منتخب المغرب لكرة القدم و يلقب أيضا بأسود الأطلس نسبة إلى الأسود التي كانت تعيش في جبال الأطلس حتى القرن 20 ،هو منتخب يضم أحسن لاعبي كرة القدم المغاربة ، و تسيره الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. بعد أن أصبح من البلدان المستقلة خاض المنتخب المغربي أول لقاء رسمي في 19 أكتوبر 1957 ضد العراق ، في مبارة انتهت بالتعادل بثلاث أهداف لكل فريق.شارك المنتخب المغربي 15 مرة في مرحلة نهائيات كأس الأمم الأفريقية ، لكن لم يتوج باللقب إلا في دورة 1976 ، و وصل إلى النهائي في دورة 2004 ، و احتل المرتبة الثالثة في 1980.كما اعتبر من أفضل المنتخبات الأفريقية بعد أن احتل المرتبة 13 في تصنيف الفيفا في أبريل 1998. و هو أيضا المنتخب الأفريقي الوحيد الذي أحتل صدارة تصنيف المنتخبات الأفريقية لثلاث سنوات متتالية من 1997 إلى 1999. وعلى المستوى العالمي شارك 4 مرات في كأس العالم لكرة القدم ،و أفضل نتيجة هي الوصول إلى دور ثمن النهائي في 1986 كأول منتخب أفريقي و عربي يصل إلى هذا الدور . و قد خسر آنذاك أمام ألمانيا بنتيجة 0-1.
بوابيج (جمع بابوج) مُتعددة الألوان، معروضة في إحدى الدكاكين بِمدينة مُرَّاكش المغربيَّة. البابوج تسمية رائجة في الكثير من الدُول العربيَّة لِشكلٍ من أشكال المداسات الطريئة. يُستعمل ذات المُصطلح في الشَّامومصر وغيرها، ومنها المقولة الشعبيَّة: «من البابوج للطربوش»
هشام الكروج (ولد في 14 سبتمبر1974، بركان) عداءمغربي له إنجازات عديدة في رياضةألعاب القوى، يعتبر من قبل الكثيرين أفضل عداء في سباق 1500 متر، ما زال رقمه القياسي في سباق 1,500 متر الذي حققه في روما عام 1998، 3:26:00 قائما لحد الآن ولم يتمكن اي عداء من تحطيمه، اعتزل في 22 مايو 2006 بعد إصابة في ظهره أثناء بطولة العالم للقاعات المغلقة في موسكو، يشغل الكروج منصب ممثل الإتحاد الدولي لألعاب القوىواليونيسيف واللجنة الأولمبية الدولية.
حقق خلال أولمبياد أثينا 2004 انجازا تاريخيا بنيل ميداليتين ذهبيتين اولمبيتين بعد فوزه بسباقي 1500 و 5000 متر بعد منافسة جد شرسة.
والغريب ان هشام الكروج كان يلعب كرة القدم في صغره وبالضبط كحارس مرمى، لكن نصحته امه للتوجه للعدو خصوصا انه ومنذ صغره كان منبهرا بإنجازات مواطنه المغربي سعيد عويطة، فوهب هشام الكروج نفسه للتفوق في العدو، وانضم بعد ذلك إلى المعهد الوطني لألعاب القوى بالرباط سنة 1990 وهو ابن 16 سنة...
طنجة (بالأمازيغية: ⵟⴰⵏⵊⴰ) هي مدينة مغربية تقع في شمال المملكة المغربية على ساحل البحر الأبيض المتوسط، يبلغ عدد سكانها 1،065،601 نسمة وفق الإحصاء العام للسكان لسنة 2014، وهي بذلك خامس أكبر مدينة في المغرب من حيث عدد السكان. تتميّز طنجة بكونها نقطة التقاء بين البحر الأبيض المتوسطوالمحيط الأطلسي من جهة، وبين القارة الأوروبيةوالأفريقية من جهة أخرى. طنجة هي عاصمة جهة طنجة تطوان الحسيمة وهي من أهمّ المدن في المغرب. مدينة طنجة هي أحد أهم مراكز التجارة والصناعة في شمال إفريقيا كما تعد المدينة قطبا اقتصاديا لكثرة مقار الشركات والبنوك، وأحد أهم المراكز السياسية والاقتصادية والثقافية في المملكة.
بخصوص تسميتها فتقول الأسطورة الشفوية المتداولة بين الناس بمدينة "طنجة" أنه بعد الطوفان ضلت سفينة نوح الطريق وهي تبحث عن اليابسة، وذات يوم حطت حمامة فوق السفينة وبعض من الوحل في رجليها، فصاح ركّاب السفينة "الطين جا، الطين جا"، أي جاءت الأرض اليابسة، ومن ثم سميت المنطقة "طنجة".
أما الأسطورة الإغريقية فتقول إن "أنتي" كان ابن "بوسيدون" و"غايا"، وكان يهاجم المسافرين فيقتلهم وصنع من جماجمهم معبدا أهداه لأبيه، وأطلق على مملكته اسم زوجته "طنجة" -بكسر الطاء وسكون النون- وكانت تمتد من سبتة إلى "ليكسوس" مدينة التفاحات الذهبية قرب العرائش.
وفي معركة قوية بين هرقل وأنتي استطاع هرقل أن يهزمه، وفي الصراع شقت إحدى ضربات سيفه مضيق البوغاز بين أوروبا والمغرب والمغارات المشهورة باسمه، ثم تزوج بعد ذلك زوجة أنتي، فأنجبت له سوفوكس الذي أنشأ مستعمرة "طنجيس".
هل تعلم أن مفاعل المعمورة مفاعل نووي مغربي من صنع الشركة الأمريكية "جينرال أتوميك"، اقتناه المغرب في أوائل الألفية الثانية في إطار اتفاق أبرم سنة 1980 بين المغربوالولايات المتحدة الأمريكية. حيث يعتبر المغرب حاليا من بين 24 دولة أبرمت اتفاق تعاون نووي مدني مع واشنطن. يتواجد المفاعل بالمركز الوطني للدراسات النووية بالمعمورة (دائرة سيدي الطيبي، جنوب القنيطرة) التابع للمركز الوطني المغربي للأبحاث النووية (حي أكدال، الرباط)، ويعتبر أول مفاعل نووي بالمغرب. عمليا سيوفر هذا المفاعل النووي للمغرب الكثير من الوقت والخبرة وكذا من العملة الصعبة في ما يرتبط بالعديد من الأبحاث والاختبارات الطبية، وكذا العديد من الأبحاث الخاصة بالفلاحة والطاقة والتعدين. يعتبر نموذج المفاعلات النووية من نوع "تريكا مارك 2" من النماذج المتميزة بدرجة عالية من الأمان وقد استعمل كثيرا عبر العالم ولم يسبق أن لوحظت أي حادثة، علما أنه نموذج يحظى بتتبع الوكالة الدولية للطاقة الذرية التي دعمته دعما كاملا.