زفتى | |
---|---|
تقسيم إداري | |
البلد | مصر [1] |
عاصمة لـ | مركز زفتى |
التقسيم الأعلى | محافظة الغربية |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 30°42′43″N 31°14′22″E / 30.711944444444°N 31.239444444444°E |
الارتفاع | 16 متر[2] |
السكان | |
التعداد السكاني | 114,983 نسمة (إحصاء 2023) |
معلومات أخرى | |
التوقيت | ت ع م+02:00 |
الرمز الجغرافي | 346030 |
تعديل مصدري - تعديل |
زفتى هي مدينة مصرية تتبع محافظة الغربية إدارياً، والمدينة عاصمة مركز زفتى.
التاريخ
زفتى قرية قديمة، ذكر أميلينو في جغرافيته أن اسمها القبطي Zébété، والذي عُرب إلى منية زفتة حيث وردت بهذا الاسم في بعض نسخ كتاب نزهة المشتاق في اختراق الآفاق وباسم منية رقبة وأيضا وردت باسم «منية زفتى جواد» في أعمال جزيرة قوسينا ضمن قرى الروك الصلاحي التي أحصاها ابن مماتي في كتاب قوانين الدواوين[3] وفي كتاب تحفة الإرشاد في أسماء البلاد.[4]
وذكرت باسم «منية زفيتى جواد» من أعمال الغربية ضمن قرى الروك الناصري التي أحصاها ابن الجيعان في كتاب «التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية»[5] وفي مباهج الفكر ومناهج العبر. وباسم منية زفتى في الانتصار لواسطة عقد الأمصار. وباسم زفيتى جواد سنة 1228 هجري، وباسمها الحالي في عام 1263هجري ولكنه ليس اسمًا حديثًا حيث وردت به في معجم البلدان والمواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار والخطط التوفيقية.[4]
أنشئ في زفتى مدارس ابتدائية في عهد محمد علي في فبراير 1837، ولكن أقفلت هذه المدارس في سنة 1841.[6] أصبت المدينة قاعدة قسم زفتى عندما أنشئ سنة 1826 ثم بدل اسمه عام 1871 إلى مركز زفتى.[4][7]
في عام 1919 ثار سكان زفتى ضمن ثورة 1919 بعد أن اعتقلت حكومة الاحتلال الإنجليزي سعد زغلول ومرافقوه. بداء الأمر بتظاهرات لتلاميذ الثانوية ولكن في زفتى تطور الأمر إلى ان أعلن سكانها الاستقلال عن مصر وتأسيس جمهورية زفتى بقيادة يوسف الجندي والذي اصبح رئيسًا لها[8] لاقى هذا الفعل التأيد الشعبي من أهل زفتى وميت غمر والقرى المجاورة.[9][10] كون الثائرون المجلس البلدي الحاكم المكون من عدة لجان منها لجنة التموين والإمداد ولجنة النظافة ولجنة الإعلام ولجنة الأمن والحماية، كما أصدرت جريدة يومية اسمها جريدة الجمهورية.[11][وب 1]
بعدما علم الإنجليز عن الثورة أرسلوا قوة لإخمادها عن طريق كوبري ميت غمر ولكن تصدى الأهالي لتلك القوات فرجعت وتمركزت في بلدة ميت غمر.[10] عجزت القوة الإنجليزية من دخول القرية بسبب قطع الثائرون لخطوط السكة الحديد. في 17 أبريل 1919م نزلت قوة أسترالية على شاطئ البلدة وأخمدوا الثورة وفتشوا عن يوسف الجندى وأعلنت عن مكافأة مالية لمن يرشد عنه، ولكنه هرب إلى القاهرة.[8]
ضم كفر عنان إلى مدينة زفتى في عام 1960، في عام 2017 فصلت مدينة زفتى عن مركزها باسم قسم زفتى وذلك بعد إنشاء قسم شرطة منفصل عن قسم شرطة مركز زفتى.[12]
الجغرافيا
تقع مدينة زفتى على ساحل النيل فرع دمياط من الجهة الغربية على ساحل مقوس نصف قطره حوالي 2 كم2،[13] وهي تقابل مدينة ميت غمر التابعة لمحافظة الدقهلية.[14] قدرت مساحة زفتى عام 2006 ب842 فدان.[15] أرض المدينة سوداء طينية رسوبية متشكلة من طمي النيل (مثل بقية الدلتا).[16]
