معركة باخموت | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من هجوم شرق أوكرانيا والغزو الروسي لأوكرانيا | |||||||||
مشهد مألوف من معركة باخموت أعاد إلى الأذهان معارك الحرب العالمية الأولى
| |||||||||
معلومات عامة | |||||||||
| |||||||||
المتحاربون | |||||||||
![]() |
![]() | ||||||||
القادة | |||||||||
![]() |
![]() ![]() ![]() | ||||||||
الوحدات | |||||||||
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() | ||||||||
الخسائر | |||||||||
كبيرة | كبيرة | ||||||||
ملاحظات | |||||||||
مقتل 204 من سكان باخموت (منهم 4 أطفال)، وإصابة 505 (منهم 17 طفلاً)[10] | |||||||||
![]() |
|||||||||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
جزء من سلسلة مقالات حول |
الحرب الروسية الأوكرانية |
---|
![]() |
معركة باخموت(4) كانت معركة كبرى بين القوات المسلحة الروسية والقوات المسلحة الأوكرانية للسيطرة على مدينة باخموت، خلال حملة شرق أوكرانيا، إحدى مسارح الغزو الروسي لأوكرانيا.[11] ويعتبرها بعض المحللين العسكريين أكثر المعارك دموية في أوروبا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.[12][13]
بدأ قصف باخموت في مايو 2022، وانطلقت الهجمات الروسية على مداخل المدينة البعيدة في أوائل يوليو.[1][14][15] بدأ الهجوم الرئيسي على المدينة نفسها بعد تقدم القوات الروسية من جهة بوباسنا عقب الانسحاب الأوكراني من تلك الجبهة.[16] تألفت قوة الهجوم الرئيسية بالأساس من مرتزقة مجموعة فاغنر شبه العسكرية الروسية، بدعم من القوات الروسية النظامية وعناصر ميليشيا جمهورية دونيتسك الشعبية.[17][18][19]
أصبحت جبهة باخموت-سوليدار محوراً هاماً للحرب في أواخر 2022، عقب الهجمات المضادة التي شنتها أوكرانيا على خاركيف وخيرسون، حيث كانت واحدة من خطوط المواجهة القليلة التي بقيت روسيا فيها في وضع هجومي.[20] اشتدت الهجمات على المدينة في نوفمبر 2022، حيث عُززت القوات الروسية المهاجمة بوحدات أعيد نشرها من جبهة خيرسون، إلى جانب المجندين الجدد.[21][22] بحلول هذا الوقت، تحول جزء كبير من خط المواجهة إلى حرب خنادق ثابتة، حيث عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة دون أي تقدم كبير.[23] تمكنت قوات فاغنر من كسب الأرض تدريجياً عبر الهجمات المتكررة باستخدام المدانين السابقين.[24][25] وبحلول فبراير 2023، استولت على أراضٍ في شمال وجنوب باخموت وهددت بالتطويق. بدأت القوات الأوكرانية في الانسحاب ببطء إلى عمق المدينة،[26][27] وتحولت المعركة إلى حرب مدن شرسة.[26] بحلول مارس 2023، استولت القوات الروسية على النصف الشرقي من المدينة، حتى نهر باخموتكا.[28][29]
سيطرت القوات الروسية على معظم باخموت بحلول 20 مايو 2023،[30][31][32] مع ادعاء الجيش الأوكراني السيطرة على شريط صغير من المدينة على طول الطريق السريع تي0504.[33][34][35] ومع ذلك، بدأت أوكرانيا هجمات مضادة على أجنحة روسيا، ساعيةً إلى تطويق المدينة.[36] في نفس الوقت تقريباً في 25 مايو، بدأت فاغنر بالانسحاب من المدينة لتحل محلها قوات روسية نظامية،[37] وسط خلافات داخلية حادة بين قيادة فاغنر والقيادة الروسية العليا.[38][39] في سبتمبر 2023، قال الرئيس زيلينسكي إن أوكرانيا ستواصل القتال لاستعادة باخموت.[40]
