عبد اللطيف الحموشي | |
---|---|
مدير مديرية مراقبة التراب الوطني | |
تولى المنصب 14 ديسمبر 2005 | |
مستشار محمد السادس بشأن مكافحة الإرهاب | |
تولى المنصب 1999 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1966 (العمر 57–58 سنة) تازة، المغرب |
الجنسية | المغرب |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة سيدي محمد بن عبد الله |
المهنة | ضابط شرطة |
اللغات | العربية |
الجوائز | |
تعديل مصدري - تعديل |
عبد اللطيف الحموشي (مواليد سنة 1966) هو مسؤول أمني مغربي بارز يجمع بين منصبين أمنين مُهمين، حيث يترأس المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، وهو أيضًا المدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني، عُرِف بإطلاعه على طريقة عمل خلايا التنظيمات الجهادية، وبإلمامه بالعمل الحركي الإسلامي في المغرب، كما يشغل منصب مستشار الملك محمد السادس.[2]
حياته
ولد عبد اللطيف الحموشي سنة 1966 في مدينة تازة، ودرس في كلية الحقوق والعلوم الاجتماعية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله في فاس.
وفي سنة 1993، إلتحق بصفوف المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، وهو جهاز المخابرات الداخلية المعروف مغربيًا بـ (DST)، حيث تعامل مع ملفات الخلايا المسلحة خاصة بعد الاعتداءات الإرهابية التي ضربت فندق أطلس آسني بمدينة مراكش في سنة 1994، وبعد تنحية وزير الداخلية السابق إدريس البصري في سنة 1999، وتعيين الجنرال حميدو لعنيكري على رأس جهاز المخابرات الداخلية، أصبح الحموشي واحداً من أكبر المتخصصين في طريقة عمل ما يسمى بالخلايا الجهادية وفي طرق مكافحتها، فضلاً عن إلمامه الكبير بتاريخ الحركات السياسية المغربية على مختلف مشاربها، وظل مُحتفظاً بنفس المنصب حتى بعد تنحية الجنرال لعنيكري عقب تفجيرات الدار البيضاء في سنة 2003. وقد أصبح عبد اللطيف الحموشي في سنة 2005 أصغر مدير عام لجهاز المخابرات الداخلية المغربية، حيث تولى هذا المنصب الحساس وعمره لم يتجاوز 39 عاماً.[3][4]
إسهاماته
شرعت المديرية العامة للأمن الوطني، بقيادة عبد اللطيف الحموشي، في تنفيد برامج مرحلية أمنية متقدمة، تراهن على تقوية بنيات مكافحة مختلف أشكال الجريمة سواء جرائم الابتزاز المعلوماتي، أو مكافحة شبكات تنظيم الهجرة غير الشرعية في بعدها العابر للحدود الوطنية، والحفاظ على النظام العام بالمناطق الحضرية والقروية وطرق المواصلات، أو في الشق المتعلق بمكافحة الإرهاب والتطرف والإشادة بالأعمال الإرهابية كما هو الشأن في الجرائم المالية والاقتصادية، وتزييف النقود والاستعمال التدليسي لوسائل الأداء وتهريب العملة، كما راهن عبد اللطيف الحموشي من خلال اعتماد هذه الاستراتيجية الأمنية على تطوير مختبرات الشرطة العلمية والتقنية، وتعزيز آليات وطرق البحث والاستعلام الجنائي في مختلف الأبحاث الجنائية. فضلا عن ترسيخ البعد الحقوقي في الوظيفة الشرطية، بما في ذلك إجراءات الحراسة والمراقبة في أماكن الإيداع.