يحد مركز زفتى من الشمال سمنود ومن الشرق فرع دمياط ومن الغرب مركز السنطة ومن الجنوب مركز قويسنا، ويوضح ذلك الجدول بالأسفل:
سمنود | ||||
فرع دمياط | السنطة | |||
| ||||
قويسنا |
المناخ
مناخ زفتى مناخ دافئ شتاء حار صيفًا وهو معتدل نسبيًا طوال العالم وهي موجودة ضمن الإقليم الأوسط قليل المطر الذي يبلغ متوسط هطول المطر فيه ما بين 25 مم و100 مم.[17]
السكان
زفتى هي ثالث أكبر مدينة بمحافظة الغربية وهي ذات كثافة سكانية متوسطة، بلغ عدد سكانها 114,983 نسمة في تقدير 2023.[18] بلغ نسبة سكان المدينة من إجمالي الحضر بالمحافظة 7,33% في فترة 1986 و7,63% في فترة 1996 و7,82% في فترة 2006/1996، ومعدل النمو 1.488 في فترة 2006/1996، ومتوسط الأسرة 3.9، ومعدل وفيات الرضع 20.06 في 2006.[19] بلغ النمو السكان 1.6 في فترة 1996/1986 و1.5 في فترة 2006/1996، والكثافة السكانية 111.3 في عام 2006.[15]
السنة/الحي | 1907[21] | 1927[22] | 1947[23] | 1960[24] | 1976[25] | 1986[26] | 1996[27] | 2006[28] | 2017[29] | 2023[18] |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
المدينة | 15,850 | 19,475 | 27,404 | 31,421 | 50,559 | 69,253 | 80,865 | 93,740 | 97,797 | 114,983 |
التعليم
تنتشر في زفتى المدارس بجميع أنواعها من ابتدائية وإعدادية وثانوية وكذلك المعاهد الأزهرية. بلغ عدد الأميين بزفتى 12,732 نسمة في تعداد عام 2017 وعدد ذوي التعليم العالي 11,921 نسمة، ولكن أكبر حالة تعليمية هي ذوي المؤهل المتوسط الفني البالغة 24,874 نسمة من إجمالي 77,138 نسمة في عام 2017.[29] أما حالات التسرب في المدينة فبلغ من التحق وتسرب 5,938 ومن لم يلتحق 16,297 نسمة في عام 2017.[29]
الدين
أغلب سكان زفتى مسلمون مثل باقي المدن المصرية مع وجود أقلية مسيحية أغلبها من الأقباط الأرثوذكس. بلغ عدد مسلمي المدينة 67,598 نسمة وعدد المسيحين 1652 في تعداد عام 1986 من أصل 69,253 سكان بالمدينة وقتها.[معلومة 1][26] يوجد بزفتى ثلاث كنائس هي كاتدرائية الشهيد العظيم أبي سيفين وكنيسة السيدة العذراء والشهيد العظيم أبو سيفين وكنيسة الكاثوليك وكنيسة مارجرجس.[وب 2]
كان يوجد بزفتى جالية يهودية كبيرة كان لهم محكمة خاصة بهم تحكم بدينهم، قدر اليهود بها في فترة 1104 و1232 بحوالي ستين أو تسعين عائلة، تضم ما بين ثلاثمائة أو خمسمائة فرد.[30]
التقسيم الإداري
زفتى هي قاعدة مركز زفتى وتنقسم المدينة إلى 6 شياخات ويتبع مركز زفتى 10 كيانات و54 قرية.[وب 3] ويرأس مجلس المدينة ومركزها إبراهيم فايد.[وب 4] تبلغ مساحة مركز مدينة زفتى 210.11 كم2 وهو ثاني أصغر مراكز المحافظة.[31]
الشياخات
يوجد زفتى 6 شياخات وهي:[12]
قسم زفتى | |
---|---|
شياخة سعدة | شياخة جعفر |
شياخة الأقرع | شياخة خليفة |
شياخة العزب | شياخة كفر عنان |
الوحدات المحلية
يتبع مركز زفتى بالإضافة إلى مدينة زفتى 9 وحدة محلية هي الغريب وسنبو الكبرى ونهطاى وشبراملس وتفهنا العزب وسنباط وشرشابة وسندبسط وحانوت.[32]
الاقتصاد
الزراعة
تشتهر المدينة بزراعة الموالح مثل اليوسفي والبرتقال.[وب 5] يوجد في مركز زفتى 101 منشأة غذائية و7794 وحدة حيوانية أي 9,8 من إجمالي المحافظة.[31]
الصناعة
