمضت الصيف وهي تعمل في جامعة هاواي في هيلو في مختبر لعالم الفطريات الشهير دون هيمز وتخرجت من مدرسة هيلو الثانوية في 1981.[54]
كانت داودنا طالبة جامعية في كلية بومونا في كلاريمونت في كاليفورنيا، حيث درست الكيمياء الحيوية. شككت خلال دراستها مادة في الكيمياء العامة في سنتها الأولى في قدرتها على العمل في العلوم، وفكرت في تحويل تخصصها لتصبح طالبة سنة ثانية في اللغة الفرنسية. ومع ذلك، اقترح عليها معلمها باللغة الفرنسية التمسك بالعلم. كان لأساتذتها في الكيمياء فريد جريمان وكوروين هانش في بومونا تأثيرًا كبيرًا عليها. بدأت أول بحث علمي لها في مختبر البروفيسور شارون باناسينكو. حصلت على درجة البكالوريوس في الآداب في الكيمياء الحيوية في 1985. اختارت كلية هارفارد للطب لدراسة الدكتوراه وحصلت على درجة الدكتوراه في الكيمياء البيولوجية وعلم الأدوية الجزيئية في 1989. تحدثت أطروحتها في الدكتوراه عن نظام زاد من كفاءة الحمض النووي الريبوزي التحفيزي ذاتي النسخ وأشرف عليها جاك دبليو زوستاك.[55]
حياتها المهنية وأبحاثها العلمية
بعد حصولها على درجة الدكتوراه، حصلت على زمالات بحثية في البيولوجيا الجزيئية في مستشفى ماساتشوستس العام وفي علم الوراثة في كلية هارفارد للطب. أصبحت باحثة ما بعد الدكتوراه في كرسي لوسيل بّي ماركي في العلوم الطبية الحيوية في جامعة كولورادو بولدر من 1991 إلى 1994، حيث عملت مع توماس تشيك. من 2022، بلغ مؤشر إتش لداودنا قيمة 141 وفقًا لجوجل سكولار و111 وفقًا لسكوبس.[56][57]
البحث في بنية الرايبوزيم ووظيفته
عملت داودنا في وقت مبكر من حياتها العلمية في الكشف عن بنية إنزيمات الحمض النووي الريبي، أو الرايبوزيم، ووظيفتها البيولوجية. في أثناء وجودها في مختبر زوستاك، أعادت داودنا هندسة الإنترون المحفز ذاتي الربط من المجموعة الأولى رباعية الغشاء إلى رايبوزيم محفز حقيقي ينسخ قوالب الحمض النووي الريبي. كان تركيزها في هندسة الرايبوزيمات وفهم آلياتها الأساسية. ومع ذلك، أدركت أن عدم القدرة على رؤية الآليات الجزيئية للرايبوزيمات مشكلة كبيرة. ذهبت داودنا إلى مختبر توماس تشيك في جامعة كولورادو بولدر لبلورة البنية ثلاثية الأبعاد للرايبوزيم لأول مرة وتحديدها، كي يصبح بالإمكان مقارنة بنية الرايبوزيم مع بنية الإنزيمات، البروتينات التحفيزية. بدأت هذا المشروع في مختبر تشيك في 1991 وأنهته في جامعة ييل في 1996. انضمت داودنا إلى قسم الفيزياء الحيوية الجزيئية والكيمياء الحيوية بجامعة ييل في 1994 بصفة أستاذة مساعدة.[58]
البنية القائمة على حيود الأشعة السينية للموقع النشط للرايبوزيم في جامعة ييل
في جامعة ييل، تمكنت مجموعة داودنا من بلورة وحل البنية ثلاثية الأبعاد للنواة التحفيزية لرايبوزيم المجموعة الأولى لرباعية الغشاء. أظهروا أن نواة من خمس أيونات مغنيسيوم متجمعة في منطقة واحدة من مجال P4-P6 من الرايبوزيم، تكون نواة كارهة للماء يمكن أن تنثني حولها بقية البنية. يشابه هذا الأمر الطريقة التي تحتوي بها البروتينات عادة على نواة من الأحماض الأمينية الكارهة للماء، ولكنه يختلف عنها كيميائيًا. بلورت مجموعتها رايبوزيمات أخرى، بما في ذلك رايبوزيم فيروس التهاب الكبد دلتا. أدى هذا العمل الأولي في حل بنى الحمض النووي الريبي الكبيرة إلى مزيد من الدراسات البنيوية على موقع دخول الرايبوسوم الداخلي ومجمعات البروتين والحمض النووي الريبي مثل جسيم التعرف على الإشارة.[59] ترقت داودنا إلى منصب أستاذ هنري فورد الثاني للفيزياء الحيوية الجزيئية والكيمياء الحيوية في جامعة ييل في 2000. كانت أستاذة روبرت بيرنز وودوارد الزائرة للكيمياء في جامعة هارفارد في 2000 و2001.