انخرط عبد اللطيف الحموشي، في إبرام العديد من الاتفاقيات والشراكات الدولية متعددة الأطراف في مجال التعاون الأمني، خاصة العملياتية وفي ميادين المساعدة التقنية مع الأمانة العامة لمنظمة الأنتربول، تجاوزت مجال التسليم المراقب إلى مكافحة الاتجار غير المشروع في المواد الصيدلانية.[5] والاتجار غير المشروع في التحف الفنية والثقافية ، وشراكات أخرى تمثلت في تمتين شراكات أمنية استراتيجية مع وكالات تطبيق القانون في الولايات المتحدة الأمريكية.[6] خصوصا في مجال تبادل الخبرات والمساعدة التقنية والتكوين المتقدم في مختلف المجالات الأمنية، وهو ما تمت ترجمته بزيارات متبادلة بين المسؤولين الأمنيين المغاربة والأمريكيين، وتدعيم الدورات التكوينية، وتنويع مستويات التعاون العملياتي. وقد انخرطت المديرية العامة للأمن الوطني بقيادة عبد اللطيف الحموشي في إبرام "اتفاق لحسن النوايا" مع مفوض الشرطة بالأراضي المنخفضة، يهدف ترقية مستوى التعاون الثنائي بين البلدين في المجال الأمني، كما أسهم في عقد اتفاق للتعاون المستدام مع الشرطة الاتحادية بألمانيا.[7] في مختلف المجالات الأمنية، يروم تعزيز التعاون والتنسيق الأمني مع الدول الشقيقة والجارة، خصوصا المملكة الإسبانية والجمهورية الإسلامية الموريتانية وشرطة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.[8]
شراكات أمنية
تتوخى المديرية العامة للأمن الوطني في شخص مديرها العام عبد اللطيف الحموشي، توسيع مرتكزات الاستراتيجية الأمنية من خلال عقد مجموعة من اللقاءات والشراكات الأمنية :
بتاريخ 15 ديسمبر 2023، أجرى المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني عبد اللطيف الحموشي، بالرباط؛ محادثات ثنائية مع المدير العام للأمن الداخلي الفرنسي نيكولا لورنر؛ من أجل تعزيز التعاون الأمني المشترك وتوسيع نطاق المساعدة التقنية والتعاون العملياتي بين البلدين.[9]
بتاريخ 28 جمادى الأولى 1445 هـ، الموافق لـ 12 ديسمبر 2023،[10] أجرى المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني عبد اللطيف الحموشي، بالرباط؛ محادثات ثنائية مع المدير العام للشرطة الوطنية الفرنسية فريديريك قو((frederic veaux،[11] ودلك من أجل تعزيز سبل التعاون الأمني خاصة قضايا الاتجار غير المشروع في المخدرات والمؤثرات العقلية والهجرة غير المشروعة ومختلف التحديات والتهديدات الإرهابية.[12]
بتاريخ جمادى الأولى 1445 هـ، الموافق 28 نوفمبر 2023، أجرى المدير العام للأمن الوطني و ولمراقبة التراب الوطني بالعاصمة النمساوية فيينا،[13] محادثات ثنائية مع عمر حيجاوي بيرشنر، المدير العام لمصالح حماية الدولة النمساوية؛ من أجل تعزيز سبل التعاون الأمني ومواجهة مختلف التحديات والتهديدات الأمنية.[14]
بتاريخ 8 جمادى الأولى 1445هـ، الموافق 22 يونيو 2023، أجرى المدير العام للأمن الوطني و مراقبة التراب الوطني بالبرتغال،[15] مباحثات مع مجموعة من المسؤولين شملت السفيرة ميرا ݣراصا ݣوميز، الأمينة العامة لنظام المعلومات بالجمهورية البرتغالي (SIRP)، والمدير العام لجهاز المخابرات الوطنية (SIS)، أديليو نييڤا دا كروز، وكذا المدير العام لجهاز الاستخبارات الإستراتجية للدفاع(SIED)، كارلوس لوبيز بيريس، من أجل تطوير سبل التعاون الأمني خاصة في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للحدود.[16]
في يوم 26 أبربل 2023، أجرى المدير العام للأمن الوطني و مراقبة التراب الوطني بالرباط، مباحثات أمنية مع توماس هالدنوانغ رئيس المكتب الاتحادي الألماني لحماية الدستور(BFV)، بهدف دراسة التهديدات والتحديات الناجمة عن تصاعد الخطر الإرهابي، وتعزيز التعاون الأمني بين البلدين.[17]
بتاريخ 23 جمادى الأولى 1445هـ، الموافق 06 دجنبر 2023، ترأس المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، فعاليات وأشغال المؤتمر الـ47 لقادة الشرطة والأمن العرب، بحضور الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب، ورئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “أنتربول”، ورئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، بالإضافة إلى رؤساء أجهزة الشرطة والأمن في عشرين دولة عربية وست منظمات دولية وإقليمية.[18]
