عملية الحرم القدسي 2017 | |
---|---|
جزء من القضية الفلسطينية وأزمة المسجد الأقصى 2017 | القضية الفلسطينية، وأزمة المسجد الأقصى 2017 |
خريطة البلدة القديمة في القدس
| |
المعلومات | |
البلد | فلسطين المحتلة |
الموقع | القدس، الضفة الغربية |
الإحداثيات | 31°46′51″N 35°14′13″E / 31.780833333333°N 35.236944444444°E |
التاريخ | 14 يوليو 2017 حوالي 7:00 صباحاً (ت ع م+03:00) |
الهدف | شرطة الحدود الإسرائيلية |
نوع الهجوم | إطلاق نار |
الأسلحة | 2 رشاش 1 مسدس |
الدافع | المقاومة الفلسطينية |
الخسائر | |
الوفيات | 2 شُرطي (+ 3 مهاجمين)[1] |
الإصابات | 2 |
المنفذون | محمد أحمد مفضل جبارين، ومحمد حامد عبد اللطيف جبارين، ومحمد أحمد محمد جبارين من (الحركة الإسلامية في إسرائيل) |
تعديل مصدري - تعديل |
تُشير عملية الحرم القدسي 2017 إلى هجوم وقع في 14 يوليو 2017، عندما غادر ثلاثة شبان من عرب 48 الحرم القدسي، وفتحوا النار على ضباط شرطة الحدود الإسرائيلية المتمركزين بالقرب من باب الأسباط القريب من باب الأسباط. قُتل اثنان من ضباط شرطة الحدود الإسرائيلية وأصيب اثنان آخران في الهجوم. كما قُتل المهاجمون الثلاثة برصاص الشرطة الإسرائيلية بعد أن فروا عائدين إلى الحرم القدسي.[2][3]
خلفية تاريخية
وقعت ثلاث هجمات في القدس في 2017 قبل الهجوم:
- هجوم بشاحنة وقع في 8 يناير وأدى إلى مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة 17 آخرين.
- عملية طعن في 14 أبريل في قطار القدس الخفيف أدت إلى مقتل شخص وإصابة اثنين.
- هجوم وقع في 16 يونيو واستهدف الشرطة الإسرائيلية وأدى إلى مقتل ضابطة وإصابة أربعة.
الهجوم
دخل ثلاثة مسلحين برشاشي كارلو ومسدس من الحرم القدسي عبر باب الأسباط (بالقرب من باب السباع) بعد الساعة 07:00 صباحاً بقليل من يوم 14 يوليو 2017،[4] وفتحوا النار على ضباط شرطة الحدود الإسرائيلية المتمركزين في الشارع بالخارج.[2][5][6] وقد فر المهاجمون الثلاثة عائدين إلى الساحة أمام أحد المساجد في الحرم القدسي، وسقطوا برصاص ضباط الشرطة الإسرائيلية.[7] لكن أحد المهاجمين، الذي ظُن أنه مات بعد إطلاق النار عليه، قام من الأرض وحاول مهاجمة ضباط الشرطة، لكنهم عاجلوه بالرصاص قبل أن يتمكن من ذلك،[8] وهو يصرخ ناهضاً «أنا من مجموعة رائد صلاح».[9] وقد أُصيب اثنان من ضباط شرطة الحدود الإسرائيلية بجروح خطيرة وتوفيا فيما بعد، بينما أصيب اثنان آخران بجروح متوسطة في الهجوم.[10]
المنفذون
نفذ الهجوم ثلاثة شبان من عرب 48 من مدينة أم الفحم. وهما محمد أحمد مفضل جبارين، ومحمد حامد عبد اللطيف جبارين، وكلاهما يبلغ من العمر 19 عاماً، بالإضافة إلى محمد أحمد محمد جبارين، 29 عاماً، الذي كان يعمل مؤذناً في أحد المساجد المحلية.[11][12] ونشر اثنان من المهاجمين صوراً لأنفسهم وهم يبتسمون أمام المسجد الأقصى على فيسبوك قبل ثلاث ساعات من الهجوم مع تعليق مُرفق يقول «ابتسامة الغد ستكون أجمل بإذن الله» و«الحمد لله وكفى».[13] وأخفى المهاجمون الأسلحة المستخدمة في الهجوم في ساحة الحرم القدسي قبل أيام قليلة من الهجوم، بمساعدة أحد موظفي الوقف.[14]
