مراحل الجوائح لمنظمة الصحة العالمية[1] | |
---|---|
المرحلة | الوصف |
المرحلة الأولى | لم يتم الإبلاغ عن فيروسات قادرة على أن تصيب البشر من ضمن الفيروسات التي تدور (مستوطنة) بين الحيوانات |
المرحلة الثانية | انتقال فيروس يدور بين الحيوانات إلى البشر وبات يشكل خطر نشوء جائحة |
المرحلة الثالثة | فيروسات الإنفلونزا الحيوانية أو فيروسات بشرية-حيوانية معاد تشكيلها تسبّب في حدوث حالات متفرّقة أو مجموعات صغيرة من الحالات المرضية بين الناس، ولكنّه لم يؤد إلى سراية العدوى بين البشر بشكل كاف لاستمرار الفاشيات على الصعيد المجتمعي |
المرحلة الرابعة | ثبت أن فيروسات الإنفلونزا الحيوانية أو فيروسات بشرية-حيوانية قادرة على الانتقال بين البشر بدرجة تسمح للفاشية بالاستمرار على الصعيد المجتمعي |
المرحلة الخامسة | انتشار الفيروس بين البشر في أقليمين أو أكثر من آقاليم منظمة الصحة العالمية |
المرحلة السادسة | تسمى مرحلة الجائحة و تدل على وجود جائحة في طور الانتشار وتحدد عن وقوع عدد من الفاشيات في بلد آخر على الأقل في أقليم آخر. |
فترة ما بعد الذروة | انخفاض أعداد الحالات عن عدد الذروة في معظم الدول. إلا أنه من غير المؤكد عدم حدوث جائحة ثانية |
فترة بعد الجائحة | مستوى نشاط الجائحة عاد للمستويات الملاحظة عادة في الإنفلونزا الموسمية |
تقسم منظمة الصحة العالمية مراحل نشوء الأوبئة و الجوائح إلى 8 مراحل رئيسية. و يستخدم هذا التقسيم لقياس مراحل تطور جوائح الأمراض المعدية بشكل عام، كما يستخدم بشكل كبير في تتبع مراحل تطور جوائح الإنفلونزا و ذلك لتسهيل عملية تتبعها وفهمها. و تعبر المراحل الثلاث الأولى إلى عملية التأهب، وذلك لتخطيط الوسائل المناسبة لصد الجائحة. بينما تعتبر المراحل الرابعة إلى الخامسة هي مراحل تطور الجائحة وتستلزم وسائل الحد والسيطرة على الانتشار. أما المرحلتين الأخيرتين فتهدف إلى التأكد من انتهاء الجائحة.[2]
أقاليم منظمة الصحة
![](http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b3/World_Health_Organisation_regional_offices.svg/370px-World_Health_Organisation_regional_offices.svg.png)
المراجع
- ^ "WHO Pandemic Influenza Phases". Who.int. مؤرشف من الأصل في 2005-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-27.
- ^ رحلة الإنذار الحالية في خطة منظمة الصحة العالمية للتأهب على الصعيد العالمي لمواجهة الإنفلونزا. موقع منظمة الصحة العالمية