أجرى المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني عبد اللطيف حموشي، يوم الثلاثاء 8 نوننبر 2023 بالعاصمة النمساوية فيينا، محادثات ثنائية مع عمر حيجاوي بيرشنر، المدير العام لمصالح حماية الدولة والاستخبارات بالنمسا، اللقاء يأتي على هامش مشاركة المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني في أشغال الدورة 91 لأشغال الجمعية العامة للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية “أنتربول”، التي تحتضنها فيينا ما بين 28 نونبر الجاري وفاتح دجنبر 2023، وتناول اللقاء بين عبد اللطيف حموشي وعمر حيجاوي بيرشنر سبل تعزيز التعاون بين المغرب والنمسا في جميع المجالات الأمنية، وكذا آليات تطوير هذا التعاون المشترك لمواجهة مختلف التحديات والتهديدات الأمنية، وقد حضر أشغال الاجتماع أطر ومسؤولون أمنيون من المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني عن الجانب المغربي، ومسؤولون في المديرية العامة لمصالح حماية الدولة والاستخبارات بجمهورية النمسا، وتندرج هذه الزيارة في إطار التزام المغرب بتدعيم التعاون الأمني على المستوى الدولي، وكذا حرصه على تبادل تجاربه وخبراته في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة مع الأجهزة الأمنية في مختلف الدول الصديقة والشقيقة ومع جميع الشركاء الدوليين.[19]
بتاريخ 29 جمادى الأولى 1445هـ، الموافق 12 دجنبر 2023، أجرى المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، بالرباط، محادثات ثنائية مع فريديريك ڤـو، المدير العام للشرطة الوطنية الفرنسية، وناقشا سبل الدفع بآليات التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات الأمنية، خصوصا في قضايا الاتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية، والهجرة غير المشروعة، والتهديد الإرهابي، ومخاطر الجريمة السيبرانية، ومختلف صور الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية، و كذا الممارسات الفضلى لتبادل الخبرات بين الطرفين في المجال الأمني، وآليات تنفيذ العمليات المشتركة المنجزة في إطار التعاون الثنائي، بما في ذلك تأمين الألعاب الأولمبية المقررة في باريس.[20][21]
خلال الفترة الممتدة من 24 إلى 26 يونيو 2024، أجرى المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، عبد اللطيف حموشي، زيارة عمل إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية، بحث خلالها مع مسؤولي كل من الشرطة الفيدرالية والمكتب الفيدرالي للشرطة الجنائية سبل تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات الأمنية، خاصة في مجالات مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للحدود، وأمن التظاهرات الرياضية الكبرى.[22]
في الفترة الممتدة بين 26 إلى 28 حزيران 2024، تلقى السيد عبد اللطيف حموشي دعوة رسمية من مسؤولي الأجهزة الأمنية الفرنسية، أجرى خلالها مباحثات مع نظرائه بكل من الشرطة الوطنية والأمن الداخلي والأمن الخارجي بفرنسا، تمحورت حول آليات تدعيم التعاون الثنائي في مختلف المجالات الأمنية ذات الاهتمام المشترك. وقد شملت المباحثات بين المسؤلين لكلا البلدين، سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، والرفع من مستويات التنسيق وتبادل المعطيات الاستخباراتية والعملياتية حول مختلف التهديدات الصادرة عن المنظمات المتطرفة وشبكات الجريمة العابرة للحدود الوطنية. كما تم استعراض آليات التعاون والتنسيق المتقدم بين الطرفين في مختلف المجالات الأمنية، وخصوصا في ما يتعلق بوضع آليات استباقية لتقييم المخاطر وتبادل المعطيات على هامش العمل المشترك في تأمين الألعاب الأولمبية الصيفية بباريس 2024. [23] [24] [25]
خلال الفترة الممتدة ما بين 19 إلى 21 سبتمبر 2024، إلتقى عبد اللطيف حموشي كلّ من منير كارال أوغلو، الوزير المنتدب في وزارة الداخلية التركية و وسلامي يلديز، المدير العام للاستعلامات خلال زيارة جاءت بدعوة رسمية من السلطات التركية، وذلك في بلاغ رسمي صدر عن قطب المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، حيث استعرض معهما مختلف القضايا الأمنية ذات الاهتمام المشترك، ومستويات التعاون القائمة بين البلدين في المجال الأمني، وسبل الارتقاء بهذا التعاون بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار وتحييد المخاطر والتحديات الأمنية المشتركة.