وقد حددت السلطات الإسرائيلية هوية الجناة والمسجد الذي يصلون فيه كونهم ينتمون إلى الفرع الشمالي للحركة الإسلامية في إسرائيل.[15]
وحكمت محكمة حيفا المركزية على موظف الوقف أمجد محمد أحمد جبارين، من مدينة أم الفحم الشمالية، بالسجن 16 عاماً ودفع مبلغ 258,000 شيكل لعائلتي الضابطين الذين قتلا في الهجوم، بعد إدانته بمساعدة المهاجمين.[16]
القتلى
كُشف عن ضابطي شرطة الحدود اللذين لقيا حتفهما في الهجوم، وهما هايل ستاوي وكميل شنان. وكلاهما درزيان إسرائيليان وينحدران من منطقة الجليل الشمالي. كان ستاوي (30 عاماً)، يسكن في قرية المغار، وشنان (22 عاماً)، يسكن في قرية حرفيش.[17] انضم ستاوي إلى شرطة الحدود كجزء من خدمته الوطنية الإلزامية في 2012 وخدم في الحرم القدسي منذ ذلك الحين. وتبعه شنان بعد إتمام المدرسة الثانوية وتعينا كموظفين دائمين قبل سبعة أشهر من الهجوم. كان شنان الابن الأصغر لعضو الكنيست السابق عن حزب العمل الإسرائيلي شكيب شنان [الإنجليزية].[17]
التداعيات
القدس
أغلقت السلطات الإسرائيلية مجمع الحرم القدسي، وألغت صلاة الجمعة في المسجد الأقصى لأول مرة منذ سنوات.[18] كما أُغلقت البلدة القديمة أمام حركة المرور.[4] وداهمت السلطات الإسرائيلية المسجد الأقصى واستجوبت موظفي الأوقاف الإسلامية في القدس.[19] وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها عثرت خلال المداهمة على أسلحة إضافية، منها مسدسات هيكلية وسكاكين وهراوات وسلاسل وأسلحة أخرى.[20] ودعا محمد أحمد حسين، مفتي القدس، المسلمين إلى التوجه إلى المسجد الأقصى وإقامة صلاة الجمعة حيثما توقفوا.[21] وقد اعتقل ضباط الأمن الإسرائيليين المفتي الأكبر بعد دعوته المسلمين إلى تحدي الإغلاق.[22]
أعادت السلطات الإسرائيلية فتح الحرم القدسي في 16 يوليو، بعد وضع أجهزة الكشف عن المعادن عند مداخل المجمع، مع اعتراض دائرة الوقف في الموقع. وتصاعدت الأزمة مما أدى إلى مواجهة استمرت أسبوعاً، أوصت خلالها الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، مثل الشاباك، بإزالتها.[23] ودعت إدارة الأوقاف المسلمين إلى الاحتجاج خارج المجمع بدلاً من الدخول، حيث احتج حوالي 200 مسلم بالخارج في يوم 16. كما أعلنت السلطات الإسرائيلية عن تركيب كاميرات أمنية خارج المجمع.[24] وعلى الرغم من إعادة فتح المجمع أمام المسلمين، فإن الشرطة الإسرائيلية منعت اليهود من دخول مجمع الحرم القدسي الشريف بموجب توجيهات من رئيس الوزراء نتنياهو.[25] واندلعت اشتباكات خارج الحرم القدسي في وقت لاحق من ذلك اليوم بعد أن حاولت مجموعة من الفلسطينيين الدخول بنعش يحوي جثمان.[26] سُمح لليهود بالدخول صباح يوم 17 يوليو.[27] ووقعت اشتباكات أخرى ليلة السابع عشر، ودعت فتح يوم الثامن عشر إلى «يوم غضب» احتجاجاً على الترتيبات الأمنية الجديدة.[28]
