| شيخ الإسلام | |
|---|---|
| نَجْم الدِّين الغَزِّي | |
| معلومات شخصية | |
| اسم الولادة | محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن أحمد الغزي العامري القرشي الدمشقي |
| الميلاد | الأربعاء 13 شعبان 977هـ = 22 ديسمبر (كانون الأول) 1570م دمشق،  الدولة العثمانية |
| الوفاة | الأربعاء 18 جمادى الآخرة 1061هـ = 8 يونيو (حزيران) 1651م (83 سنة و10 أشهر و4 أيام) دمشق، الدولة العثمانية |
| مكان الدفن | مقبرة الشيخ رسلان، دمشق،  سوريا |
| الكنية | أبو المكارم |
| اللقب | نجم الدين |
| الديانة | الإسلام |
| المذهب الفقهي | شافعي |
| الطائفة | أهل السنة والجماعة |
| الأب | بدر الدين الغزي |
| الحياة العملية | |
| تعلم لدى | محمد بن نجم الدين الصالحي |
| التلامذة المشهورون | ابن بلبان الحنبلي، وعبد الباقي الحنبلي، وأحمد بن علي الصفوري |
| المهنة | فقيه، ومؤرخ، وكاتب، وشاعر |
| اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل  | |
شَيْخُ الْإِسْلَامِ نَجْمُ الدِّينِ أَبُو الْمَكَارِمِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْغَزِّيُّ الْعَامِرِيُّ الْقُرَشِيُّ الدِّمَشْقِيُّ الشَّافِعِيُّ ويُعرف اختصارًا بـ نجم الدين الغزي (13 شعبان 977 – 18 جمادى الآخرة 1061هـ / 22 ديسمبر [كانون الأول] 1570 – 8 يونيو [حزيران] 1651م)[1] عالم مسلم شامي. ولد في دمشق ونشأ بها على شيوخها.[2] حتى برع في العلوم، وتصدر للإفادة والتحديث في المسجد الأموي، هو فقيه شافعي، عالم بالأصول والتفسير والحديث وله مؤلفات في الأدب والشعر أيضًا. توفي في مسقط رأسه ودفن بها. له مؤلفاتٌ كثيرةٌ تنوف على ثمانين مؤلفًا.[3][4][5]
نسبه
هو محمد نجم الدين بن محمد بدر الدين بن محمد رضي الدين بن محمد بن عبد الله بن بدر بن عثمان بن جابر بن تغلب بن ضوء بن شداد بن عاد بن مفرج بن لقيط بن جابر ابن وهب بن ضباب بن جحيش بن معيض بن عامر بن لؤي بن غالب الغزي الأصل، الدمشقي المولد والمنشأ والوفاة، العامري القرشي الشافعي.
سيرته
ولد نجم الدين محمد الغزي في 13 شعبان 977 هـ/ 20 يناير 1570 م في دمشق ومات والده وعمره سبع سنين، وأجازه بمروياته، وقرأ القرآن على يحيى بن العماد ولازم العلامة شهاب الدين أحمد العيثاوي وغيره من شيوخ دمشق، حتى برع في العلوم، وتصدر للإفادة والتحديث في المسجد الأموي، وانتهت إليه في عصره رياسة العلم السنية، وتولى تدريس تحت قبة النسر، بعد الشمس الميداني.
توفي في 18 جمادى الاخرة 1061 هـ/ 7 يونيو 1651 م ودفن بتربة آبائه المعروفة.[5]
في الأدب
وكان يميل لفن الأدب، «ومفاكهة أهله، ويمزح للطافته، وحسن أخلاقه جدَّ القول بهزله، تارةٌ ينظم في الغزل ما تصبو إليه القرائح، وطورًا يجتني ثمار الوعظ والنصائح» [5] من شعره :
وقوله:
مؤلفاته
له مؤلفاتٌ كثيرةٌ تنوف على ثمانين مؤلفاً:
- الكواكب الزاهرة في أخبار المائة العاشرة، في مجلدين
- تاريخ آخر كبير ذكر فيه أهل عصره
- شرح على لامية ابن الوردي
- شرح بديع على ألفية ابن مالك
- كتاب جمع فيه أشراط الساعة، وأوصلها إلى ألف، في مجلد ضخم وسماه تحبير العبارات في تحرير الأمارات
- عقد النظام لعقد الكلام
- شرح على ألفية جده الرضي الغزي في التصوف
روابط خارجية
مراجع
- ^ خير الدين الزركلي (2002)، الأعلام: قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين (ط. 15)، بيروت: دار العلم للملايين، ج. السابع، ص. 63، OCLC:1127653771، QID:Q113504685
- ^ عادل نويهض (1988)، مُعجم المُفسِّرين: من صدر الإسلام وحتَّى العصر الحاضر (ط. 3)، بيروت: مؤسسة نويهض الثقافية للتأليف والترجمة والنشر، ص. 804، OCLC:235971276، QID:Q122197128
- ^ "الغزي، نجم الدين • الموقع الرسمي للمكتبة الشاملة". مؤرشف من الأصل في 2019-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-17.
- ^ "المُؤرّخ المُسند الأديب محمد نجم الدين الغزّي العامريّ". مؤرشف من الأصل في 2020-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-17.
- ^ ا ب ج مصطفى بن فتح الله الحموي (2011). فوائد الإرتحال ونتائج السفر في أخبار القرن الحادي عشر (ط. الأولى). دمشق، سوريا: دار نوادر. ج. المجلد الأول. ص. 148-151. ISBN:9789933418946.
| دولية | |
|---|---|
| وطنية | |
| أخرى | |
.svg){kind=small}
.svg){kind=small}
- شيوخ الإسلام
- أشخاص من دمشق
- بنو عامر بن لؤي
- شعراء دمشقيون
- شعراء سوريون في القرن 16
- شعراء سوريون في القرن 17
- عثمانيون في القرن 16
- عثمانيون في القرن 17
- علماء دين سنة سوريون
- علماء مسلمون في القرن 10 هـ
- علماء مسلمون في القرن 11 هـ
- فقهاء الشافعية
- كتاب بالعربية في القرن 16
- كتاب بالعربية في القرن 17
- كتاب سيرة في القرن 16
- كتاب سيرة في القرن 17
- مواليد 977 هـ
- وفيات 1061 هـ
- مدفونون في مقبرة الشيخ رسلان