العدوان الثلاثي هي حرب شنتها كل من بريطانياوفرنساوإسرائيل على مصر في سنة 1956 إثر قيام جمال عبد الناصربتأميم قناة السويس. وكانت كل من بريطانيا وفرنسا قد اتفقتا مع إسرائيل على أن تقوم القوات الإسرائيلية بمهاجمة سيناء وحين يتصدى لها الجيش المصري تقوم بريطانيا وفرنسا بالتدخل وإنزال قواتهما في منطقة قناة السويس ومحاصرة الجيش المصري. نفذت إسرائيل هجومها على سيناء ونشبت الحرب. فأصدرت كل من بريطانيا وفرنسا إنذاراً بوقف الحرب وانسحاب الجيش المصري والإسرائيلي لمسافة 10 كم من ضفتي قناة السويس مما يعني فقدان مصر سيطرتها على قناة السويس ولما رفضت مصر نزلت القوات البريطانية والفرنسية في بور سعيد ومنطقة قناة السويس إلا أن الجيش المصري لم يحاصر لأن قطاعاته كانت قد انسحبت. كان واضحاً أن ما حدث هو مؤامرة بين الدول الثلاث فأصدر الاتحاد السوفيتي إنذاراً بضرب لندنوباريسبالصواريخ الذرية و كانت خديعة لعبدالناصر حتى يقع في الفخ وأمرت أمريكا بريطانيا وفرنسا بالانسحاب الفوري من الأراضي المصرية. وانتهت الحرب بفضيحة كبرى وخرج عبد الناصر منتصراً سياسياً ظاهرياً ولكن العدوان قد حقق أهدافه بنشر قوات طوارئ دولية في سيناء.
« إن المصريين والسوريين يبدون كفاءة عالية وتنظيمًا وشجاعة. »
«لقد حقق العرب نصرًا نفسيًا ستكون له أثاره النفسية.»
«إن احتفاظ المصريين بالضفة الشرقية للقناة يعد نصرًا ضخمًا لا مثيل له، تحطمت معه أوهام الإسرائيليين بأن العرب لا يصلحون للحرب.»
--واشنطن بوست بتاريخ 7 أكتوبر عام 1973.
حسن علي البولاقي من مواليد محافظة القليوبية في 27 يونيو 1948. انضم حسن في صفوف القوات البحرية بعد حصوله على شهادة الاعدادية الصناعية من مدرسة طوخ الصناعية عام (1964-1965). شارك في حرب أكتوبر1973 حيث شارك في
حيث تم انضمامه في سرية الرائد حسن هندى وقامت حرب أكتوبر المجيدة حيث اشترك في الاغارة على منطقه أبو دربة، وتلغيم طرق الشيخ البتان، ومدخل ميناءالطور، ومدخل بلاعيم، والممرالملاحى لخليج السويس.
قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 234 هو قرار تم اعتماده في 7 يونيو 1967 بعدما فشلت مناشدة الحكومات المعنية إلى الوقف الفوري لجميع الأنشطة العسكرية في الشرق الأدني. وطالب المجلس، المتخوف من إمكانية حدوث قتال على نطاق أوسع، الحكومات المعنية بوقف جميع الأنشطة العسكرية بحلول الساعة 20:00 بتوقيت غرينتش في 7 يونيو 1967. كما طلب المجلس من الأمين العام أن يبقيه على اطلاع فوري بمستجدات الوضع.
[[ملف:|150px|يسار]]
متحف بانوراما حرب تشرين يتميز ببناء ذو تصميم مستدير بشكل قلعة يقع في الجانب الشمالي من مدينة دمشق العاصمة السورية. وهو متحف عن حرب تشرين التحريرية. يعرض ويمثل ويوثق إنجازات وانتصارات الجيش السوري في حرب تشرين عام 1973.
كانت عملية سبارك عملية خداع نفذتها سورياومصر، وكانت تهدف إلى خداع إسرائيل ومنعها من تنفيذ نيتها في غزو مرتفعات الجولانوشبه جزيرة سيناء على الترتيب، في عام 1973. وقد نجحت العملية بسبب عدم تمكن الاستخبارات الإسرائيلية من إصدار تنبيه على المستوى الوطني أن الحرب باتت وشيكة وينبغي المضي قدمًا في عملية التعبئة بخطى حثيثة؛ حيث إن تحذير 48 ساعة فائدة لإسرائيل في الحروب السابقة، وأبرزها حرب 1967.
الرصاصة لا تزال في جيبي فيلم مصري أنتج عام 1974 وهو من بطولة ومشاركة كل من الفنانين محمود ياسينوحسين فهميويوسف شعبانوصلاح السعدنيونجوى إبراهيم كثاني أفلامها بعد فيلم الأرض، وسعيد صالحوعبد المنعم إبراهيموحياة قنديل. تدور قصة الفيلم حول لجوء المجند الشاب محمد إلى غزة عند أحد الفلسطنيين من الذين يساعدون المقاتلين على الاختفاء حتى تتاح لهم سبل الفرار والعودة إلى أوطانهم. وهناك التقى سائس الخيل مروان الأخرس. يشعر محمد بأن مروان يمكن أن يكون جاسوسًا يعمل لصالح إسرائيل، ولكنه ينجح بالفرار بحرًا، ويعود بعد حرب 1967 إلى بلدته محطمًا يائسًا بعد أن رأى مقتل رفاقه جميعًا أمام عينيه.
كتاب حرب أكتوبر هو كتاب للفريق سعد الدين الشاذلي رئيس الأركان السابق في القوات المسلحة المصرية. يؤرخ الشاذلي في هذا الكتاب أحداث حرب أكتوبر عام 1973 على الجبهة المصرية. كان الفريق سعد الشاذلى رئيسًا لهيئة أركان حرب القوات المسلحة المصرية في ذلك الحين وكان من أشهر العسكريين المصريين والرأس المدبر وراء هذه العملية على حد تعبير البعض. في هذه المذكرات يقوم بوصف التخطيط والتنفيذ لحرب أكتوبر والأخطاء الجسيمة التي تلت النجاح الابتدائي المبهر، الصدام ما بين العسكريين والسياسيين، ودور الاتحاد السوفييتي، ثم ما بعد الحرب من تصيد كباش فداء. هذا الكتاب يعطى صورة واضحة عن سير العمليات وأداء الأله الحربية المصرية ومراحل اتخاذ القرار في مصر.
تشمل هذه القائمة صراعات ما بعد الحكم العثماني (بعد سنة 1918) التي لا تقل عن 100 حالة وفاة يتم سرد الصراعات المطولة في العقد حينما بدأت؛ وتتميز الصراعات الجارية بالخط المائل