صنف فرعي من | |
---|---|
الكتلة | |
ممول | |
بلد المنشأ | |
أحداث مهمة |
|
المشغل | |
الشركة المصنعة | |
أول طيران |
29 يونيو 1999[1] |
المحرك | |
عدة الهبوط | |
شكل الجناح | |
باع الجناح | |
إجمالي الانتاج | |
المصمم | |
الطول | |
الارتفاع |
3٫5 متر[2] |
لديه جزء أو أجزاء |
أوربيتال ساينسيز إكس-34 (بالإنجليزية: Orbital Sciences X-34) هي طائرة لشركة أوربيتال ساينسيز كانت مصممة أساسا للاستخدام كمركبة فضاء يمكن استعادتها واعادة استخدامها على نمط مكوك الفضاء، ولكنها أصغر وكانت تعلق عليها آمال خفض تكاليف الاستخدامات.
التاريخ
كانت الطائرة إكس-34 مصممة كطائرة دون طيار تنطلق إلى الفضاء محمولة على صاروخ حامل يقوم بتعجيلها إلى سرعة 5 ماخ، كانت مصممة لتعمل بمحرك صاروخي بالوقود السائل من نوع «فاستراك» صممته ناسا يمكنها بالطيران بسرعة حتى 8 ماخ. وعلقت عليها الآمال بأن تقوم بـ 25 بعثة إلى الفضاء سنويا. اختبرت الطائرة إكس-34 في ظل اختبار طائرات تجريبية أخرى. ثم ألغي تمويلها في عام 2001.
صنعت طائرتان من هذا النوع وجربت الواحدة منهما على الطيران عن طريق تحميلها على طائرة كبيرة من نوع لوكهيد إل-1011 تريستار. بعد ذلك بقيتا في إحدى هناجر قاعدة إدواردز للقوات الجوية للتخزين حتى 16 نوفمبر 2010.[4] ثم تم نقلهما إلى هنجر آخر تابع للمدرسة الوطنية لطياري الاختبار في «موجيف» كاليفورنيا. وتفكر ناسا حاليا في فحصهما واستعادة استخدامهما في الطيران. .[5]
مواصفاتها العامة
المواصفة | بيانات |
---|---|
الطيران الأول | 29 يونيو 1999 محمولة على طائرة Lockheed L-1011 TriStar |
المنتج | شركة أوربيتال ساينسيز |
عرض الجناحين | 8,2 متر |
طول الطائرة | 17,7 متر |
الطاقم | 0 (طيران آلي) |
وصلات خارجية
المراجع
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي وصلة مرجع: https://www.nasa.gov/centers/armstrong/news/FactSheets/FS-060-DFRC.html.
- ^ ا ب ج د ه وصلة مرجع: https://www.nasa.gov/centers/marshall/news/background/facts/x-34.html.
- ^ ا ب ج وصلة مرجع: https://www.thedrive.com/the-war-zone/26546/the-tragic-tale-of-how-nasas-x-34-space-planes-ended-up-rotting-in-someones-backyard.
- ^ Orbital Sciences Corporation X-34 - 2007 photo. Airliners.net نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ News Channel | Homepage | flightglobal.com نسخة محفوظة 2020-09-16 على موقع واي باك مشين.