تشتهر زفتى في صناعة الحلج والنسيج من قديم حيث ذكر في كتاب الخطط التوفيقية أن في زفتى أنوال لنسج الأقمشة ووابورات لحلج القطن، وينسج بها أنواع البفت الخام والأبيض. يرجع وجود هذه الصناعة إلى خصوبة أراضي المنطقة وتوفر المياه لصناعة.[33] مركز المدينة من أهم مناطق تصنيع الطوب الأحمر حيث كان يوجد بها 70 مصنع في عام 2013.[وب 6] صدر الأمر الرئاسي في 1958 إنشاء شركة لإنتاج الغزل الرفيع في مدينتي زفتى وميت غمر.[34]
المعالم
مسجد العوام
مسجد العوام أو مسجد أولاد الزبير هو أكبر وأهم مساجد زفتى يقع على ضفاف النيل، يُزعم أن الصحابي الزبير بن العوام هو من بنى المسجد وجددته الدولة الفاطمية ثم جدد أخيرًا في عام 1998.[وب 7][35]
قناطر زفتى
أنشئ في المدينة قناطر في عام 1903 والمعروفة بقناطر دهتورة للتحكم في كمية الماء المهدر في البحر البحر الأبيض المتوسط وتوفير المياه لزرع مليون فدان،[36] جددت القناطر في عام 1954 ثم بداءت وزارة الري بتدعيم القناطر في عام 2019 وانتهت منها في 15 ديسمبر 2022.[وب 8]
الكوبرى الفرنساوي
هو الكوبرى الواصل بين مدينة زفتى ومدينة ميت غمر في الدقهلية أنشئ في 1907 وقت الاحتلال البريطاني لمصر ويبلغ طول الكوبرى حوالى 417 مترا، دارت على الجسر معارك مع القوات البريطانية وقت جمهورية زفتى.[وب 9]
المواصلات
تصلح الملاحة في النيل بين زفتى وبنها، وهي المنطقة الوحيدة الصالحة للملاحة في فرع دمياط.[37] وبالمدينة محطة سكة حديد تصلها بمحطة طنطا وبمحطة ميت غمر التي تصل إلى الزقازيق.[38]
الثقافة الشعبية
المدينة مذكورة في مثل ما أسوأ من زفتى إلاّ ميت غمر (مع اختلاف طفيف فيه) وهو إنجليزي الأصل حيث بعدما قضى الإنجليز على المقاومة الشعبية بمدينة زفتى انتقلوا إلى ميت غمر ولكن وجدو بها مقاومة أشرس من تلك التي بزفتى.[وب 9][10]
الأعلام
- كيمون ايفان مارينغو (1904 - 1988) رسام ساخر بريطاني يوناني الأصل.[وب 10]
- مصطفى كمال طلبة (1922 - 2016) هو عالِم وخبير بيئي مصري، تقلد منصب وزير الشباب سنة 1971 ورئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عام 1972.[وب 11]
- مصطفى السيد (1933 -) عالم كيمياء حاصل على قلادة العلوم الوطنية الأمريكية.[39]
- سميرة موسى (1917 - 1952) أول عالمة ذرة مصرية، وأول معيدة في جامعة فؤاد الأول، مواليد سنبو الكبرى.[وب 12][40]
- يوسف الجندي (1893 - 1941) سياسي وحقوقي اختير رئيسًا لجمهورية زفتى وكان أبرز المساهمين في حركة النضال ضد الإنجليز في زفتى وإعلان استقلالها.[وب 13]
ملاحظات
- ^ كان تعداد السكان عام 1986 آخر تعداد سكاني به تصنيف حسب الدين، وأُلغي في التعداد اللاحق عام 1996.
مراجع
منشورات
- ^ "صفحة زفتى في GeoNames ID". GeoNames ID. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-21.
- ^ http://www.geonames.org/346030.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ ابن مماتي (1943)، ص. 127.
- ^ ا ب ج رمزي (1953)، ج. 2، ص. 57.
- ^ ابن الجيعان (1898)، ص. 96.
- ^ الأيوبي (2022)، ص. 174-176.
- ^ رمزي (1953)، ج. 2، ص. 9.
- ^ ا ب أبو الغر، محمد (2023). الفيلق المصري. دار الشروق. ISBN:9789770938157.
- ^ أبو جليل (2008)، ص. 118.
- ^ ا ب ج المسلماني (2023)، ص. 200.
- ^ القاضى (2006)، ص. 128.
- ^ ا ب "قرار وزراي رقم 2509 لسنة 2015". الوقائع المصرية (نُشِر في 16 سبتمبر 2015). ع. 213. 5 يوليو 2015.
- ^ شعلان (2003)، ص. 29.
- ^ الكيلاني (1996)، ج. 1، ص. 48.