وكان الفلسطينيون المحتجون على الإجراءات الأمنية الجديدة قد اشتبكوا مع قوات الأمن الإسرائيلية خارج بوابات المسجد الأقصى لعدة أيام، وذلك يوم الجمعة، 21 يوليو 2017. وقُتل ثلاثة فلسطينيين، أحدهم شاب يبلغ من العمر 17 عاماً من سلوان. وتضاربت التفاصيل المتعلقة بوفاته. حيث أفادت وكالة معاً الإخبارية أنه قُتل برصاص أحد المستوطنين،[29] وهو تقرير لم تؤكده مصادر أخرى، وتؤكد فقط أنه قُتل في رأس العامود.[30] وفي اليوم نفسه، أمر الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتعليق جميع الاتصالات الرسمية مع إسرائيل إلى حين التراجع عن الإجراءات الأمنية الجديدة.[31]
أم الفحم
أقيمت صلاة الغائب وجنازة رمزية للمنفذين بعد عدة ساعات من الهجوم، بحضور المئات من الحاضرين في مسجد الفرقان في أم الفحم التابع للحركة الإسلامية في إسرائيل والذي صلى فيه المهاجمون، حيث تلقوا الإشادة ولقبوا بالشهداء.[32]
سُلمت جثث المهاجمين إلى عائلاتهم ليلة 26 يوليو، بعد صدور حكم من المحكمة العليا في 25 يوليو. وسار حوالي 10,000 شخص في تشييع الجنازة في أم الفحم لإظهار الدعم للمهاجمين، وللإشادة بالهجوم ووصفوا المهاجمين بالأبطال والشهداء.[33][34]
ألقت إسرائيل القبض على رائد صلاح ووجهت إليه تهمة التحريض المزعوم على الإرهاب.[9]
كما وُجه الاتهام إلى ثلاثة مواطنين من أم الفحم في سبتمبر 2017 بزعم التخطيط لهجوم بالتقليد في الحرم القدسي، بعد فشلهم المزعوم في الانضمام إلى داعش.[35]
المغار
تضم مدينة المغار خليط سكاني من الدروز والمسيحيين والمسلمين.[36] وفي أعقاب منشور على فيسبوك يدعم الهجوم نشره أحد السكان المسلمين في مغار، مسقط رأس أحد القتيلين، تعرض مسجدان في القرية للهجوم في حادثين منفصلين في ليلتي 14 و16 يوليو بقنابل الصوت وإطلاق النار مما أدى إلى أضرار طفيفة بالممتلكات.[37][38][39] وصلت الشرطة الإسرائيلية إلى موقع الهجمات خلال دقائق، حيث جمعت الأدلة وفتحت تحقيقاً.[40]
هجمات ذات صلة
قُتل ثلاثة مستوطنين وأصيب آخر بجروح خطيرة عندما اقتحم الشاب الفلسطيني عمر العبد، (19 عاماً، من قرية كوبر) منزلاً في مستوطنة حلميش/نيفيه تسوف الإسرائيلية ونفذ هجوماً في مساء يوم 21 يوليو، بطعن أفراد الأسرة. كان العبد قد كتب على الفيسبوك قبل فترة وجيزة، أنه منزعج من قتل النساء والأطفال الفلسطينيين، وتدنيس المسجد الأقصى.[41][42][43][44]
طعن محمد زكريا جواودة، وهو شاب فلسطيني (17 عاماً من عمان)، مسؤولاً أمنياً في السفارة الإسرائيلية في بطنه باستخدام مفك براغي بعد ظهر يوم 23 يوليو. أطلق المسؤول النار على جواودة، كما أصابت رصاصة طائشة صاحب العقار الأردني بطريق الخطأ، وتوفي فيما بعد متأثراً بجراحه.[45] منعت السلطات الأردنية مغادرة المسؤول عمان لكنها سمحت له في نهاية المطاف بالعودة، مما أدى إلى تكهنات بعقد اتفاق بين الحكومتين الأردنية والإسرائيلية يقضي بإزالة أجهزة الكشف عن المعادن في مجمع الأقصى مقابل عودة المسؤول الأمني.[46][47][48][49][50][51]