أصبحت معركة باخموت واحدة من المعارك المركزية في الحرب الروسية الأوكرانية، على الرغم من أنها كانت في البداية هدفاً ذا أهمية تكتيكية أقل،[41] فقد اكتسبت أهمية رمزية كبيرة لكلا الجانبين، حيث وصفها الرئيس زيلينسكي بـ"حصن معنوياتنا"،[42] وكذلك بسبب الاستثمار الضخم في القوى العاملة والموارد التي استخدمها كلا الجانبين للسيطرة على المدينة.[43][44] وُصفت معركة باخموت بأنها "مفرمة لحم" و"مستنقع" لكل من الجيشين الأوكراني والروسي.[45][46] وقد أدت شدة المعركة والعدد الكبير من الضحايا الذين تساقطوا من كلا الجانبين أثناء القتال، إلى جانب الخنادق والحرب الحضرية، إلى مقارنتها بمعركة فردان في الحرب العالمية الأولى،[47][48][49] وكذلك بمعركة ستالينغراد في الحرب العالمية الثانية.[50][51][52] وقد وُصفت بأنها المعركة الحضرية الأكثر شهرة في الحرب،[53] وسُجلت كموقع "لبعض أعنف المعارك الحضرية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية".[54]
الهوامش
- 1. لم يُحدَّد تاريخ بدء المعركة بدقة. شُنَّت الهجمات على الطرق البعيدة المؤدية إلى المدينة في أوائل يوليو 2022.[14][15] وترى وكالة "ميديازونا" الإعلامية أن مقتل أول مسجون مُجنَّد من مجموعة فاغنر في منطقة باخموت في 15 يوليو 2022 هو تاريخ بدء المعركة. في المقابل، ترى منظمة التحقيق "سي آي تي" أن المعركة بدأت بعد استيلاء القوات الروسية على محطة فوهليهيرسكا للطاقة،[55] التي استولت عليها في 26 يوليو 2022.[56]
- 2. لا يوجد إجماع واضح بشأن تاريخ نهاية المعركة.
- 3. حتى ضمها إلى روسيا في 30 سبتمبر 2022.
- 4. تعرف المعركة أيضاً باسم «مفرمة باخموت» (بالروسية: Бахму́тская мясору́бка)[57] وقد شهد موقعها معركة أخرى في 2014 حملت اسم معركة أرتيميفسك والتي انتهت بانتصار القوات الأوكرانية على قوات جمهورية دونيتسك. حينها كان اسم المدينة أرتيميفسك وهو الاسم الذي أُطلق عليها إبان الفترة السوفيتية قبل أن تقوم السلطات الأوكرانية بإعادة اسمها إلى باخموت في 2016 ومع ذلك لا تزال القوات الروسية وحلفاؤها يشيرون إلى المدينة باسم أرتيميفسك.
طالع أيضاً
مراجع
- ^ ا ب Stepanenko، Kateryna؛ Bailey، Riley؛ Barros، George؛ Wolkov، Nicole؛ Philipson، Layne؛ Kagan، Frederick W. (30 مارس 2023). "Russian Offensive Campaign Assessment, March 30, 2023". Institute for the Study of War. مؤرشف من الأصل في 2025-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-23.
since the Battle of Bakhmut began in July 2022.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:34
- ^ Marée, Koen (7 Jan 2023). "Wagner-baas Prigozjin: Bachmoet veroveren vanwege 'ondergrondse steden'" [Wagner boss Prigozhin: conquering Bakhmut because of 'underground cities']. NRC (بالهولندية). Archived from the original on 2023-01-08. Retrieved 2023-01-08.
- ^ "Russian Offensive Campaign Assessment, 30 June, 2023". The Institute for the Study of War. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-05.
- ^ "The Fight to Survive Russia's Onslaught in Eastern Ukraine". النيويوركر. 7 يونيو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-16.
- ^ Gibbons-Neff, Thomas; Yermak, Natalia; Hicks, Tyler (26 Sep 2022). "Two Cities, Two Armies: Pivot Points in the Fight in Ukraine's East". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-10-13. Retrieved 2022-10-02.
- ^ Gall، Carlotta (12 نوفمبر 2022). "Ukraine Signals It Will Stay on the Offensive, Despite Talk of a Lull". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2022-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-14.