وتأتي هذه الزيارة في إطار تدعيم آليات التعاون الأمني بين البلدين، وتقاسم الخبرات والتجارب في مختلف التخصصات الأمنية، بما يرقى إلى مستوى العلاقات المتميزة بين المملكة المغربية والجمهورية التركية. [26] [27]
اتهاماته بالتعذيب
برز اسم الحموشي في واجهة الأحداث في فبراير 2014 على خلفية أزمة دبلوماسية تسبب بها قاضٍ فرنسي أصدر مذكرة لإحضاره من أجل التحقيق معه في اتهامات بالتعذيب في حق مواطن فرنسي من أصل مغربي.
ردت الحكومة المغربية على ما اعتبرته تصرفاً غير مقبول، بإيقاف اتفاقية التعاون القضائي بين المغرب وفرنسا، لتدخل العلاقات بين باريس والرباط في مرحلة جفاء استمرت لمدة عام، قبل أن تتصلح هذه العلاقات أشهراً قليلة قبل صعود جديد لنجم عبد اللطيف الحموشي، حيث عيَّنه الملك محمد السادس في 15 مايو 2015 مديراً عاما للأمن الوطني، وجمع بذلك بين اثنين من أكثر المناصب الأمنية الحساسة في المملكة المغربية، ودخل في مرحلة تحديث آليات عمل جهازي الشرطة والمخابرات الداخلية عبر أساليب تعتمد على العمل الاستباقي، وعلى احترام التزامات الدولة المغربية بالمحافظة على الأمن والسلم الاجتماعيين في احترام حقوق الأفراد والجماعات.[28][29]
وقد كان عبد اللطيف الحموشي سبباً في توتير العلاقة التي تجمع المغرب وفرنسا، وذلك بعد أن قدَّم زكريا المومني، البطل المغربي في رياضة الملاكمة شكوى إلى القضاء الفرنسي متهما رجال الحموشي بممارسة التعذيب في حقه بعد اعتقاله سنة 2010، وبعد تقديم الشكوى، وأثناء وجود المسؤول المغربي في فبراير 2014 في زيارة خاصة بفرنسا، تم تقديم طلب قضائي لتوقيفه والتحقيق معه. وهو الإجراء الذي دفع بالرباط إلى تقديم احتجاج شديد اللهجة إلى باريس على خلفية ما جرى، وسط حديث عن معلومات تتعلق بتقديم منظمة فرنسية غير حكومية شكوى ضد عبد اللطيف الحموشي، تتهمه بممارسة التعذيب، حيث كانت هلين ليكاي، المسؤولة عن منظمة «عمل المسيحيين من أجل مناهضة التعذيب» قد طالبت السلطات الفرنسية بالاستماع إلى الحموشي بناءاً على شكاوي في باريس تتعلق بممارسته التعذيب، ووصفت الخارجية المغربية في بيان الحادث بأنه «خطير وغير مسبوق» في العلاقات بين البلدين، قائلة إن من شأنه المساس بجو الثقة والاحترام الذي يطبع علاقات الرباط وباريس.
