![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
الثقافة | الأعلام والتراجم | الجغرافيا | التاريخ | الرياضيات | العلوم | المجتمع | التقانات | الفلسفة | الأديان | فهرس البوابات |
بَوَّابَةُ التِّقَانَةِ النَّوَوِيَّة

- التقانة النووية (بالإنجليزية: Nuclear technology) هي تقانة تتضمن التفاعلات النووية للنواة الذرية. من بين التقانات النووية البارزة المفاعلات النووية والطب النووي والأسلحة النووية. كما أنها تستخدم، من بين أشياء أخرى، في أجهزة كشف الدخان ومهداف البندقية.
- الطاقة النووية (بالإنجليزية: Nuclear power) هي استخدام التفاعلات النووية لإنتاج الكهرباء. يمكن الحصول على الطاقة النووية من الانشطار النووي والاضمحلال النووي وتفاعلات الاندماج النووي. في الوقت الحاضر، تنتج الغالبية العظمى من الكهرباء من الطاقة النووية عن طريق الانشطار النووي لليورانيوم والبلوتونيوم في محطات الطاقة النووية. تُستخدم عمليات التحلل النووي في تطبيقات متخصصة مثل المولدات الكهروحرارية بالنظائر المشعة في بعض المسابير الفضائية مثل فوياجر 2. ولا يزال توليد الكهرباء من طاقة الاندماج هو محور البحث الدولي.
- السلاح النووي (بالإنجليزية: Nuclear weapon) (المعروف أيضًا باسم القنبلة الذرية أو القنبلة النووية أو الرأس الحربي النووي، وبالعامية مثل A-bomb أو nuke) هو جهاز متفجر يستمد قوته التدميرية من التفاعلات النووية، إما الانشطار (القنبلة الانشطارية) أو مزيج من تفاعلات الانشطار والاندماج (قنبلة نووية حرارية)، مما ينتج عنه انفجار نووي. يطلق كلا النوعين من القنابل كميات كبيرة من الطاقة من كميات صغيرة نسبيًا من المادة.
![]() البيريليوم هو عنصر كيميائي رمزه Be وعدده الذرّي 4. يقع البيريليوم في الجدول الدوري ضمن عناصر الدورة الثانية، وفي المجموعة الثانية على رأس الفلزّات القلويّة الترابيّة، وهو عنصر ثنائي التكافؤ وسام. إنّ وفرة هذا العنصر في الكون قليلة، وذلك بسبب قصر عمر تشكّله في النجوم، أمّا على سطح الأرض، فغالباً ما يوجد مرتبطاً مع عناصر أخرى على شكل معادن مختلفة. من الأمثلة على الأحجار الكريمة الحاوية على البيريليوم في تركيبها كلّ من البيريل (الزمرّد الأخضر أو الأزرق) وكريسوبيريل. يوجد عنصر البيريليوم بشكله الحرّ على شكل فلزّ صلب، وله لون رمادي قريب للون الفولاذ، لكنّه خفيف وهشّ. بسبب خواصه المميّزة من حيث انخفاض الكثافة والعدد الذرّي، فإنّ له تطبيقات في مجال أبحاث الأشعّة والطاقة النوويّة، كما يستعمل البيريليوم بكثرة في تركيب السبائك المختلفة، والتي تستخدم في العديد من التطبيقات الهندسيّة والتقنيّة.
|
![]() ماريا غوبرت ماير (بالألمانية: Maria Göppert-Mayer) (28 يونيو 1906 - 20 فبراير 1972) هي عالمة أمريكية في الفيزياء النظرية من مواليد ألمانيا، والتي تحصّلت على جائزة نوبل في الفيزياء لتقديمها مُقترح النموذج الغلافي للنواة لأنوية الذرة. تُعتبر ماريا غوربت ثاني امرأةٍ تحصلُ على جائزة نوبل في الفيزياء بعد ماري كوري. بعد تخرُجِها من جامعة غوتينغن، قامت ماريا بكتابةِ أطروحةِ الدكتوراة عن نظرية إمكانية امتصاص فوتونين بواسطة الذرات. في ذلك الوقت، كانت فُرص التحقق تجريبيًا من صحةِ أطروحتها بعيدةً المنال، ولكن تطورَ الليزر سمحَ بذلك فيما بعد. حاليًا، سُميت وحدة مقطع امتصاص الفوتونين باسم وحدة غوبرت ماير (GM). في عام 1930، تزوجت ماريا من جوزيف إدوارد ماير، وانتقلت معه إلى الولايات المتحدة، حيثُ عملت بروفيسورًا مساعدًا في جامعة جونز هوبكينز، ولكن القواعد الصارمة ضد المحسوبية لجامعة جونز هوبكينز مَنعت تعيينَ ماريا عضوَ هيئة تدريس، ولكنها حصلت على وظيفةِ مُساعِدَة، وفي عام 1935 قامت بنشرِ ورقةٍ بحثية مميزة عن اضمحلال بيتا المضاعف. في عام 1937، انتقلت إلى جامعة كولومبيا، حيثُ حصلت على عملٍ غير مدفوع الأجر. خلال الحرب العالمية الثانية، عملت ماريا في مشروع مانهاتن في كولومبيا على فصل النظائر، كما عملت مع إدوارد تيلر في مختبر لوس ألاموس على تطوير قنبلة تيلر "العظمى".
|
إعداد الأدوات لاختبار ترينيتي، يوليو 1945. |
|
|
«إن الصراع القائم اليوم ليس أكثر من صراع من الطراز القديم على السلطة، قُدم مرة أخرى للبشرية في زخارف شبه دينية. الفرق هو أن تطور الطاقة الذرية هذه المرة قد أشبع الصراع بشخصية شبحية. فالطرفان يعلمان ويعترفان أنه إذا تدهور الخلاف إلى حرب فعلية، فإن البشرية محكوم عليها بالفناء.» – ألبرت أينشتاين
|
هناك 1٬653 مقالة عن التقانة النووية |
|
|
المزيد عن تقانة نووية في المشاريع الشقيقة:
|
|