- ^ David Axe (25 أكتوبر 2022). "A Fierce Ukrainian Mechanized Brigade Is Routing Russian Mercenaries In One Symbolic Eastern Town". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2022-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-26.
- ^ "Ніде на фронті не пасуємо перед ворогом, на визначених ділянках готуємо майбутні успіхи – звернення Президента України [Nowhere on the front are we grazing in front of the enemy, in certain areas we are preparing future successes - address of the President of Ukraine]". ПРЕЗИДЕНТ УКРАЇНИ ВОЛОДИМИР ЗЕЛЕНСЬКИЙ. 18 نوفمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-16.
- ^ "Mayor: 204 Bakhmut residents killed, 505 injured since start of full-scale invasion". 31 مايو 2023.
- ^
- Lopez, German (30 Mar 2023). "The Biggest Battle in Ukraine". نيويورك تايمز (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2025-02-14. Retrieved 2024-02-18.
- Kullab, Samya (21 May 2023). "Why Ukraine is waging a brutal war of attrition against Russia over Bakhmut". PBS NewsHour (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-11-13. Retrieved 2023-08-20.
- ^ Zafra, Mariano; McClure, Jon (21 Dec 2023). "Uncovering the extensive destruction of Bakhmut in a new detailed analysis". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-09-05. Retrieved 2024-02-20.
- ^ "The Battle For Bakhmut: The Bloodiest Infantry Brawl Since World War II". www.rferl.org. 6 أبريل 2023. مؤرشف من الأصل في 2025-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-21.
- ^ ا ب Farrell, Francis; Storozhenko, Stanislav (21 May 2023). "Russia takes Bakhmut: Taking stock of the war's bloodiest battle so far". The Kyiv Independent (بالإنجليزية). Archived from the original on 2025-05-11. Retrieved 2024-03-24.
Russia's slow advance on Bakhmut began back in July 2022, after the fall of nearby Lysychansk in Luhansk Oblast.
- ^ ا ب Донбас.Реалії. "Битва за Бахмут. Хроніка оборони міста-фортеці (оновлюється)". Радіо Свобода (بالأوكرانية). Retrieved 2024-03-24.
Росія активно штурмує Бахмут та населені пункти на підступах до нього з липня 2022 року (Russia has been actively storming Bakhmut and the settlements on the approaches to it since July 2022).
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:0
- ^ Axe، David (25 أكتوبر 2022). "A Fierce Ukrainian Mechanized Brigade Is Routing Russian Mercenaries In One Symbolic Eastern Town". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2022-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-26.
- ^ Landry، Carole (28 نوفمبر 2022). "Russia's Battle for Bakhmut". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2022-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-02.
- ^ Higgins، Andrew؛ Bigg، Matthew Mpoke (6 نوفمبر 2022). "Russia Looks to Private Militia to Secure a Victory in Eastern Ukraine". نيويورك تايمز. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2022-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-29.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:3
- ^ Gibbons-Neff، Thomas؛ Yermak، Natalia؛ Hicks، Tyler (27 نوفمبر 2022). "In Ukraine, Bakhmut Becomes a Bloody Vortex for 2 Militaries". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2022-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-29.
- ^ Vasilyeva، Nataliya (17 نوفمبر 2022). "Heavy fighting in eastern Ukraine raises fears Moscow is reinforcing new epicentre of war". The Telegraph. ISSN:0307-1235. مؤرشف من الأصل في 2022-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-18.
- ^ "Fighting in Ukraine descends into trench warfare as Russia looks to break through". The Guardian. 28 نوفمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-11-29.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:11
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:8
- ^ ا ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:18
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:19
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:13
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:14
- ^ "Kyiv says Bakhmut situation 'critical' as Wagner claims control". www.aljazeera.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-12-08. Retrieved 2023-05-20.
- ^ "Ukraine war: Kyiv rejects Wagner claim over Bakhmut". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 20 May 2023. Retrieved 2023-05-20.
- ^ "Ukraine: Bakhmut captured, Russian Defense Ministry says". DW. 20 مايو 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-05-21.