تكريماته
انتهت الأزمة بين المغرب وفرنسا في فبراير 2015، حيث كرَّمته الحكومة الفرنسية بوسام استحقاق من درجة ضابط جوق الشرف له، والذي منحه إياه برنار كازنوف، وزير الداخلية، كما سبق أن تم توشيحه عام 2011 بوسام من درجة فارس،[30][31] وفي 29 نوفمبر 2016 اختارته ماروك إبدو أنترناسيونال شخصية العام بفضل مجهوداته في مجال الأمن ولكونه الشخصية الأكثر تمثيلية لمهمة أساسية وحيوية، ولأن مراكزه ومهامه التي تؤثر في الجميع.[32]
وبتاريخ 26 دجنبر الموافق لـ 13 جمادى 1445هـ، صنفت مجلة "أفريك ريبوت" الصادرة عن مجموعة "جون أفريك ميديا" في ملف بعنوان "50 إفريقيا مؤثرا:الأقوياء" عبد اللطيف الحموشي،[33] ضمن أقوى الشخصيات تأثيرا على المستوى الإفريقي؛ حيث وصفته ب"عيون المملكة"، بفضل مجهوداته ويقظتة الأمنية في مجال مكافحته لمختلف أشكال التطرف والجريمة.[34]
مراجع
- ^ https://www.jeuneafrique.com/225303/politique/maroc-abdellatif-hammouchi-de-l-ombre-la-lumi-re/. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-24.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ من هو الحموشي، خبير الإرهاب الذي كلفه الملك بإصلاح أعطاب الأمن الوطني: أصله، دراسته، ومساره المهني. اطلع عليه في 18 ديسمبر 2016 نسخة محفوظة 14 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ عبد اللطيف الحموشي. من جامعة فاس إلى قيادة المخابرات والأمن. اطلع عليه في 18 ديسمبر 2016 نسخة محفوظة 01 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ الحموشي.. مدير المخابرات الداخلية المغربية. الجزيرة.نت. اطلع عليه في 18 ديسمبر 2016 نسخة محفوظة 08 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "DGSN. De nouveaux partenariats internationaux". LobservateurDuMaroc (بالفرنسية). 23 Dec 2022. Archived from the original on 2023-08-16. Retrieved 2023-08-16.
- ^ "Coopération sécuritaire : Aux États-Unis, Abdellatif Hammouchi rencontre les chefs du FBI et de la CIA". L'Opinion Maroc - Actualité et Infos au Maroc et dans le monde. (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-08-16. Retrieved 2023-08-16.
- ^ "Coopération sécuritaire : le Maroc et l'Allemagne passent à la vitesse supérieure". L'Opinion Maroc - Actualité et Infos au Maroc et dans le monde. (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-08-16. Retrieved 2023-08-16.
- ^ Matin, Le (7 Oct 2022). "Hammouchi reçoit le Commandant en chef de la police d'Abou Dhabi". Le Matin (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-08-16. Retrieved 2023-08-16.
- ^ Sefrioui, Rahim (15 Dec 2023). "Abdellatif Hammouchi tient deux séances de travail avec Nicolas Lerner, Directeur général de la sécurité intérieure française". Le 360 Français (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-12-15. Retrieved 2023-12-15.
- ^ Matin, Le (12 Dec 2023). "Hammouchi s'entretient avec le DG de la police française, une visite à Paris est annoncée". Le Matin.ma (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-12-13. Retrieved 2023-12-15.
- ^ "metas.title.default". JeuneAfrique.com (بالفرنسية). 13 Dec 2023. Archived from the original on 2023-12-08. Retrieved 2023-12-15.
- ^ L'Economiste, Par (12 Dec 2023). "Hammouchi s'entretient avec le DG de la police nationale française". L'Economiste (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-12-13. Retrieved 2023-12-15.
- ^ L'Economiste, Par (28 Nov 2023). "Rencontre à Vienne entre Hammouchi et Omar Haijawi Pirchner". L'Economiste (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-11-28. Retrieved 2023-11-29.
- ^ "Rencontre à Vienne entre Hammouchi et Omar Haijawi Pirchner". Africain.info (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-12-18. Retrieved 2023-11-29.