المراجع
- ^ Encyclopædia Britannica | Jennifer Doudna (بالإنجليزية), QID:Q5375741
- ^ FemBio-Datenbank | Jennifer Doudna (بالألمانية والإنجليزية), QID:Q61356138
- ^ ا ب ج د ه و Melissa Marino (1 Dec 2004). "Biography of Jennifer A. Doudna". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America (بالإنجليزية). 101 (49): 16987–16989. Bibcode:2004PNAS..10116987M. DOI:10.1073/PNAS.0408147101. ISSN:0027-8424. PMC:535403. PMID:15574498. QID:Q34553023.
- ^ www.nasonline.org (بالإنجليزية), QID:Q107213150
- ^ https://royalsociety.org/people/jennifer-doudna-12860.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://vcresearch.berkeley.edu/faculty/jennifer-doudna.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.whitehouse.gov/briefing-room/statements-releases/2025/01/03/president-biden-honors-nations-leading-scientists-technologists-and-innovators/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Jennifer Doudna awarded 2020 Wolf Prize in Medicine" (بالإنجليزية). University of California, Berkeley. 13 Jan 2020. Retrieved 2020-02-05.
- ^ 2020 Wolf Prize were announced (بالإنجليزية), Wolf Foundation, 13 Jan 2020, QID:Q100151764
- ^ "Vanderbilt Prize in Biomedical Science" (بالإنجليزية). Vanderbilt University Medical Center. Retrieved 2020-10-15.
- ^ "UC Berkeley's Doudna named to receive Vanderbilt Prize" (بالإنجليزية). Vanderbilt University Medical Center. 18 Mar 2020.
- ^ The Nobel Prize in Chemistry 2020: Genetic scissors: a tool for rewriting the code of life (PDF) (بالإنجليزية), Royal Swedish Academy of Sciences, 7 Oct 2020, QID:Q100151610
- ^ "The Award of "Scientific Heroines" Honors Dr. Jennifer Doudna". Genetic Engineering and Biotechnology News (بالإنجليزية). 4 Oct 2018. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "NAS Award in Chemical Sciences" (بالإنجليزية). Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Doudna awarded Japan Prize for invention of CRISPR gene editing" (بالإنجليزية). University of California, Berkeley. 2 Feb 2017. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "JENNIFER A. DOUDNA, PHD" (بالإنجليزية). American Association for Cancer Research. Retrieved 2020-02-05.
- ^ https://www.chem.tamu.edu/medals+lectureships/cotton-medal/Cotton-Medal.php.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://engage.amc.edu/wp-content/uploads/2022/12/AlbanyPrize_PastRecipients_2023.pdf.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Jennifer Doudna" (بالإنجليزية). Royal Netherlands Academy of Arts and Sciences. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Jennifer Doudna" (بالإنجليزية). Gairdner Foundation. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "2016 Dickson Prize Winner" (بالإنجليزية). University of Pittsburgh. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Jennifer Doudna" (بالإنجليزية). Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Paul Ehrlich and Ludwig Darmstaedter Prize for E. Charpentier an J.A. Doudna" (بالإنجليزية). Retrieved 2020-02-05.