طعن رجل فلسطيني من قلقيلية شاباً عربياً إسرائيلياً يبلغ 32 عاماً في بتاح تكفا في صباح يوم الاثنين الموافق 24 يوليو. وضرب عامل في مطعم بيتزا قريب المهاجم بصينية بيتزا. واعتُقل المهاجم فيما بعد والذي قال إنه فعل ذلك من أجل الأقصى، في إشارة إلى الإجراءات الأمنية الجديدة.[52]
ردود الفعل
إقليمياً
- إسرائيل - قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو: «إنه يوم حزين يدفع فيه إخواننا الدروز ثمناً غالياً في مهمتنا المشتركة لحماية أمن بلدنا. أحييهم وأحيي بطولاتهم».[53] قال وزير الدفاع أفيغدور ليبرمان: «ستواصل دولة إسرائيل القتال بحزم وقوة وبلا هوادة ضد الإرهابيين ومُرسليهم ومن يحرضهم. إنني أُحيي قواتنا الأمنية في كفاحها اليومي الشجاع ضد الإرهاب وأحزن على وفاة الضباط الذين سقطوا في الهجوم.»[54]
- الأردن - أدان المتحدث باسم الحكومة الأردنية إغلاق إسرائيل للحرم القدسي والمسجد الأقصى ودعاها إلى إعادة فتحه على الفور.[55] أدان الملك عبد الله الثاني الهجوم في وقت لاحق، وفي أعقاب انتقادات من إسرائيل لعدم قيامها بذلك، ودعا إلى الهدوء، وإعادة فتح الحرم القدسي.[56] انتقد مجلس الأمة الأردني إغلاق الحرم القدسي وأقام صلاة تكريماً للمهاجمين في 16 يوليو. وأشاد عاطف الطراونة، المتحدث باسم مجلس النواب الأردني، بالمهاجمين، ووصفهم بـ«الشهداء الذين يدافعون عن الفلسطينيين»، بينما ألقى باللوم أيضاً على «الاحتلال الإسرائيلي» باعتباره سبب الهجوم.[57]
- السلطة الفلسطينية - أدان الرئيس محمود عباس الهجوم في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي وقدم تعازيه.[58]
- حماس - أشاد سامي أبو زهري، المتحدث باسم حماس، بالهجوم ووصف تلفزيون حماس الحكومي الهجوم بأنه «عمل بطولي».[59][60]
- الجهاد الإسلامي – وصفت حركة الجهاد الإسلامي الهجوم بأنه «بطولي» في بيان صحفي أُرسل عبر البريد الإلكتروني.[59]
دولياً
- الولايات المتحدة - أصدر البيت الأبيض بياناً في أعقاب الهجوم وجاء فيه: «يدين الشعب الأمريكي الهجوم الإرهابي بشدة»، فضلاً عن دعمه للقرار الإسرائيلي بإغلاق الحرم القدسي مؤقتاً.[61]
التغطية الإعلامية
تناول التقرير الإخباري العاجل من قناة الجزيرة إطلاق النار على المهاجمين فقط وليس الحادث نفسه بحسب موقع واي نت.[62] انتقد دونالد ترامب الابن البي بي سي على تويتر بسبب الطريقة التي تناولت بها الهجوم.[63]
طالع أيضاً
المراجع
- ^ "WATCH: Police chief confirms two officers killed in Temple Mount shooting". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ ا ب Harkov, Lahav; Kamisher, Eliyahu; Shaham, Udi (14 Jul 2017). "Israel mourns police officers killed in Friday's Temple Mount attack". The Jerusalem Post (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-02-01. Retrieved 2023-04-19.