- ^ "M. Hammouchi examine avec des responsables portugais la coopération en matière de lutte contre le terrorisme et le crime transfrontalier (communiqué)". Maroc.ma (بالفرنسية). 22 Jun 2023. Archived from the original on 2023-06-29. Retrieved 2023-11-29.
- ^ Hantati, Manal Ben El (23 Jun 2023). "Lutte antiterroriste : Hammouchi au Portugal pour examiner les moyens de coopération". LEBRIEF (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-12-02. Retrieved 2023-11-29.
- ^ Matin, Le (26 Apr 2023). "Hammouchi reçoit le directeur de l'Office fédéral allemand de protection de la Constitution". Le Matin.ma (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-11-29.
- ^ الرباط، هسبريس من (6 ديسمبر 2023). "حموشي يترأس بطنجة مؤتمر قادة الشرطة والأمن العرب لمواجهة "الجرائم السيبرانية"". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-12.
- ^ "حموشي يتباحث مع مدير استخبارات النمسا". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. 28 نوفمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-12.
- ^ الرباط، هسبريس من (12 ديسمبر 2023). "تأمين الألعاب الأولمبية وبحث التعاون .. حموشي يستقبل نظيره الفرنسي بالمغرب". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-12.
- ^ "Réunion entre Abdellatif Hammouchi et le Directeur général de la sécurité intérieure française (DGSI), Nicolas Lerner". L'Opinion Maroc - Actualité et Infos au Maroc et dans le monde. (بالفرنسية). Archived from the original on 2023-12-18. Retrieved 2023-12-25.
- ^ الرباط، هسبريس من (26 يونيو 2024). "حموشي يجري زيارة عمل إلى ألمانيا". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. مؤرشف من الأصل في 2024-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-27.
- ^ "تعزيز التعاون الثنائي محور مباحثات السيد عبد اللطيف حموشي مع مسؤولين أمنيين بفرنسا | MAP". www.mapnews.ma. مؤرشف من الأصل في 2024-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-29.
- ^ chouaib (15 ديسمبر 2023). "حموشي يستقبل مدير الأمن الداخلي بفرنسا". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-29.
- ^ "حموشي في ضيافة كبار مسؤولي الأمن الفرنسي | جريدة الصباح". assabah.ma. 28 يونيو 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-29.
- ^ MAP, l'opinion avec. "Abdellatif Hammouchi en visite en Turquie pour renforcer la coopération sécuritaire". L'Opinion Maroc - Actualité et Infos au Maroc et dans le monde. (بالفرنسية). Archived from the original on 2024-09-21. Retrieved 2024-09-24.
- ^ mouhcine (20 سبتمبر 2024). "زيارة عمل تقود حموشي إلى دولة تركيا". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. مؤرشف من الأصل في 2024-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
- ^ جلالة الملك يعين السيد عبد اللطيف الحموشي مديرا للمخابرات والأمن. اطلع عليه في 18 ديسمبر 2016 نسخة محفوظة 24 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ هذا هو عبد اللطيف الحموشي الذي نصبه الملك على رأس الأمن والمخابرات. اطلع عليه في 18 ديسمبر 2016 نسخة محفوظة 18 مايو 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ "سؤال برلماني لحكومة مدريد حول توشيح الحموشي رغم متابعته قضائيا في فرنسا والداخلية تنفي مسؤوليتها السياسية". ألف بوست. 24 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-24.
- ^ خبير مغربي: توشيح الحموشي اعترافٌ بمجهودات المغرب ضد الإرهاب. هسبريس. اطلع عليه في 23 مارس 2017 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-23.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ مجلة دولية تختار الحموشي شخصية سنة 2016. اطلع عليه في 23 مارس 2017 نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ The Africa Report (26 ديسمبر 2023). "50 Influential Africans: The Powerbrokers". The Africa Report.com. مؤرشف من الأصل في 2023-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-27.
- ^ Karim Rachad karim rachad (26 Dec 2023). "Hammouchi l'œil du Royaume". Pouvoirs d'Afrique (بالفرنسية). Archived from the original on 2024-01-02. Retrieved 2023-12-27.
لم يتم العثور على روابط لمواقع التواصل الاجتماعي.