- ^ "Zaporizhzhya Nuclear Plant Cut Off From Grid; Fighting Continues In Bakhmut". Radio Free Europe. 22 مايو 2023. مؤرشف من الأصل في 2025-04-10.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعISW June 4
- ^ Picheta، Rob (22 مايو 2023). "Russia has claimed to control Bakhmut, but Ukraine says it's still fighting. Here's what we know". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2025-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-03.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعencircle
- ^ Nechepurenko، Ivan (25 مايو 2023). "Wagner's Withdrawal From Bakhmut Would Present Test to Russian Army". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2025-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-26.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:16
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:20
- ^ Sherman، Jake (22 أكتوبر 2023)، "What Zelensky told us"، Punchbowl News، مؤرشف من الأصل في 2023-12-16
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:10
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:26
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:21
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:22
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:5
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:23
- ^ Gomza, Ivan (2 Oct 2023). "Roger That: Russia's Coup-Proofed Army and Its Combat Effectiveness, 2022–2023". The Journal of Slavic Military Studies (بالإنجليزية). 36 (4): 435–473. DOI:10.1080/13518046.2023.2293371. ISSN:1351-8046. Archived from the original on 2025-04-04.
- ^ "'It's like Verdun': The grinding battle for Ukraine's Bakhmut". France 24 (بالإنجليزية). 13 Feb 2023. Archived from the original on 2024-12-25. Retrieved 2023-05-20.
- ^ "Bakhmut and the spirit of Verdun". ذي إيكونوميست. 1 يونيو 2023. ISSN:0013-0613. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-15.
- ^ Epstein, Jake (12 Apr 2023). "Ukrainian troops blew up a building to trap Russian forces: report". Business Insider (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2024-03-15.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:28
- ^ SpencerGuard (7 يونيو 2023). "Underground warfare and urban warfare often go hand & hand for many reason. Stalingrad was called the rat war. Bakhmut is the Stalingrad of the Ukraine war (yes many differences, but it shows the intense challenges when fighting occurs on a certain type of urban terrain)" (تغريدة). اطلع عليه بتاريخ 2024-03-15.
- ^ Milevski, Lukas (3 Nov 2023). "The Urban Warfare Debate, the Russian Invasion of Ukraine, and the Bakhmut Conundrum". Wavell Room (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2025-04-04. Retrieved 2024-02-21.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجع:25
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>
والإغلاق</ref>
للمرجعtheprice
- ^ Russian Offensive Campaign Assessment, July 26 نسخة محفوظة 2025-01-24 على موقع واي باك مشين.
- ^ https://topwar.ru/216779-bahmutskaja-mjasorubka-promezhutochnye-itogi-i-prognozy.html نسخة محفوظة 2023-05-14 على موقع واي باك مشين.
- معارك الجبهة الشرقية في الغزو الروسي في أوكرانيا
- معارك الغزو الروسي لأوكرانيا في 2023
- معارك الغزو الروسي لأوكرانيا في 2022
- أوبلاست دونيتسك في الغزو الروسي في أوكرانيا
- أحداث أبريل 2023 في أوكرانيا
- أحداث أغسطس 2022 في أوكرانيا
- أحداث أكتوبر 2022 في أوكرانيا
- أحداث ديسمبر 2022 في أوكرانيا
- أحداث سبتمبر 2022 في أوكرانيا
- أحداث فبراير 2023 في أوكرانيا
- أحداث مارس 2023 في أوكرانيا
- أحداث مايو 2022 في أوكرانيا
- أحداث مايو 2023 في أوكرانيا
- أحداث نوفمبر 2022 في أوكرانيا
- أحداث يناير 2023 في أوكرانيا
- أحداث يوليو 2022 في أوكرانيا
- أحداث يوليو 2023 في أوكرانيا
- أحداث يونيو 2022 في أوكرانيا
- أحداث يونيو 2023 في أوكرانيا
- أرتيميفسك
- تاريخ مقاطعة دونيتسك
- جرائم حرب خلال الغزو الروسي 2022 في أوكرانيا
- حرب المدن
- معارك الغزو الروسي لأوكرانيا 2022
- معارك تشمل أوكرانيا
- معارك تشمل جمهورية دونيتسك الشعبية
- معارك تشمل جمهورية لوغانسك الشعبية
- معارك روسيا
- معارك في 2022
- معارك في 2023
- مقاطعة دونيتسك في القرن 21