- ^ "2016 L'Oréal-UNESCO For Women in Science Awards" (بالإنجليزية). UNESCO. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Chinese Professor Wins 2016 L'Oréal-UNESCO For Women In Science Award – Asian Scientist Magazine" (بالإنجليزية). Retrieved 2025-03-12.
- ^ https://royalsociety.org/news/2016/04/new-fellows-2016/. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-02.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Taiwan's Tang Prizes awarded to Doudna, Rosenfeld" (بالإنجليزية). University of California, Berkeley. 20 Jun 2016. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Jennifer Doudna" (بالإنجليزية). BBVA Foundation Frontiers of Knowledge Award. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Massry winners helped launch gene editing revolution" (بالإنجليزية). Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Emmanuelle Charpentier & Jennifer Doudna". Time (بالإنجليزية). 16 Apr 2015.
- ^ "PREMIO PRINCESA DE ASTURIASDE INVESTIGACIÓN CIENTÍFICA Y TÉCNICA 2015" (بالإسبانية).
- ^ "2015 Genetics Prize Jennifer Doudna" (بالإنجليزية). Gruber Foundation. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Gruber Foundation honors excellence in neuroscience, cosmology, and genetics". YaleNews (بالإنجليزية). 16 Jun 2015.
- ^ "Laureates" (بالإنجليزية).
- ^ "Jennifer Doudna Shares Breakthrough Prize in Life Sciences" (بالإنجليزية). Howard Hughes Medical Institute. 10 Nov 2014.
- ^ Recipients Of The 2015 Breakthrough Prizes In Fundamental Physics And Life Sciences Announced (بالإنجليزية), Breakthrough Prize in Life Sciences, 9 Nov 2014, QID:Q100151788
- ^ "Gabbay Award honors researchers who developed groundbreaking genomic tool" (بالإنجليزية). Brandeis University. 20 Oct 2014. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Emmanuelle Charpentier, Ph.D. and Jennifer Doudna, Ph.D." (بالإنجليزية). Dr. Paul Janssen Award for Biomedical Research. Retrieved 2020-02-05.
- ^ "Jennifer Doudna, Ph.D., and Emmanuelle Charpentier, Ph.D., Win 2014 Dr. Paul Janssen Award for Biomedical Research" (PDF) (بالإنجليزية). Johnson & Johnson. 24 Jun 2014.
- ^ https://www.aaas.org/fellows/historic?field_last_name_value=All&field_year_elected=2008&page=4.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "NSF Honors Yale Biochemist Jennifer Doudna with the Alan T. Waterman Award" (بالإنجليزية). National Science Foundation. 10 Apr 2000. Retrieved 2020-02-05.
- ^ https://www.packard.org/what-we-fund/science/packard-fellowships-for-science-and-engineering/fellowship-directory/doudna-jennifer-a/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Jennifer Doudna – American biochemist". Encyclopædia Britannica Online. Retrieved 13 November 2015.
- ^ Wu، Katherine J.؛ Zimmer، Carl؛ Peltier، Elian (7 أكتوبر 2020). "Nobel Prize in Chemistry Awarded to 2 Scientists for Work on Genome Editing". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-07.
- ^ "Press release: The Nobel Prize in Chemistry 2020". nobelprize.org. Nobel Foundation. 7 أكتوبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-07.
- ^ "Curriculum Vitae (Jennifer A. Doudna)" (PDF). Lawrence Berkeley National Laboratory. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2017-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-24.
- ^ Jennifer A. Doudna and Samuel H. Sternberg. A Crack in Creation: Gene Editing and the Unthinkable Power to Control Evolution. Houghton Mifflin Harcourt, 2017.