- ^ ا ب أحمد، هايدي؛ محمد، عبير (1 يناير 2016). "تأثير التعدي العمراني على الأرض الزراعية: دراسة حالة مدن الدلتا المصرية". المجلة الاجتماعية القومية. ج. 53 ع. 1: 71–91. DOI:10.21608/jns.2016.204988. ISSN:0028-0062. مؤرشف من الأصل في 2021-11-21.
- ^ حسن (1996)، ص. 67-68.
- ^ غانم (2016)، ص. 150.
- ^ ا ب "عدد السكان التقديرى للأقسام في 1/ 1/ 2023" (PDF). الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-09.
- ^ بركات، رباب (1 يناير 2013). "التقييم الجغرافى لتوزيع السكان وكثافتهم بمدينتى طنطا والسنطة". مجلد المؤتمر السنوي الثامن والأربعون للإجصاء وعلوم الحاسب وبحوث العمليات بمعهد الدراسات والبحوث الاحصائية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17.
- ^ "تعداد-السكان وظروف سكنية-محافظات". الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء. مؤرشف من الأصل في 2023-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-09.
- ^ "تعداد سكان القطر المصري". تعداد سكان 1907. مصر: المطبعة الأميرية. 1909.
- ^ مصلة عموم الإحصاء (1929). "كراية تعداد مديرية الغربية لسنة 1927". تعداد مصر 1927. المطبعة الأميرية بالقاهرة.
- ^ مصلحة الإحصاء والتعداد (1953). "الكراسة رقم 12 - مديرية الغربية". تعداد سكان المملكة المصرية لسنة 1947. المطبعة الأميرية بالقاهرة. ج. 1.
- ^ مصلحة الإحصاء والتعداد (1962). "محافظة الغربية". التعداد العام للسكان 1960. دار النصر للطباعة والنشر والإعلان. ج. 1.
- ^ الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (سبتمبر 1978). "تعداد السكان، النتائج التفصيلية، محافظة الغربية". التعداد العام للسكان والإسكان 1976.
- ^ ا ب الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء. "محافظة الغربية". الحصر الشامل - خصائص السكان، النتائج النهائية للتعداد العام. ج. 2.
- ^ الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (ديسمبر 1998). "محافظة الغربية". النتائج النهائية للتعداد العام للسكان والإسكان والمنشآت.
- ^ الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (مايو 2008). "محافظة الغربية". النتائج النهائية للتعداد العام.
- ^ ا ب ج الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (2017). "محافظة الغربية السكان والظروف سكنية". النتائج النهائية للتعداد العام للسكان والإسكان والمنشآت.
- ^ قاسم (1987)، ص. 27.
- ^ ا ب محمـــد أحمـــد صقــر، میــــاده؛ احمد عبده، سعید؛ عبد القوی، احمد (1 ديسمبر 2019). "مقومات الصناعات الغذائیة في محافظة الغربیة". مجلة البحث العلمی فی الآداب. ج. 5 ع. 10: 161–183. DOI:10.21608/jssa.2019.75485. ISSN:2356-833X. مؤرشف من الأصل في 2024-03-10.
- ^ "قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 1076 لسنة 2012". الجريدة الرسمية (نُشِر في 1 نوفمبر 2012). ع. 44. 17 أكتوبر 2012.
- ^ شعلان (2003)، ج. 1، ص. 24.
- ^ "قرار رئيس الجهورية العربية المتحدة رقم 874 لسنة 1958". الوقائع المصرية. ع. 65. 30 يوليو 1958 [23 أغسطس 1958].
- ^ عطا (2002)، ص. 423.
- ^ الضبع (2022)، ص. 279.
- ^ عراقي (2002)، ص. 162–163.
- ^ الأيوبي (2022)، ص. 119.
- ^ حويلي (2013)، ص. 99.
- ^ المطيعي (2003)، ص. 97.
وب
- ^ "فيديو وصور.. مطبعة منشورات ثورة 1919 شاهدة على التاريخ.. استخدمها المحامى يوسف الجندى لطباعة المنشورات بزفتى قبل إرسالها لسعد زغلول ببيت الأمة.. وزفتى شهدت إعلان استقلال أول جمهورية في الشرق الأوسط". اليوم السابع. 16 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2024-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
- ^ "محافظ الغربية يزور عددا من الكنائس بزفتى لتقديم التهنئة بأعياد الميلاد". اليوم السابع. 1 يناير 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ "محافظة الغربية". الهيئة العامة للاستعلامات. 27 يوليو 2022. مؤرشف من الأصل في 2024-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
- ^ "قيادات المحافظة". gharbeia.gov.eg. مؤرشف من الأصل في 2022-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-06.
