الفلسفة النسوية هي مقاربة للفلسفة من منظور نسوي وتوظيف للأساليب الفلسفية في معالجة الموضوعات النسوية.^[1] يمكن أن يشمل هذا تقديم تحليل فلسفي للمفاهيم المتعلقة بالهوية (مثل العرق، الوضع الاجتماعي-الاقتصادي، النوع، الجنس، القدرة، والدين) كما كانت الفلسفة النسوية مصدرا هاما للحجج من أجل المساواة بين الجنسين. و التحقيق في التحيز الجنسي داخل التقليد الفلسفي. وهناك اتجاه هام آخر هو إعادة اكتشاف عمل العديد من الفلاسفة الإناث الذين لم يتم الاعتراف بمساهماتهم كانت الفلسفة النسوية موجودة قبل القرن العشرين، ولكنها أصبحت تُصنف على هذا النحو فيما يتعلق بالخطاب النسائي للموجة الثانية في الستينيات والسبعينيات.^[2]

يعمل الفلاسفة النسويون ضمن مجموعة واسعة من الحقول الفرعية، بما في ذلك: نظرية المعرفة النسوية، التي تتحدى الأفكار الفلسفية التقليدية من المعرفة والعقلانية كهدف عالمي، أو قيمة محايدة. غالباً ما يناقش علماء المعرفة النسويات أهمية المنظور والوضع الاجتماعي والقيم في توليد المعرفة، بما في ذلك العلوم. الأخلاق النسوية، والتي غالبا ما تجادل بأن التركيز على الموضوعية والعقلانية والعالمية في الفكر الأخلاقي التقليدي يستثني الحقائق الأخلاقية للمرأة. [3] أظهر بعض علماء الأخلاق النسويات قلقًا حول كيفية ارتباط القيم المرتبطة بأخلاقيات الرعاية غالبًا بالفطنة، وكيف يمكن لهذا الارتباط أن يعزز الأفكار المتعلقة بالتطور الأخلاقي على أساس النوع. المؤرخات النسوية للفلسفة تدرس أيضا التحيز الجنسي المتأصل في النظريات الميتافيزيقية التقليدية.^[3]

• ليندا مارتين ألكوف
• ساندرا لي بارتكي
• سيمون دو بوفوار
• جوديث بتلر

بعض الكتاب والمفكرون الذين انتقدوا جوانب الفلسفة النسوية مثل:

• سوزان هاك
• كميل باجليا

• المرأة في الفلسفة

هذه بذرة مقالة عن الفلسفة أو متعلقة بها بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.