- ^ Russell، Sabin (8 ديسمبر 2014). "Cracking the Code: Jennifer Doudna and Her Amazing Molecular Scissors". Cal Alumni Association. مؤرشف من الأصل في 2020-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-10.
- ^ "2015 Genetics Prize: Jennifer Doudna". The Gruber Foundation. مؤرشف من الأصل في 2016-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-24.
- ^ "Alan T. Waterman Award Recipients, 1976 – present". National Science Foundation. مؤرشف من الأصل في 2015-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-31.
- ^ "Laureates: Biopharmaceutical Science (2016)". Tang Prize Foundation. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-01.
- ^ "Nobel Prize in Chemistry 2020 – Press Release." NobelPrize.org, 7 Oct. 2020, https://www.nobelprize.org/prizes/chemistry/2020/press-release/ نسخة محفوظة 2025-05-06 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب Mukhopadyay، Rajendrani (1 أغسطس 2014). "On the same wavelength". ASBMB Today. American Society for Biochemistry and Molecular Biology. مؤرشف من الأصل في 2019-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2025-03-15.
- ^ "Genome editing pioneer and Hilo High graduate Jennifer Doudna speaks at UH Hilo about her discovery: CRISPR technology". UH Hilo Stories. 19 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-07.
- ^ Doudna، Jennifer Anne (1989). Towards the Design of an RNA Replicase (Ph.D. thesis). Harvard University. OCLC:23230360. بروكويست 303754572.
{{استشهاد بأطروحة}}
: templatestyles stripmarker في|المعرف=
في مكان 1 (مساعدة) - ^ "Scopus preview – Doudna, Jennifer A. – Author details – Scopus". www.scopus.com. مؤرشف من الأصل في 2022-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-15.
- ^ قالب:Google Scholar id
- ^ Melissa Marino (1 Dec 2004). "Biography of Jennifer A. Doudna". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America (بالإنجليزية). 101 (49): 16987–16989. Bibcode:2004PNAS..10116987M. DOI:10.1073/PNAS.0408147101. ISSN:0027-8424. PMC:535403. PMID:15574498. QID:Q34553023.
- ^ "A DAY WITH JENNIFER DOUDNA: TRYING TO KEEP UP WITH ONE OF THE WORLD'S MOST SOUGHT-AFTER SCIENTISTS". 8 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-02.
انظر أيضًا
- مواليد 1964
- مواليد في واشنطن العاصمة
- أعضاء قاعة مشاهير المخترعين الوطنيين
- حائزون على زمالة غوغنهايم
- حائزون على جائزة نوبل في الكيمياء
- حائزون على جائزة اليابان
- حائزون على جوائز لوريال-اليونسكو للمرأة في العلوم
- أعضاء أجانب في الجمعية الملكية
- حائزون على جائزة ماسري
- زملاء الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم
- أساتذة جامعة كاليفورنيا في بركلي
- أساتذة جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو
- أشخاص أحياء
- أعضاء الأكاديمية البابوية للعلوم
- أعضاء الأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم
- أعضاء الأكاديمية الوطنية للطب
- أمريكيون حازوا جائزة نوبل
- باحثو معهد هوارد هيوز الطبي
- تحرير جيني
- حائزون على جائزة هينيكن
- خريجو بومونا كوليدج
- خريجو جامعة كاليفورنيا (بركلي)
- خريجو مدرسة طب هارفارد
- عالمات أمريكيات
- عالمات أمريكيات في القرن 20
- عالمات أمريكيات في القرن 21
- عالمات القرن 20
- عالمات القرن 21
- عالمات كيمياء حيوية
- علماء أمريكيون
- علماء البلورات
- عالمات كيمياء حيوية أمريكيات
- كيميائيون أمريكيون في القرن 20
- كيميائيون أمريكيون في القرن 21
- كيميائيون حيويون أمريكيون
- مواليد 1963
- نساء حاصلات على جائزة نوبل
- علماء بلورات أمريكيون