ضربات ريف دمشق الجوية ديسمبر 2014
جزء من تورط حزب الله في الحرب الأهلية السورية و‌صراع إسرائيل وإيران بالوكالة كما يزعم
محافظة ريف دمشق في سوريا (أحمر)
مجال العملية	استراتيجية
خطط لها	إسرائيل كما يزعم[1]
الغرض	تدمير مستودعات أسلحة معينة حول دمشق[2]
التاريخ	7 ديسمبر 2014[1]
المُنفِذ	تورط مزعوم للقوات الجوية الإسرائيلية
النتيجة	غير معروف
الخسائر	مقتل ثلاثة أعضاء من حزب الله (ادعاء الثوار السوريون)[3][4]

ضربات ريف دمشق الجوية ديسمبر 2014 كانت سلسلة من الهجمات الجوية على أهداف في سوريا في 7 ديسمبر 2014. الأهداف كانت منطقة عسكرية في الديماس و‌مطار دمشق الدولي.^[1] وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان، الهجوم قرب مطار دمشق الدولي استهدف مستودعاً لأسلحة وصلت حديثاً في منشأة عسكرية تشكل جزءاً من المطار. واستهدف الهجوم على الديماس مستودع أسلحة في حظائر حول قاعدة جوية صغيرة.^[2] سمعت عشرة انفجارات في الديماس والجيش السوري ذكر أن بعض المنشآت قد تضررت.^[5] وفقاً للمعارضة السورية، قتل ثلاثة من أعضاء حزب الله خلال الضربات في الديماس.^[3] ادعت سوريا أنه تم إسقاط طائرة بدون طيار.^[6]

خلال الهجوم، أطلق الدفاع الجوي السوري أربعة صواريخ أرض-جو، ضربت على الأقل أحد صواريخ بوباي الإسرائيلية، سقطت بقاياه في المنطقة التي يسيطر عليها الثوار في الحارة.^[7][8]

•  سوريا – في 7 ديسمبر، أدان الجيش السوري الهجوم واتهم إسرائيل بدعم «الإرهابيين» في سوريا.^[1]

•  إسرائيل – في رده على الاتهامات، قال الجيش الإسرائيلي إنه لا يعلق على «التقارير الأجنبية.»^[2]
•  روسيا – طالبت روسيا بتوضيح من إسرائيل بشأن الضربات الجوية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الروسية ألكساندر لوكاشيفيتش أيضًا أن «موسكو قلقة من هذا التطور الخطير، والتي تتطلب ظروفه تفسيراً».^[9]

• بوابة آسيا
• بوابة الحرب
• بوابة الحرب الأهلية السورية
• بوابة سوريا

هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بسوريا بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.