فوزي محسون مطرب وملحن سعودي ولد في جدة سنة 1925.[1] وبدأ مشواره الفني بالغناء عام 1950م عبر الاسطوانات التي كانت تسمى في تلك الفترة (البيكاب)، ثم جاءت مشاركته الأولى على المسرح عام 1960م.[2] وغنى من ألحانه العديد من الفنانين أبرزهم: محمد عبده، وطلال مداح، وابتسام لطفي. وتوفي عام 1988م.[3]
أغنية عهد الهوى غناها ثم طلب اللحن زميله طلال مداح فأعطاه اللحن.
أغنية الهوى لو تمنى سجلها في أسطوانه ثم غناها طلال بعده.
أغنية من بعد مزح ولعب سجلها ثم غناها طلال بعده
أغنية كلام البارحة تغير غناها ثم طلب اللحن زميله طلال مداح فأعطاه اللحن.
أغنية مين فتن بيني وبينك، سجلها في أسطوانة ثم طلب اللحن زميله طلال مداح فأعطاه اللحن.
يا ماشي الليل فين رايح، غناها ثم غناها طلال بعده ثم عبادي الجوهر، وهي ليست من ألحانه بل فلكلور شعبي طوره فقط.
أغنية عيني يا ولهانه وأغنية يا حبيبي طلب الراحل طلال مداح اللحن فسمح له بغنائها.
أغنية عشقته هي من ألحانه وكلمات الشاعرة ثريا قابل وليست فلكلور، غناها وسجلها أسطوانه رسمية ثم غناها طلال بعد ه وأنغام.
زفو العروسة واسمها (ويلو يا أم العروسة) من ألحانه وأشتهر بغنائها، وغناها بعده محمد عبده وغير في لحنها الأصلي.
أغنية ياطير ماذا الصيح غنتها ابتسام لطفي ولم تلقي رواجا فأعاد غناها وتسجيلها.
أغنية جاني الأسمر، غناها ولحنها ثم طلبها على عبد الكريم فأعطاها له أما عتاب فغنتها دون إذن ولم يعارضها ولكن لم تعجبه طريقتها أبدا وصرح في الصحف برأيه فيها.
أغنية بشروني لحنها وسجلها وأخذتها عتاب كذلك بدون إذن وغنتها.[4]
قال سراج عمر عنه: كان فناناً كبيراً وهو يعتبر سيد الأغنية السعودية وأول من تغنى بألحانه الفنان طلال مداح والذي قدم مشواراً كبيراً جداً وساهمت في بروزه «من بعد ما صار حبك» وقال أنه أحد العلامات البارزة في الأغنية السعودية.
وقال صالح جلال رفيق دربه: «احبه كل الناس لما يتمتع به من خلق.. وتحلي بالصبر...وأحَس بمسؤلية هوايته..وفنه..لا يغني مجساً..أو موالاً أو كلاماً هابط المستوى إلى آخر ماقال»