- ^ "Video: Footage emerges of shooting attack at Temple Mount". The Jerusalem Post. 14 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2022-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ ا ب Ari Gross، Judah (14 يوليو 2017). "WATCH: Three wounded, two critically, in shooting terror attack at Temple Mount". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Friedson، Yael؛ Ben-Kimon، Elisha؛ Elizera، Rotem؛ Levy، Elior؛ Kais، Roi؛ Raved، Ahiya (14 يوليو 2017). "Two policemen killed in terror attack at Lions' Gate in Jerusalem, attackers dead". Ynetnews. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Lubell، Maayan (16 يوليو 2017). "Two Israeli policemen shot dead near Jerusalem holy site, gunmen killed". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ "Two Israeli police killed in Jerusalem attack". سكاي نيوز أستراليا. رويترز. 14 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-06-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Ben Simon، Elisha؛ Friedson، Yael (14 يوليو 2017). "Documentation from the Temple Mount compound: The "neutralized" terrorist rose, tried to hit the policemen - and was killed". واي نت (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2024-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ ا ب "שניות לפני שחוסל: המחבל מהר הבית צעק "אני מחבורת ראאד סלאח'" - וואלה! חדשות". וואלה! (بالعبرية). 24 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2023-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-19.
- ^ Hacohen، Hagay (14 يوليو 2017). "Israel Police confirms two officers killed in Friday Temple Mount attack". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Zeyton، Yoav (14 يوليو 2017). "Allowed to be published: The terrorists on the Temple Mount are Israeli Arabs living in Umm al-Fahm". واي نت (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2020-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Khoury، Jackie؛ Ravid، Barak (14 يوليو 2017). "נתניהו הנחה לפרק את סוכות האבלים של משפחות המחבלים באום אל-פחם". הארץ (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2023-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-19.
- ^ Levy، Elior (14 يوليو 2017). "The terrorists posted a post to Facebook before the attack: "The smile tomorrow will be more beautiful"". واي نت (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2022-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Eli، Yossi؛ Simantov، Hezi؛ Vardi، Moab (15 يوليو 2017). "After it was closed due to the attack: The Temple Mount will be opened today gradually for worshipers". نانا 10 (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2017-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-15.
- ^ Spiegel، Noa (24 أغسطس 2017). "השייח ראאד סלאח מואשם בהסתה לטרור". הארץ (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2023-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-04-19.
- ^ https://ar.timesofisrael.com/الحكم-على-رجل-عربي-من-إسرائيل-بالسجن-16-ع/ نسخة محفوظة 2021-01-24 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب Ari Gross، Judah (14 يوليو 2017). "Haiel Sitawe, 30, and Kamil Shnaan, 22, named as officers slain at Temple Mount". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Hasson، Nir؛ Ravid، Barak؛ Khoury، Jack (14 يوليو 2017). "Two Police Officers Wounded in Temple Mount Shooting Die of Their Wounds". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2024-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Security raid in Temple Mount: Waqf personnel questioned, YNET, 14 July 2017 نسخة محفوظة 2023-10-13 على موقع واي باك مشين.
- ^ Knives and Chains: Weapons found on Temple Mount نسخة محفوظة 18 July 2017 على موقع واي باك مشين., Channel 10 news, 16 July 2017
- ^ Jerusalem Mufti: "Go to the blockades, and hold Friday prayers, YNET, 14 July 2017 نسخة محفوظة 2020-11-05 على موقع واي باك مشين.
- ^ Mitnick، Joshua (14 يوليو 2017). "Jerusalem holy site shuttered after deadly Temple Mount attack". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Isabel Kershner, 'Deadly Violence Erupts in Standoff Over Mosque in Jerusalem,' نيويورك تايمز 21 July 2017 نسخة محفوظة 2021-06-08 at Archive.is
- ^ MUSLIM AUTHORITY PROTESTS TEMPLE MOUNT SECURITY MEASURES, BLOCKS ENTRANCE, JPost, 16 July 2017 نسخة محفوظة 2017-07-16 at Archive.is
- ^ Two days after terror attack: Temple mount opens for Muslims, but not for Jews, NRG, 16 July 2017 نسخة محفوظة 2020-11-25 على موقع واي باك مشين.