- ^ "قلعة الموالح.. مراحل نمو وجمع اليوسفى في جناين زفتى بالغربية.. لايف". اليوم السابع. 9 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ "بدء مؤتمر حول "الآثار السلبية لمصانع الطوب" في زفتى". اليوم السابع. 22 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ "بالصور.. مسجد أولاد الزبير بزفتى أسسه الزبير ابن العوام وجدده الفاطميون". اليوم السابع. 5 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2023-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ "نهو عملية تدعيم وتأهيل قناطر زفتى الواقعة على فرع دمياط – وزارة الموارد المائية و الرى" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-04-18. Retrieved 2024-04-18.
- ^ ا ب "الإنجليز هم اللى بنوه وشاهد على أحداث تاريخية.. إيه حكاية الكوبرى الفرنساوى في زفتى؟". اليوم السابع. 14 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ "Kimon Evan Marengo [Kem] - British Cartoon Archive - University of Kent". www.cartoons.ac.uk. مؤرشف من الأصل في 2024-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-12.
- ^ "وفاة مصطفى طلبة خبير البيئة الدولى في جنيف عن عمر يناهز 94 عاماً". اليوم السابع. 28 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ "سميرة موسى أو "مس كوري الشرق".. أول عالمة ذرة عربية". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
- ^ "هنا عاش يوسف الجندى مؤسس جمهورية زفتى.. المنزل شهد أحداثا تاريخية كبيرة.. استقبل العديد من السياسيين المشاركين في ثورة 19.. شهد إعلان جمهورية زفتى كأول جمهورية بالشرق الأوسط.. والأهالى: مازال يحتفظ برونقه.. صور". اليوم السابع. 21 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
ثبت المراجع
- ابن الجيعان (1898). التحفة السنية بأسماء البلاد المصرية. القاهرة: الكتخبانة الخديوية، المطبعة الأهلية. ص. 87.
- ابن مماتي، الأسعد (1943). قوانين الدواوين. تحقيق:عزيز سوريال عطية. الجمعية الزراعية الملكية. ص. 161.
- رمزي، محمد (1953). القاموس الجغرافي للبلاد المصرية: من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1945، القسم الثاني. الهيئة المصرية العامة للكتاب. ج. 2. ص. 102–103.
- قاسم، قاسم عبده (1987). اليهود في مصر من الفتح العربي حتى الغزو العثماني. دار الفكر للدراسات والنشر والتوزيع. ص. 27.
- الكيلاني، نجيب (1996). مذكرات الدكتور نجيب الكيلاني. كتاب المختار. ج. 1. ص. 48.
- حسن، محمد إبراهيم (1996). دراسات في جغرافية مصر العربية وحوض البحر الأحمر، مقوماتها الطبيعية والبشرية ومظاهر الإنتاج والتلوث البيئي. مركز الإسكندرية للكتاب. ص. 67–68.
- عطا، السيد محمد أحمد (2002). تاريخ الغربية وأعمالها في العصر الإسلامي، 21-567 ھ/642-1171 م. الهيئة المصرية العامة للكتاب. ISBN:9789770178584.
- عراقي، محمد إبراهيم (2002). قطاع النقل في مصر الماضي والحاضر والمستقل حتى عام 2020. المكتبة الأكاديمية. ص. 162–163. ISBN:9789772811823.
- المطيعي، لمعي (2003). موسوعة رجال ونساء من مصر (ط. 1). دار الشروق. ص. 97.
- شعلان، إبراهيم أحمد (2003). موسوعة الأمثال الشعبية الممصرية (ط. 1). دار الأفاق العربية.
- القاضى، فاروق (2006). فرسان الأمل. مركز البحوث العربية والأفريقية. ص. 128.
- أبو جليل، حمدي (2008). القاهرة شوارع وحكايات. الهيئة المصرية العامة للكتاب. ص. 118.
- حويلي، علي (2013). العلماء العرب في أمريكا وكندا إنجازات وإخفاقات. منتدى المعارف. ص. 99. ISBN:9796500257341.
- غانم، إبراهيم علي (2016). أمن مصر المائي: جغرافيا وهيدرولوجيا وقانونيا وسياسيا (ط. 1). المنهل. ص. 150. ISBN:9796500404677.
- الأيوبي، إلياس (2022). تاريخ مصر في عهد الخديو إسماعيل باشا. مؤسة هنداوي. ص. 119. ISBN:9781527304390.
- الضبع، محمود (2022). المنارة في التاريخ: عن تاريخ مصر والعرب الحديث والمعاصر. ببلومانيا للنشر والتوزيع. ص. 279.
- المسلماني، أحمد (2023). الحداثة والسياسة. دار دون للنشر والتوزيع. ص. 200. ISBN:9789778063233.