- ^ Clashes Erupt on Temple Mount as Palestinians Attempt to Enter With Casket, Haaretz, Nir Hasson, 16 July 2017 نسخة محفوظة 2024-01-18 على موقع واي باك مشين.
- ^ In the shadow of the Muslim protest: Jews are allowed into the Temple mount for the first time since the attack, Walla, 17 July 2017 نسخة محفوظة 2021-01-20 على موقع واي باك مشين.
- ^ Fatah calls for ‘Day of Rage’ amid new Temple Mount security in wake of attack, Times of Israel, 18 July 2017 نسخة محفوظة 2022-08-31 على موقع واي باك مشين.
- ^ '3 Palestinians killed in Al-Aqsa clashes in Jerusalem, West Bank,' related وكالة معا الإخبارية 21 July 2017 نسخة محفوظة 2024-05-30 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Body of Palestinian killed in clashes smuggled out of hospital". Times of Israel. 21 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2023-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-24.
- ^ "ABBAS: PALESTINIANS TO SUSPEND OFFICIAL CONTACTS WITH ISRAEL". جيروزاليم بوست. 22 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2023-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-22.
- ^ Without Condemnation or Reservation - documentation: Wake Ceremony for Terrorist in Umm al-Fahm نسخة محفوظة 16 July 2017 على موقع واي باك مشين., Channel 10 news, 16 July 2017
- ^ Umm al-Fahm: Thousands participated in funeral of temple mount terrorists - "Sahids", YNET, 27 July 2017 نسخة محفوظة 2023-10-13 على موقع واي باك مشين.
- ^ Thousands participated tonight in funeral of three who carried out temple mount terrorist attack, Ha'aretz, 27 July 2017 نسخة محفوظة 2024-01-18 على موقع واي باك مشين.
- ^ Shin-Bet: We stopped three Umm al-Fahm on suspicion of planning a terror attack in the Temple Mount, Ha'aretz, Amos Harel and Noa Spiegel, 28 Sep 2017 نسخة محفوظة 2020-11-27 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Municipal Profiles – Maghar" (PDF). دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية. 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2023-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-08.
- ^ Again: Stun grenade and gunfire at mosques in the village of the policeman killed in terror attack, Walla, 17 July 2017 نسخة محفوظة 2023-05-02 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Incitement between Druze and Muslims": Grenades and gunfire in village where murdered policeman lived, YNet, 17 July 2017 نسخة محفوظة 2023-09-19 على موقع واي باك مشين.
- ^ In response to a Facebook status endorsing the terrorist attack: Stun grenade thrown at Mosque in Maghar, YNET, 15 July 2017 نسخة محفوظة 2023-05-02 على موقع واي باك مشين.
- ^ Winer، Stuart (17 يوليو 2017). "Mosques in slain policeman's village targeted again". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2023-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-21.
- ^ 'Palestinian shot, detained after killing 3 Israelis in settlement stabbing attack,' وكالة معا الإخبارية July 21, 2017 نسخة محفوظة 2024-04-29 على موقع واي باك مشين.
- ^ 'West Bank terror: A killer's last testament on Facebook,' جيروزاليم بوست 21 July 2017 نسخة محفوظة 2017-08-27 at Archive.is
- ^ 'Hamalish terrorist knocked and the family let him in,' تايمز إسرائيل 21 July 2017 نسخة محفوظة 2017-07-23 at Archive.is
- ^ 'Report: Stabbing attack in Hamalish near Ramallah,' Jerusalem Post, 21 July 2017. نسخة محفوظة 2024-03-23 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Guard kills Jordanian attacker, bystander at Israeli embassy in Amman". Ynetnews. 24 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2023-10-04.
- ^ Laub، Karin؛ Deitch، Ian (24 يوليو 2017). "Israel removes metal detectors from holy site entrance". إيه بي سي نيوز. أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2020-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-24.
- ^ Ravid، Barak (24 يوليو 2017). "Israel-Jordan Embassy Crisis Ends: Diplomats Evacuated, Cross Border Into Israel". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-24.
- ^ "Israel removes Jerusalem metal detectors after cabinet vote". بي بي سي نيوز. 25 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2024-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-24.
- ^ Ravid، Barak (24 يوليو 2017). "Jordan's King Abdullah to Netanyahu: Remove Metal Detectors From Temple Mount". هاآرتس. مؤرشف من الأصل في 2020-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-24.
- ^ Jeremy Bob، Yonah (24 يوليو 2017). "MOSSAD AGENT FROM PAST JORDAN OP SUGGESTS SOLUTION TO AMMAN EMBASSY CRISIS". جيروزاليم بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-24.
- ^ "Israeli security guard stabbed in attack at Israel's Jordan embassy". The Jerusalem Post | JPost.com. مؤرشف من الأصل في 2024-04-11.
- ^ Eisenbud، Daniel (24 يوليو 2017). "PALESTINIAN TERRORIST FROM WEST BANK STABS ARAB-ISRAELI IN PETAH TIKVA". جيروزاليم بوست. مؤرشف من الأصل في 2023-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-24.
- ^ "Israeli police killed in Jerusalem attack". BBC News. 14 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-07-15.
- ^ Zitun، Yoav (14 يوليو 2017). "Defense Minister Lieberman condemns Temple Mount attack". Ynetnews. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24.
- ^ Israel, Jordan Trade Barbs in Wake of Temple Mount Attack, Haaretz, 14 July 2017, Barak Ravid نسخة محفوظة 2024-01-18 على موقع واي باك مشين.
- ^ JORDAN’S KING ABDULLAH CALLS FOR CALM AFTER TEMPLE MOUNT ATTACK, JPost, 16 July 2017 نسخة محفوظة 2023-11-04 على موقع واي باك مشين.
- ^ Jordanian parliament praises Temple Mount terrorists, Times of Israel, 16 July 2017 نسخة محفوظة 2021-05-16 على موقع واي باك مشين.
- ^ Ravid, Barak; Khoury, Jack; Hasson, Nir (14 Jul 2017). "Netanyahu Tells Abbas Deadly Temple Mount Shooting Won't Disturb Status Quo". Haaretz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-01-18. Retrieved 2017-07-14.
- ^ ا ب "Hamas, Islamic Jihad lavish praise on 'heroic' Temple Mount shooting". تايمز إسرائيل. مؤرشف من الأصل في 2024-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ Whitman، Ariel؛ Hacohen، Hagay؛ Kranish، Shoshana (14 يوليو 2017). "Terror Attack on Jerusalem's Temple Mount, 2 Israeli Police Killed". جيروزاليم بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ "US backs Israel's closure of Temple Mount, calls for patience". تايمز إسرائيل. 15 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-19.
- ^ "Al Jazeera fails to mention attack as it reports on 'three killed Palestinians'". Ynetnews. 14 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-14.
- ^ "Donald Trump, Jr., Upset Over Coverage of Deadly Jerusalem Shooting". The Forward. مؤرشف من الأصل في 2021-05-13.
- جبل الهيكل والأقصى في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
- جرائم قتل في إسرائيل في 2017
- القدس في 2017
- إطلاق نار جماعي في إسرائيل
- إطلاق نار عشوائي في آسيا 2017
- إطلاق نار عشوائي في القدس
- جرائم قتل في آسيا 2017
- جرائم يوليو 2017 في آسيا
- حوادث إرهابية في آسيا 2017
- حوادث إرهابية في القدس في عقد 2010
- حوادث إرهابية في إسرائيل في 2017
- عمليات إرهابية تنسب لمنظمات إسلامية في 2017
- قتل في القدس
- وفيات بإطلاق النار في إسرائيل